آداب كتابة المصحف
● كتابة القرآن فى محل طاهر مكرم
-كتابة القرآن في شيء طاهر
- كراهة الكتابة على الحيطان والجدران وعلى السقوف
- كراهة كتابة القرآن حيث ممكن أن يوطأ
● آداب خطّ المصحف
- تحسين الخط عند كتابة المصحف
- العناية بالقلم الذي يكتب به المصحف
- اعجاب علي رضي الله عنه بخط كتاب الكوفة عند كتابتهم للمصحف
- طلب علي رضي الله عنه من أحد كتَّاب المصاحف " أجلل قلمك " – نوروا مانور الله-
-كتابة القرآن
-
- تستحب كتابة المصحف وتحسين كتابته وتبيينها وإيضاحها
- - تحقيق الخط دون مشقه وتعليقه
- - كراهة عمر رضي الله عنه كتابة المصحف بقلم دقيق وقال لكاتبه : عظموا كتاب الله
- - كراهة كتابة المصاحف مشقاً لأن فيه نقصا
- -معنى مشقاً: الألف تكون فيه معوجة
- - تحريم كتابة القرآن بنجس
- - من تعمد كتابة شئ من القرآن بالنجس بقصد امتهانه , يكون كافرا مرتدا مباح الدم
● كتابة المصاحف الصغيرة
كراهة علي رضي الله عنه كتابة المصاحف في الشيء الصغير
● كتابة المصاحف في الكراريس
كراهة الضحاك أن تكتب المصاحف في الكراريس
● كتابة كتب العلم على هيئة المصاحف
كراهة كتابة كتب العلم على هيئة المصاحف
● من أحقّ بكتابة المصاحف
المضريّ هو من أحق الناس بكتابة المصاحف
لغة العربي –المضريّ - من أجل اللغات
● كتابة المصاحف عن ظهر قلب
فضل عبد الله بن مسعود
كراهة كتابة المصاحف عن ظهر قلب
غضب عمر عندما ذكر له أن هناك رجلا يملي المصاحف عن ظهر قلبه
● أخذ الأجرة على كتابة المصاحف
- من العلماء من أجاز أخذ الأجرة على كتابة المصاحف منهم – ابن عباس ، وابن دينار، الحسن، ابن المسيب
** ابن عباس اعتبر كتاب المصاحف- مصوّرٌ
** ابن دينار اعتبر كتابة المصاحف كسب حلال
** أجاز الحسن أخذ الأجرة عن كتابة المصاحف من غير شرط
- ومن العلماء من كره لكاتب المصحف أن يأخذ على كتابتها آجراً ومنهم ابن سيرين
** كراهة ابن سيرين كتابها واستكتابها وبيعها وشراءها
** خلاصة أقوال :أهل العلم فى مسألة أخذ الأجرة على كتابة المصاحف أقوال ثلاثة :
- أحدها : المنع من ذلك , إذ لا يجوز أن يأخذ على كتاب الله أجر , لكونه من الأعمال التى يختص أن يكون فاعلها من أهل القربة وما هذا سبيله لا يقبل المعاوضة .
-ذهب فريق آخر : من أهل العلم إلى القول بجواز أخذ الأجرة على كتابة المصاحف , لكون ذلك فى مقابل عمل اليد وليس ثمنا للقرآن , لكن لا يشارط فى ذلك بل يأخذ ما يعطاه من غير مشارطة .
-ذهب فريق ثالث : إلى القول بمنع المؤاجرة على كتابة المصاحف والتعاقد على ذلك وقالوا يمكن لمن أراد كتابة مصحف أن يستكتب شخصا مدة معلمة , كشهر مثلا بأجرة معلومة , ثم يستكتبه فى هذه المدة مصفحا أو أكثر إن شاء
● كتابة الفواتح والعدد والعواشر في المصاحف
كراهة أن يكتب شيء في القرآن ليس منه سواء أكان تنقيط أو فواتح أو العواشر ....
قول ابن مسعود جردوا القرآن
قول السيوطي في قول جردوا القرآن أنه يحتمل وجهين:
o أحدهما: جردوه في التلاوة ولا تخلطوا به غيره.
o والثاني: جردوه في الخط من النقط والتعشير
o وقال البيهقي الأبين أنه أراد لا تخلطوا به غيره من الكتب لأن ما خلا القرآن من كتب الله إنما يؤخذ عن اليهود والنصارى وليسوا بمأمونين عليها.
● كتابة الجنب المصاحف
كراهة أن يكتب الجنب
● كتابة غير المسلم للمصحف
● غير مصنف
[LIST][*]عن أنس مرفوعا من كتب بسم الله الرحمن الرحيم مجودة غفر الله له.[*] عن عمر بن عبد العزيز أنه كتب إلى عماله إذا كتب أحدكم بسم الله الرحمن الرحيم فليمد الرحمن .[*] عن زيد بن ثابت أنه كان يكره أن تكتب بسم الله الرحمن الرحيم ليس لها سين .[*] عن ابن سيرين أنه كان يكره أن تمد الباء إلى الميم حتى تكتب السين.
يلحق بآداب الخط
●الخلاصة في آداب كتابة المصحف
صفات كاتب القرآن :
o مسلما أمينا ورعا
o حسن الخط بصيرا بالكتابة
o فصيحا بارعا فى العربية
o وأن يكون حال مباشرته للكتابة على طهارة كامله ,
o حسن الهيئة ,
o طيب الرائحة ,
o بالغ التعظيم للقرآن ,
o محتسبا فى عمله لا يأخذ عليه أجرا
اختلاف العلماء إذا أخل ببعض تلك الخصال – مذكورة في غير هذا البحث بالتفصيل-
** الكافر لايكتب المصحف
o منع الكافر من كتابة القرآن إذا لم تكن الحاجة ماسة إلى ذلك محل وفاق بين أهل العلم
o الخلاف بين العلماء فيما إذا انحصرت الكتابة فيه ومست الحاجة فى النسخ إليه
o أقوال العلماء بذلك قولين :
أحداهما: المنع مطلقا. والثانى: الجواز مع الكراهة .
o الأدلة التي اعتمد عليها القائلين بالمنع الاستعانة بالكفار أو الركون إليهم أو موالاتهم من القرآن والسنة والصحابة
o الأسباب في منع الكفار بكتابة المصاحف
- إن كتابة المصاحف من الأعمال التى يختص أن يكون فاعلها من أهل القربة ,
-كونها من الأمانات ,
- فيها نوع ولاية والكافر ليس من أهل ذلك
- لأن فى الكتابة نوع مس المكتوب وهو مما يفتقر إلى الطهارة والكافر نجس
o ذهب إلى القول بمنع الكافر من كتابة القرآن جمهور أهل العلم , وفيهم الحنفية , والمالكية ,والشافعية , وهو رواية عن أحمد
o ذهب إلى الجواز مع الكراهة: هو مذهب أحمد
- لأن مس القلم للحرف كمس العود للحرف
- إذا دعت الضرورة إلى استكتاب الكافر فالقول بالجواز إعمالا لقاعدة الضرورات تبيح المحظورات .
** الكافر لا يمكن من المصحف بحال
** تحريم كتابة المصاحف بالحروف الأعجمية
الحنفية أجازوا كتابة الآية والايتين بالفارسية
لم تذكري حكم كتابته بالذهب