#1
|
|||
|
|||
صفحة مذاكرة الطالب / باسم صالح
سميت بالفاتحة لافتتاح المصحف الشريف بها، واختلف في كونها مكية أم مدنية، لها أسماء كثيرة منها أم الكتاب والسبع المثاني وسورة الحمد |
#2
|
|||
|
|||
|
#3
|
|||
|
|||
(3) {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} قد تقدم تفسيرهما. |
#4
|
|||
|
|||
|
#5
|
|||
|
|||
|
#6
|
|||
|
|||
|
#7
|
|||
|
|||
6- {أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ مِهَاداً} أي ممهدة منبسطة والمِهَادُ:الوِطَاءُ وَالْفِرَاشُ |
#8
|
|||
|
|||
17- {إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتاً}: مصداقا لقوله تعالى (إن يوم الفصل ميقاتهم أجمعين) أي أن الله تعالى جعل يوم القيامة ميعاداً للحكم والفصل بين العباد (فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره) |
#9
|
|||
|
|||
31- {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازاً} أسلوب حصر بتقديم خبر إن يفيد أن الفوز والفلاح فقط يكون لمن اتقى |
#10
|
|||
|
|||
|
#11
|
|||
|
|||
15- {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى} أي قد بلغك قصة موسى وما كان من شأنه مع فرعون. |
#12
|
|||
|
|||
27- {أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّمَاءُ بناها}؛ هذا استفهام تقريري أي أنكم تقرون أن السماء أعظم بناءً من الإنسان فالأحرى بكم أن تقروا أن الله تعالى الذي خلقها قادر على إحياء الموتى |
#13
|
|||
|
|||
|
#14
|
|||
|
|||
|
#15
|
|||
|
|||
11- {كَلاَّ إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ}: هذا عتاب من الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم وأن هذه موعظة وتذكرة لك يا نبينا أنت وأمتك |
#16
|
|||
|
|||
17- {قُتِلَ الإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ}؛ هذا دعاء باللعنة والبوار على الكافر لكفره |
#17
|
|||
|
|||
24- {فَلْيَنْظُرِ الإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ}؛ أي فليتفكر الإنسان في طعامه الذي تقوم به حياته؛ من وهبه له؟ وكيف خرج إليه من الأرض؟ |
#18
|
|||
|
|||
|
#19
|
|||
|
|||
|
#20
|
|||
|
|||
الدرس الثاني: بيانُ معنَى شهادةِ أن مُحمَّدًا رسولُ اللهِ (صلى الله عليه وسلم)
هذه الشهادة تقتضي الإقرار بأن محمدا صلى الله عليه وسلم مرسل برسالة من الله تعالى إلى الثقلين، الجن والإنس، يدعوهم إلى عبادة الله وحده والجنة ويحذرهم من الإشراك به والنار، ويفصل لهم شرائع هذا الدين العظيم. هذه الشهادة تقتضي تعظيمه ومدحه بلا غلو، فلا توجه شيء من العبادات له، ولا يوصف بصفات الألوهية أو الربوبية، فهو عبد الله ورسوله فعن عُمَر بنَ الخَطَّابِ رضِي اللهُ قال: سمعتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يقولُ: ((لا تُطْرُوني كما أَطْرَتِ النَّصارَى ابْنَ مَرْيَمَ، فإنَّما أنا عَبْدُه؛ فقولوا: عبدُ اللهِ ورسولُه)). رواه البخاري. |
#21
|
|||
|
|||
الدرس الثالث: بيانُ وُجوبِ طاعةِ اللهِ ورسولِه
طاعة الله ورسوله لازمة لكل مسلم، وهي طريق الفلاح في الدنيا والآخرة والإعراض عنها خسران ومهلكة، ومن اعتقد أنه يسعه الخروج عن هذه الطاعة فليس بمسلم: |
#22
|
|||
|
|||
الدرس الرابع: بيانُ فَضْلِ التَّوحيدِ
التوحيد: هو إفراد الله تعالي بالعبادة وإخلاص الدين له تبارك وتعالى والتبرؤ من الشرك وأهله، وهو أصل الدين ومعنى شهادة أن لا إله إلا الله |
#23
|
|||
|
|||
سُورَةُ التَّكْوِيرِ
أَخْرَجَ أَحْمَدُ والتِّرْمِذِيُّ عَن ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُ رَأْيُ عَيْنٍ فَلْيَقْرَأْ: {إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ}, وَ {إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ}, وَ {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ})). والحديث لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم. وهذه السورة قرئت عند أبي الوفاء بن عقيل فسأله سائل فقال له: (هب أن الله -جل وعلا- بعث الخلق وجازاهم؛ فلماذا يكور الشمس، ويذهب النجوم، ويسير الجبال؛ إلى غيرها ؟) فأجابه: بأن الله -جل وعلا- خلق هذه الدار وخلق لها سكاناً، فلما ذهب أهلها خربت. |
#24
|
|||
|
|||
15- {فَلاَ أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ} الفاء لربط ما جاء في القَسَم الأول لإثبات البعث وما جاء في القَسَم الثاني لأثبات أن القرآن من عند الله تعالى ويكون معنى الربط أنهم لو آمنوا بالقرآن لآمنوا بخبره والبعث، والراجح في "لا" أنها لتأكيد القسم كما في قوله تعالى "فلا أقسم بمواقع النجوم وإنه لقسم لو تعلمون عظيم"، والمقسم به النجوم أو الكواكب على الراجح لأنها تختفي نهارا وليس الظباء أو البقر كما قال بعض العلماء ويشهد لذلك سياق الآيات لذكر الليل والصبح بعد ذلك وأن أغلب قسم القرآن يكون بما هو ظاهر للناس، وأيضا الشبه بين القرآن والنجوم من حيث أن كلاهما يهتدي به الناس. |
#25
|
|||
|
|||
سورةُ الانفِطار
1- {إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ} أي انشقت وأزيلت، والفعل جاء ماضيا عن حدث مستقبل لبيان تحقق الوقوع، وكذا الأفعال الآتية. {إِذَا السَّمَاء انشَقَّتْ} |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مذاكرة, صفحة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|