![]() |
بارك الله فيكم أنهيت تنسيق هذا المتن المبارك بحمد الله تعالى.
|
اقتباس:
بقيت مشاركات يسيرة في هذا المتن ليكون مكتمل التنسيق وهي: خطبة الواسطية #8 أهل السنة والجماعة هم الفرقة الناجية المنصورة #9 أركان الإيمان #9 منهج أهل السنة في باب الأسماء والصفات #9 أهل السنة لا يحرفون ولا يكيفون ولا يمثلون #9 الرسل صادقون مَصْدُوقون فيما يصفون به ربهم جل وعلا #9 الله عز وجل قد جمع بين النفي والإثبات فيما وصف به نفسه #9 الإيمان بصفة المحبة والمودة #6 #7 #8 وفقكم الله وبارك عملكم |
|
|
اقتباس:
هل لديكم استعداد لتنسيق متن آخر؟ |
نعم، وبارك الله فيكم.
|
بارك الله فيكم ،،
يرجى إعادة المحاولة في تنسيق الأبيات الشعرية لكن بمتصفح Internet Explorer كمثال: يُنسّق هذا البيت ويُرسل في مشاركة هنا في هذه الصفحة (خطوات شرح تنسيق الابيات بالصور) فلواحد كن واحداً في واحدٍ = أعني سبيل الحق والإيمان |
فلواحد كن واحداً في واحدٍ = أعني سبيل الحق والإيمان
|
ممتاز ،
المتن التالي: الرحبية ، يُلاحَظ فيه ما يلي: - المشاركة الأولى: هي المتن ، وهو نظم ، فيُنسّق بطريقة الأبيات الشعرية واللون الكحلي - حاشية الشيخ: إبراهيم الباجوري على الفوائد الشنشورية ، يُستعمل فيها اللون الكموني - الأبيات التي يستشهد بها الشراح (ليست من المتن) تلون بالأسود، كمثال (#2 ) والزايُ معَ الياءِ والدالِ أحدٌ وعشرونَ، وهيَ عددُ مَنْ يَرِثُ بالفَرْضِ، منْ حيثُ اختلافُ أحْوَالِهِم كما سيأتي؛ لأنَّ أصحابَ النِّصْفِ خمسةٌ، والرُّبْعِ اثنانِ، والثُّمُنِ واحدٌ، والثُّلُثَيْنِ أربعةٌ، والثُّلُثِ اثنانِ، والسُّدُسِ سبعةٌ، وقدْ ضَبَطَ ذلكَ بعْضُهُم في ضِمْنِ بيتٍ قالَ: ضَبْطَ ذَوِي الفروضِ منْ هذا الرَّجَزْ خُـــــــــــــذْهُ مُــــرَتَّــــبـــــاً وَقُـــــــــــــلْ: هَــــــبَـــــــا دَبَــــــــــــــزْ |
-- أيضا ملاحظة:
يُحذف القوس من قبل كلمة "قوله" ويوضع بعدها كمثال : وقولُهُ: (أي: العالمُ بالفرائضِ)، قالَ الشمسُ الحفنيُّ: الأظهرُ في التفسيرِ أنْ يُقالَ: أي المنسوبُ للفرائضِ لمزيدِ علمِهِ بها، ا هـ. وهذا بناءً على أنَّ المرادَ النسبُ كما هوَ الظاهرُ. والذي حكاهُ صاحبُ المحكمِ عن ابنِ الأعرابيِّ أنْ يُقَالَ للعالمِ بالفرائضِ: فَرَضِيٌّ وفارضٌ وفريضٌ، كعالمٍ وعليمٍ، انتهى. وبهِ تعلمُ أنَّهُ ليسَ مقصودًا بهِ النسَبُ بلْ هذا اسمٌ للعالِمِ بالفرائضِ، وحينئذٍ فلا اعتراضَ على الشرحِ. (قَوْلُهُ: ويُقَالُ لهُ: فارِضٌ)، هكذا --> قَوْلُهُ: (ويُقَالُ لهُ: فارِضٌ)، أيْ: يُقَالُ لعالمِ الفرائضِ: فارضٌ، بصيغةِ اسمِ الفاعلِ. تمت إتاحة الصلاحيات لكم في قسم الرحبية وفقكم الله ،، |
