المجموعة الأولى:
-فضل العلم -: من حيث هو طريق صحة العبادة,وبها يتعرف العبد علة معبوده عز وجل,وبها بقاء الكتاب والسنة وانشارها وفهمها
-تسمية أصحاب الخشية العلماء:لأنهم تعرفوا على مولاهم وفهموا الحياة فإذا هم على أوجل قلب وأدمع عين يرون المكروه كبيرة ويعظم في عينهم ما يرون من الدنيا اذ هي زائلة لا محالة
-العمل بالعلم واجب والا لكنا مثل سابق الامم حيث كان عندهم علم وتشريع لا شك لكنهم تركوه وحرفوه وكذبوه ولم يعملوا بما قرأوه وعلّموه الناس
- اقتضاء العلم العمل للخطيب البغدادي , مفتاح دار السعادة لابن القيم, فضل وبيان العلم وفضله لإبن عبدالبر
-هل يقطف المزارع الثمرة قبل نضجها ويبيعها للتجاو أو في الأسواق فشتريها الناس ويعجبون من طعمها ويثنون على المزراع خيرا؟! لا يمكن ذلك بل يعد ضرب من الجنون والفكاهات. كذلك العلم فله حرمته وليس كل من دخل به حسن وبلغ , انما هو فضل الله يؤتيه من يشاء.العلم ليس معجزة ولا تنال ولا امنية ندركها فقط في المنام انما حقيقة يتشرف بها العبد للقرب من مولاه ولكن لها درجاتها ووقتها .طالب العلم ككأس الماء كلما ملأ نفسه بالمعلومات والمحفوظات والمقرءات كلما استطاع ان يسقي الحيارى العطشانين.ومن فاته العمر ووفاته المنية فإنه يبلغ بنيته درجة العلماء ان شاء الله فإنما الأعمال بالنيات,وليحذر الطالب ان يتحمس للدعوة فيقول على الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ما لا يعلم وما يوقعه في شرك وكبائر!
عذرا على التاخر فلقد وضعته بمنتدى آخر)تسجيل للمهام وكانت اول مشاركة(