دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #17  
قديم 29 محرم 1436هـ/21-11-2014م, 06:06 AM
الصورة الرمزية إسراء خليفة
إسراء خليفة إسراء خليفة غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المستوى السادس
 
تاريخ التسجيل: Jul 2014
الدولة: مصر
المشاركات: 1,182
افتراضي

المطلوب الأول :

س1: بيّن أهميّة الإخلاص في تلاوة القرآن.
-لأن المرائي بالقرآن من أول من تسعر بهم النار

س2: ما حكم الشهادة للآيات وجواب أسئلتها في الصلاة وخارجها؟

- مستحبة في الصلاة وخارجها

س3: ما يصنع من سلّم عليه وهو يقرأ؟
- إن سلم عليه إنسان كفاه الرد بالإشارة، قال فإن أراد الرد باللفظ رده ثم استأنف الاستعاذة وعاود التلاوة وأنكر ذلك النووي وقال بوجوب الرد باللفظ



المطلوب الثاني :

آداب حملة القرآن :
http://jamharah.net/showthread.php?t=19085#.VG6X7bEvxKF

المسائل

إكرام القرآن وتعظيمه
· قيام رسول الله بالقرآن منذ أوحي إليه
· تطهير الأفواه لتلاوة القرآن
· كراهة البعض أكل الكراث والبصل
· نفي تعلم القرآن لمن ليس يتدبره ولا علم له بتأويله
· تدبرالقرآن باتباع علمه
· أولى الناس بالقرآن من اتبعه وإن لم يقرأه
· ثمرة التدبر العمل والخلق الحسن
· النهي عن السرعة في تلاوة القرآن
· من لا يتدبر القرآن ليس من العلماء ولا الحكماء ولا الفقهاء
· حامل القرآن حامل راية الإسلام لا ينبغي أن يلهو من اللاهين ولا يسهو مع الساهين
· كان السلف يكرهون تلاوة الآية عند الشئ يعرض من أمر الدنيا
· النهي عن المناظرة بكتاب الله أو سنة رسوله "صلى الله عليه وسلم "
· ينبغي لحامل القرآن أن يكون على أكرم الشمائل وأكمل الأحوال وأن يرفع نفسه عن كل ما نهى القرآن عنه
· شكر نعمة الله على حفظ القرآن
· تحقير الدنيا في جنب نعمة الله بالقرآن
· عدم قراءة القرآن في المواضع القذرة
· أن يكون صاحب القرآن ذا سكينة ووقار يعرف القرآن في سمته وعمله وخلقه


وصية القراء باتباع السلف
· قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم:"اتقوا الله معشر القراء وخذوا طريق من كان قبلكم والله لئن استقمتم لقد سبقتم سبقا بعيدا ولئن تركتموه يمينا وشمالا لقد ضللتم ضلالا بعيدا أو قال: مبينا.


