|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() سورة النبأ أو عم وهو سورة مكية |
#3
|
|||
|
|||
![]() أعظم نبأ جاء به القرآن للكفار إبطال آلهية أصنامهم وإثبات إعادة خلق أجسامهم |
#4
|
|||
|
|||
![]() أسماء سورة : "النبأ" |
#5
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ (2) ) |
#6
|
|||
|
|||
![]() {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ}: لَمَّا بُعِثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَخْبَرَهُمْ بِتَوْحِيدِ اللَّهِ والبَعثِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَتَلا عَلَيْهِم الْقُرْآنَ - جَعَلُوا يَتَسَاءَلُونَ بَيْنَهُمْ، يَقُولُونَ: مَاذَا حَصَلَ لِمُحَمَّدٍ؟ وَمَا الَّذِي أَتَى بِهِ؟ فَأَنْزَلَ اللَّهُ هَذِهِ الآيَةَ. |
#7
|
|||
|
|||
![]()
|
#8
|
|||
|
|||
![]() 1-أسماء السورة |
#9
|
|||
|
|||
![]() سورة مكية وتشتهر بإن لها اسمان: |
#10
|
|||
|
|||
![]() {وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتاً}؛ أَيْ: رَاحَةً لأَبْدَانِكُمْ، وَالسُّبَاتُ: أَنْ يَنْقَطِعَ عَن الحَرَكةِ والرُّوحُ فِي بَدَنِهِ) |
#11
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا (7) ) |
#12
|
|||
|
|||
![]() اختلف المفسرون في المراد بالنبإ العظيم, منهم من قال أنه القيامة و منهم من قال أنه القرآن العظيم. |
#13
|
|||
|
|||
![]() قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): (ثمّ قال تعالى متوعّداً لمنكري القيامة: {كلاّ سيعلمون * ثمّ كلاّ سيعلمون}. وهذا تهديدٌ شديدٌ ووعيدٌ أكيدٌ). |
#14
|
|||
|
|||
![]() قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ) :({وَجَنَّاتٍ أَلْفَافاً} أي: بساتينَ ملتفةً، فيها من جميعِ أصنافِ الفواكهِ اللذيذةِ. |
#15
|
|||
|
|||
![]() السُّبَاتُ: أَنْ يَنْقَطِعَ عَن الحَرَكةِ والرُّوحُ فِي بَدَنِهِ |
#16
|
|||
|
|||
![]()
|
#17
|
|||
|
|||
![]() مشاركة |
#18
|
|||
|
|||
![]() قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): ({والجبال أوتاداً}. أي: جعلها أوتاداً أرساها بها وثبّتها وقرّرها؛ حتّى سكنت ولم تضطرب بمن عليها). [تفسير القرآن العظيم: 8/302] |
#19
|
|||
|
|||
![]() (الحقب) على ما قاله كثير من المفسرين: ثمانون سنة |
#20
|
|||
|
|||
![]() الْمَآبُ: الْمَرْجِعُ |
#21
|
|||
|
|||
![]()
|
#22
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا (30) ) |
#23
|
|||
|
|||
![]() وقوله: {لا يسمعون فيها لغواً ولا كذّاباً}، كقوله: {لا لغوٌ فيها ولا تأثيمٌ}. أي: ليس فيها كلامٌ لاغٍ عارٍ عن الفائدة، ولا إثمٌ كذبٌ، بل هي دار السّلام، وكلّ كلامٍ فيها سالمٌ من النّقص). |
#24
|
|||
|
|||
![]() قال قتادة وابن زيدٍ: النّبأ العظيم:البعث بعد الموت. وقال مجاهدٌ: هو القرآن. والأظهر الأوّل؛ لقوله: {الّذي هم فيه مختلفون}. يعني: النّاس فيه على قولين؛ مؤمنٌ به وكافرٌ). |
#25
|
|||
|
|||
![]() قالَ مُحَمَّدُ سُلَيْمَان الأَشْقَرُ (1430هـ) :(40-{يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ}: يُشَاهِدُ مَا قَدَّمَهُ مِنْ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|