لسؤال الأول: أجب عما يلي:
- اذكر نواقض شهادة أن محمدا رسول الله، وما حكم من ارتكب ناقضًا من هذه النواقض؟
1/بغض النبي صلى الله عليه وسلم أو ماجاء به النبي صلى الله عليه وسلم
2/تكذيب النبي صلى الله عليه وسلم والشك في صدقه والشاك غير مؤمن.
3/ الإعراض عن طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم اوأن يرى أن أوامره لاتلزمه .
- اذكر أقسام البدع، معرّفًا بكل نوعٍ منها، مع التمثيل.
بدع مكفرة وهي التي تنقض الإسلام مثل صرف عبادة لغير الله .
بدع مفسقة مثل الإحتفال بالمولد اوليلة النصف من شعبان
- أوامر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم على ثلاثة درجات، اذكرها، مع التمثيل لكل درجة منها.
الدرجة الأولى :مايستلازم بقائه على الإسلام من توحيد الله تعالى , والكفر بالطاغوت ,وإجتناب نواقض الإسلام .
الدرجة الثانية وهي درجة المتقين وهي التي يسلم بها من العذاب باإذن الله تعالى وهم الذين يفعلون الواجبات ويتركون المحرمات ,
الدرجة الثالثة :وهي درجة أهل الإحسان ,وهم الذين يفعلون الواجبات والمستجبات ,ويتركون المحرمات والمكروهات .
- بم يبلغ العبد درجة الإحسان في التوحيد.
وذلك بكمال الإستسلام لاوامر الله بفعل الواجبات والمستحبات وترك المحرمات والمكروهات
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- المراد بالشهادتين: .شهادة أن لاإله الاالله :أي لامعبود بحقاًلاالله وأن محمداً رسول الله:.أنه عبده ورسوله .................................................... .
- الغاية من خلق الجنّ والإنس: ......عبادة الله وحده سبحانه.... ، الدليل: .(وما خلقت الجن والأنس الا ليعبدون ))........................................... .
- حق الله على العباد: .أن يعبدوه ولا يشركو به شيئ..، الدليل: .وعن مُعاذِ بن جَبَل رضِي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال له: ((يا مُعاذُ، أتدري ما حَقُّ اللهِ على العِبَادِ؟))
قال مُعاذٌ: اللهُ ورسولُه أعلمُ.
قال: ((حقُّ اللهِ على العبادِ أن يَعْبدوه ولا يُشرِكوا به شيئًا))
قال اللهُ تعالى: ﴿وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ﴾ [البينة: ٥]..
- شروط قبول العمل وصحته: 1: .أن يكون خالصاًلله سبحانه وتعالى ... و 2: ..صالحاً..على سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ......................................... .
- معنى التوحيد: ....هو إخلاص الدين لله تعالى واجتناب عبادة مايعبد من دون الله والتبرأ من الشرك وأهله............................................. .
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- التوحيد هو أول ما دعا إليه جميع الرسل.
.....قال تعالى: ﴿وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ﴾ [النحل: ٣٦]...
- ليس للمسلم أن يعمل عملًا يتقرّب به إلى الله تعالى ما لم يكن على هدي محمد صلى الله عليه وسلم.
...قال اللهُ تعالى: ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا﴾ [الأحزاب: ٣٦
قال اللهُ تعالى: ﴿وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا﴾ [النساء: ١١٥].......................................... .