التأدّب بالقرآن
· كان خلق رسول الله "صلى الله عليه وسلم" القرآن
· حامل القرآن لا يفر من الزحف
· حامل القرآن النبوة بين كتفيه غير أنه لا يوحى إليه فلا يجهل ولا يتحد لأن القرآن في جوفه
· لا ينبغي لحامل القرآن أن يتهافت على الدنيا
· ينبغي لمن علّمه الله وفضله على غيره ممن لم يحملهأن يجعل القرآن ربيعاً لقلبه، يعمّر به ما خرب من قلبه، ويتأدّب بآداب القرآن، ويتخلّق بأخلاقٍ شريفةٍ، تبين به عن سائر النّاس ممّن لا يقرأ القرآن
· قال الآجُرِّيُّ : ينبغي لمن علّمه الله وفضله على غيره ممن لم يحمله... أن يجعل القرآن ربيعاً لقلبه، يعمّر به ما خرب من قلبه، ويتأدّب بآداب القرآن، ويتخلّق بأخلاقٍ شريفةٍ، تبين به عن سائر النّاس ممّن لا يقرأ القرآن.
فأوّل ما ينبغي له:أن يستعمل تقوى الله عزّ وجلّ في السّر والعلانية، باستعمال الورع في مطعمه، ومشربه، وملبسه، ومكسبه، ويكون بصيراً بزمانه وفساد أهله، فهو يحذرهم على دينه، مقبلاً على شأنه، مهموماً بإصلاح ما فسد من أمره، حافظاً للسانه، مميّزاً لكلامه، إن تكلّم؛ تكلّم بعلمٍ إذا رأى الكلام صواباً، وإذا سكت؛ سكت بعلمٍ إذا كان السّكوت صواباً، قليل الخوض فيما لا يعنيه، يخاف من لسانه أشدّ ممّا يخاف من عدوه، يحبس لسانه كحبسه لعدوه، ليأمن من شرّه وسوء عاقبته، قليل الضّحك فيما يضحك فيه النّاس، لسوء عاقبة الضّحك، إن سرّ بشيءٍ ممّا يوافق الحقّ تبسّم، يكره المزاح خوفاً من اللّعب، فإن مزح قال حقّاً، باسط الوجه، طيّب الكلام.
لا يمدح نفسه بما فيه، فكيف بما ليس فيه؟!، يحذر من نفسه أن تغلبه على ما تهوى ممّا يسخط مولاه.
لا يغتاب أحداً، ولا يحقر أحداً، ولا يسبّ أحداً، ولا يشمت بمصيبةٍ، ولا يبغي على أحدٍ، ولا يحسده، ولا يسيء الظّنّ بأحدٍ إلا بمن يستحق، يحسد بعلمٍ، ويظن بعلمٍ، ويتكلّم بما في الإنسان من عيبٍ بعلمٍ، ويسكت عن حقيقة ما فيه بعلمٍ.
قد جعل القرآن والسّنّة والفقه دليله إلى كلّ خلقٍ حسنٍ جميلٍ، حافظاً لجميع جوارحه عمّا نهي عنه، إن مشى؛ مشى بعلمٍ، وإن قعد؛ قعد بعلمٍ، يجتهد ليسلم النّاس من لسانه ويده.
ولا يجهل، فإن جُهِل عليه حلم، ولا يظلم، فإن ظُلِم عفى، ولا يبغي، وإن بُغِي عليه صبر، يكظم غيظه ليرضي ربّه، ويغيظ عدوه، متواضعٌ في نفسه، إذا قيل له الحقّ قبله، من صغيرٍ أو كبيرٍ



أثر العلم بالقرآن على آداب الصحبة والمجالسة
· عن عائشة، قالت: «ما لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلما من لعنة تذكر، ولا انتقم من شيء يؤتى إليه، إلا أن تنتهك محارم الله عز وجل فيكون هو لله عز وجل ينتقم، وما ضرب بيده شيئا قط إلا أن يضرب بها في سبيل الله، وما سئل شيئا فمنعه إلا أن يسأل مأثما، فكان أبعد الناس من ذلك، وكان إذا كان حديث عهد بجبريل عليه السلام كان أجود بالخير من الريح المرسلة
· حسن توجيه رسول الله لمن تكلم في الصلاة
· قال الآجُرِّيُّ: ينبغي لمن علّمه الله وفضله على غيره ممن لم يحمله أن يصحب المؤمنين بعلمٍ، ويجالسهم بعلمٍ، من صحبه نفعه، حسن المجالسة لمن جالس، إن علّم غيره رفق به، لا يعنّف من أخطأ ولا يخجله، رفيقٌ في أموره، صبورٌ على تعليم الخير، يأنس به المتعلّم، ويفرح به الجّالس، مجالسته تفيد خيراً، مؤدّبٌ لمن جالسه بأدب القرآن والسّنّة.


آداب عامة لحامل القرآن
· أن يكون مصونا عن دني الاكتساب شريف النفس، مرتفعا على الجبابرة والجفاة من أهل الدنيا، متواضعا للصالحين وأهل الخير والمساكين وأن يكون متخشعا ذا سكينة ووقار.



فيمن لاتنفعه قراءة القرآن
· قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يجيء قومٌ يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدّين كما يمرق السّهم من الرّميّة على فوقه
· قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يخرج في آخر الزّمان قومٌ أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم
· الذي لا يعمل بالقرآن

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:21 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir