''ماء اﻷنهار والعيون واﻵبار والبحار، ولو تصاعد ثم قطر، كبخارات الحمامات،
وما يستخرج بالكنداسات ونحوها،أو استهلك فيه يسير مستعمل أو مائع طاهر لم يغيره، بل بقي على صفته التيخلق عليها،
فلم يقيد بوصف دون آخر، ولم يضف إلى اسم شيء غيره، كماء البقول والحمص والعصفر ونحو ذلك، ولو كان شريفا كماء زمزم''.
هل معنى قوله في العبارة الأخيرة أنه لا يصح الوضوء من ماء زمزم؟
مع ذكر في موضع آخر جواز التوضؤ به مع الخلاف في الغسل.
وكذلك ما معنى قوله قبله: ''بالكنداسات''؟