بارك الله فيكم بالنسبة لكلام الناظم إن ورد في الحاشية فهل أضعه بنفس اللون (الكحلي) أم أضعه باللون المعتمد في الحاشية؟
|
باللون الكحلي ، مثل #5 :
قَوْلُهُ:(وَلَمَّا حَمِدَ اللَّهَ تَعَالَى وَصَلَّى ..إلخ)، المُنَاسِبُ لِمَا صَنَعَهُ في دخولِهِ على الصلاةِ أنْ يَقُولَ: وَلَمَّا حَمِدَ اللَّهَ وَصَلَّى على نَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَأَلَهُ تعالى الإعانةَ على ما قَصَدَ فَقَالَ، إِلَّا أنْ يُقَالَ إِنَّهُ تَفَنَّنَ في الدخولِ. قَوْلُهُ: (قالَ)، جوابُ لَمَّا. قَوْلُهُ: (وَنَسْأَلُ اللَّهَ لَنَا ..إلخ)، اعْتُرِضَ بأنَّ مَقَامَ السؤالِ مَقَامُ ذِلَّةٍ وَخُضُوعٍ، فلا يُنَاسِبُهُ الإتيانُ بنونِ العَظَمَةِ، فكانَ الأَوْلَى أنْ يَقُولَ: وَأَسْأَلُ اللَّهَ لِي ..إلخ. وَأُجِيبَ بأنَّهُ أَتَى بِنُونِ العَظَمَةِ إِظْهَارًا لِتَعْظِيمِ اللَّهِ لهُ تَحَدُّثًا بِالنِّعْمَةِ، لقوْلِهِ تَعَالَى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ}، وَهَذَا لا يُنَافِي ذُلَّهُ لِمَوْلَاهُ وَتَوَاضُعَهُ فِي ذَاتِهِ، وبأنَّهُ أَتَى بِنُونِ المُتَكَلِّمِ وَمَعَهُ غَيْرُهُ تَحْقِيرًا لِنَفْسِهِ عنْ أنْ يَسْتَقِلَّ بالسؤالِ، فَشَارَكَ إِخْوَانَهُ فيهِ، لَكِنَّ السؤالَ مِنْهُمْ حُكْمِيٌّ وَتَقْدِيرِيٌّ لَا تَحْقِيقِيٌّ؛ لأنَّهُ لم يَتَحَقَّقْ منهمْ هذا السؤالُ. قَوْلُهُ: (الإعانةَ)، أيْ: إعطاءَ العونِ والقوَّةِ. وبَيْنَ الإعانةِ والإبانةِ جِنَاسٌ لَاحِقٌ، وَضَابِطُهُ أنْ يَخْتَلِفَ الكلمتانِ في حَرْفَيْنِ مُتَبَاعِدَي المَخْرَجِ، كَمَخْرَجِ العَيْنِ وَالبَاءِ هُنَا، وَأَصْلُ إِعَانَةٍ وَإِبَانَةٍ إِعْوَانٌ وَإِبْيَانٌ، نُقِلَتْ حَرَكَةُ الواوِ في الأوَّلِ، وَاليَاءِ فِي الثانيِ، للساكنِ قَبْلَهُمَا، ثمَّ يُقَالُ: تَحَرَّكَت الواوُ أو الياءُ بِحَسَبِ الأصلِ وَانْفَتَحَ ما قَبْلَهُمَا، الآنَ قُلِبَتَا أَلِفًا فَاجْتَمَعَ ألفانِ، حُذِفَتْ إِحْدَى الأَلِفَيْنِ وَعُوِّضَ عنها بِالتاءِ، فَصَارَا إِعَانَةً وإبانةً، فَتَصْرِيفُهُمَا وَاحِدٌ، إِلَّا أنَّ الأوَّلَ وَاوِيٌّ، والثانيَ يَائِيٌّ. قَوْلُهُ: (فِيمَا تَوَاخَيْنَا)، أيْ: على الذي تَوَاخَيْنَاهُ. فَفِي بِمَعْنَى على؛ لأنَّ الإعانةَ تَتَعَدَّى بِعَلَى، وَمَا اسْمٌ مَوْصُولٌ بِمَعْنَى الذي، والعائدُ مَحْذُوفٌ. وقولُهُ: (أيْ: تَحَرَّيْنَا وَقَصَدْنَا)، تَفْسِيرٌ لِقَوْلِهِ: (تَوَاخَيْنَا)، وَالعَطْفُ للتَّفْسِيرِ أَيْضًا. |
الساعة الآن 04:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir