السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- أزواجًا: ذكورا وإناثا من جنس واحد ، ليسكن كل منهما إلى الآخر ، فتكون المودة والرحمة ، وتنشأ عنهما الذرية .
- أحقابًا: القطعة الطويلة من الزمان ، إذا مضى حقب دخل آخر ، ثم آخر ، ثم كذلك إلى الأبد .
- خاشعة: ذليلة حقيرة ، قد ملك الخوف قلوبهم ، وأذهل أفئدتهم الفزع ، وغلب عليهم التأسف واستولت عليهم الحسرة.
- طغى: جاوز الحد بأن تجرأ على المعاصي الكبار ، ولم يقتصر على ما حده الله .
السؤال الثاني:اذكر المراد بكل مما يأتي:
- المعصرات. السحاب التي تنعصر بالماء ولم تمطر بعد .
- الآية الكبرى، اذكر الأقوال.
قيل هي يده ، وقيل العصا .
الطامة الكبرى : الداهية العظمى التي تطم على سائر الطامات ، وهي النفخة الثانية التي تسلم أهل الجنة إلى الجنة ، وأهل النار إلى النار .
السؤال الثالث: اذكر مرجع الضمير في قوله تعالى: {لا يملكون منه خطابًا}
إلى الله سبحانه وتعالى
السؤال الرابع: أجب عما يأتي:
- ذكر السعدي في تفسيره أنه لا يتكلم أحد يوم القيامة في ذلك الموقف إلا بشرطين، اذكرهما مع الدليل.
ـــ أن يأذن الله له .
ــ ويقول صوابا .
قال الله تعالى " {يوم يقوم الروح والملائكة صفا لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا }.
- اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم.
أنه وافق العذاب الذنب ، فلا ذنب أعظم من الشرك ، ولا عذاب أعظم من النار ، وقد كانت أعمالهم سيئة ، فآتاهم الله بما يسوؤهم .
- اذكر الدليل: قبض الملائكة لأرواح بني آدم.
قال الله تعالى : {والنازعات غرقا * والناشطات نشطا }
السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {إنما أنت منذر من يخشاها}
إي إنما نذارتك نفعها لمن يخشى مجيء الساعة ، ويخاف الوقوف بين يديه ، فهم الذين لا يهمهم سوى الاستعداد لها والعمل لأجلها .
أما من لا يؤمن بها لا يبالي به ولا بتعنته ، لأنه تعنت مبني على العناد والتكذيب ، وإذا وصل إلى هذه الحال ، كان الإجابة عنه عبثا ، ينزه عنه الحكيم .
السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية تستفيدها من قوله تعالى: {ذلك اليوم الحق فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا} النبأ.
ــ التصديق بيوم القيامة ، اليوم الحق ، الذي يجازي الله فيه العباد بأعمالهم .
ـــ أن من يؤمن بيوم القيامة يتخذ لنفسه أعمالا صالحة تنجيه في ذلك اليوم .
ــ أن الإنسان مخير في أعماله وليس مسير .