صفحة مذاكرة الطالبة تهاني عايض

[تهاني عايض]

المجموعة الثالثة)


السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- حميمًا: الماء الحار
- أترابًا: متساويات في السن
- نخرة: بالية فتاتا
- أغطش:جعله مظلما

السؤال الثاني:اذكر المراد بكل مما يأتي:

- الاختلاف في قوله تعالى: {الذي هم فيه مختلفون}

اختلافهم هو اضطراب أقوالهم في الإنكار: فمنهم من جعل القرآن سحرا، ومنهم من جعله شعرا، ومنهم من جعله كهانة، ومنهم من قال: هو أساطير الأولين. ذكره الأشقر
وذكر السعدي أن اختلافهم ونزاعهم في أمر البعث على وجه التكذيب والاستبعاد


- النازعات.

الملائكة التي تنزع أرواح العباد كما ينزع النازع في القوس فيبلغ بها غاية الأمد


السؤال الثالث: اذكر مرجع اسم الإشارة في قوله تعالى: {والأرض بعد ذلك دحاها}

اي بعد خلق السماء

السؤال الرابع: أجب عما يأتي:
- آية قال عنها بعض أهل العلم أنها أشدّ الآيات في عذاب أهل النار، اذكرها، وبيّن وجه كونها كذلك.

قوله تعالى(فذوقوا فلن نزيدكم إلا عذابا)
لأن الله جل وعلا بين أن عذابهم يزداد في كل وقت وحين.

- اذكر ما يفيده التكرار في قوله تعالى: {كلا سيعلمون * ثم كلا سيعلمون}.

مبالغة في التهديد وتأكيدا للوعيد

- اذكر الدليل: إن الله تعالى يتكلم بحرف وصوت.

قوله تعالى( اذ ناداه ربه بالوادي المقدس طوى* اذهب إلي فرعون إنه طغى)

السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {إن للمتقين مفازًا}

يبشر الله جل وعلا المتقين الذين اتقوا سخط ربهم بالتمسك بطاعته والانكفاف عما يكرهه بالظفر بالمطلوب والنجاة من النار

السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية تستفيدها من قوله تعالى: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَى (26)}النازعات .

1- أن الإنسان كي يزداد إيمانه وخشيته لربه، عليه أن يتأمل العبر فيما قص الله جل وعلا عن الأمم الماضية في كتابه

2-أن كل من تكبر وعصى الملك سبحانه فإن عاقبته الذل والهوان والعذاب الأليم

3-أن من لا يخشى الله ، لا يعتبر بما يرى من الآيات العظيمة

[هيئة التصحيح 3]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهاني عايض

المجموعة الثالثة)


السؤال الأول: اذكر معاني الكلمات التالية:
- حميمًا: الماء الحار
- أترابًا: متساويات في السن
- نخرة: بالية فتاتا
- أغطش:جعله مظلما

السؤال الثاني:اذكر المراد بكل مما يأتي:

- الاختلاف في قوله تعالى: {الذي هم فيه مختلفون}

اختلافهم هو اضطراب أقوالهم في الإنكار: فمنهم من جعل القرآن سحرا، ومنهم من جعله شعرا، ومنهم من جعله كهانة، ومنهم من قال: هو أساطير الأولين. ذكره الأشقر
وذكر السعدي أن اختلافهم ونزاعهم في أمر البعث على وجه التكذيب والاستبعاد


- النازعات.

الملائكة التي تنزع أرواح العباد كما ينزع النازع في القوس فيبلغ بها غاية الأمد


السؤال الثالث: اذكر مرجع اسم الإشارة في قوله تعالى: {والأرض بعد ذلك دحاها}

اي بعد خلق السماء

السؤال الرابع: أجب عما يأتي:
- آية قال عنها بعض أهل العلم أنها أشدّ الآيات في عذاب أهل النار، اذكرها، وبيّن وجه كونها كذلك.

قوله تعالى(فذوقوا فلن نزيدكم إلا عذابا)
لأن الله جل وعلا بين أن عذابهم يزداد في كل وقت وحين.

- اذكر ما يفيده التكرار في قوله تعالى: {كلا سيعلمون * ثم كلا سيعلمون}.

مبالغة في التهديد وتأكيدا للوعيد

- اذكر الدليل: إن الله تعالى يتكلم بحرف وصوت.

قوله تعالى( اذ ناداه ربه بالوادي المقدس طوى* اذهب إلي فرعون إنه طغى)

السؤال الرابع: فسّر الآية الآتية–باختصار-:
- قوله تعالى: {إن للمتقين مفازًا}

يبشر الله جل وعلا المتقين الذين اتقوا سخط ربهم بالتمسك بطاعته والانكفاف عما يكرهه بالظفر بالمطلوب والنجاة من النار

السؤال الخامس: اذكر ثلاث فوائد سلوكية تستفيدها من قوله تعالى: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَى (26)}النازعات .

1- أن الإنسان كي يزداد إيمانه وخشيته لربه، عليه أن يتأمل العبر فيما قص الله جل وعلا عن الأمم الماضية في كتابه

2-أن كل من تكبر وعصى الملك سبحانه فإن عاقبته الذل والهوان والعذاب الأليم

3-أن من لا يخشى الله ، لا يعتبر بما يرى من الآيات العظيمة

الدرجة: 10 / 10
بارك الله فيكِ وزادكِ هدًى وتوفيقًا