ج1/
الْمُصْحَفُ : سُمي المصحف مُصْحَفًا لأَنه أُصحِف أَي جُعِلَ جَامِعًا لِلصُّحُفِ الْمَكْتُوبَةِ بَيْنَ الدَّفَّتَيْنِ
الرَّصِيعُ: زِرُّ عُرْوةِ المُصْحف
(والرَّبْعَةُ: جُونَةُ العَطَّارِ، وصُندوقٌ أجْزاءِ المُصْحَفِ
ج2/
حكم من استهان بالمصحف وألقاه في القاذورات متعمداً والعياذ بالله فإنه كافر مستباح الدم
ج3/
الأوراق البالية من المصحف إن أراد المسلم إتلافها فله ثلاثة خيارات :
1- الغسل بالماء وكره بعضهم ذلك ،لأن الغسالة قد تقع على الأرض.
2- أن يدفن في الأرض وكره بعضهم ذلك لئلا تطئه الأقدام .
3- الإحراق وقد أحرق أمير المؤمنين عثمان بن عفان مصاحفاً فيها آيات وقراءات منسوخة فلم ينكر عليه أحد ، وقد كره بعضهم الإحراق وقالوا ان فيه امتهان للقرآن .
والله أعلم