#1
|
|||
|
|||
![]() وَيُقِرُّونَ بِمَا تَوَاتَرَ بِهِ النَّقْلُ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَغَيْرِهِ مِنْ أَنَّ خَيْرَ هَذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا : أَبُو بَكْرٍ ثُمَّ عُمَرُ ، وَيُثَلِّثُونَ بِعُثْمَانَ ، وَيُرَبِّعُونَ بِعَلِيٍّ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ ، كَمَا دَلَّتْ عَلَيْهِ الآثَارُ ، وَكَمَا أَجْمَعَت الصَّحَابَةُ عَلَى تَقْدِيم عُثْمَانَ فِي البَيْعَةِ ، مَعَ أَنَّ بَعْضَ أَهْلِ السُّنَّةِ كَانُوا قَد اخْتَلَفُوا فِي عُثْمَانَ وَعَلِيٍّ بَعْدَ اتِّفَاقِهِمْ عَلَى تَقْدِيم أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ- أَيُّهُمَا أَفْضَلُ ؟ فَقَدَّمَ قَوْمٌ عُثْمَانَ وَسَكَتُوا ، أوْ رَبَّعُوا بِعَلِيٍّ ، وَقَدَّم قَوْمٌ عَلِيًّا، وَقَوْمٌ تَوَقَّفُوا ، لَكِن اسْتَقَرَّ أَمْرُ أَهْلِ السُّنَّةِ عَلَى تَقْدِيمِ عُثْمَانَ ثُمَّ عَلِيٍّ. |
#2
|
|||
|
|||
![]() ليس للشيخ تعليق على هذه الجزئية |
#3
|
|||
|
|||
![]() ويقرون بما تواتر به النقل عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وعن غيره، مِن أنّ خيرَ هذه الأمةِ بعد نبيِّها: أبو بكر ثم عمرُ، ويثَلِّثون بعثمانَ، ويرَبِّعونَ بعليّ رضي الله عنهم، كما دلت عليه الآثار، وكما أجمع الصحابة على تقديم عثمان في البيعة([1])، مع أن بعض أهل السُّنة كانوا قد اختلفوا في عثمان وعليّ رضي الله عنهما -بعد اتفاقهم على تقديم أبي بكر وعُمر- أيهما أفضل، فقدم قومٌ عثمان وسكتوا، أو ربَّعوا بعليّ، وقَدَّم قومٌ علياً، وقوم توقفوا، لكن استقرّ أمرُ أهل السُّنة على تقديم عثمان ثم عليّ |
#4
|
|||
|
|||
![]() ( وَيُقِرُّونَ بِمَا تَواَتَرَ بهِ النَّقْلُ عَنْ أَمِيْرِ المُؤمِنينَ عليِّ بنِ أَبي طالِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وغيْرِهِ مِنْ أَنَّ خَيْرَ هذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّها أَبو بَكْرٍ، ثُمَّ عُمَرُ. |
#5
|
|||
|
|||
![]() وَيُقِرُّونَ بِمَا تَواتَرَ بهِ النَّقْلُ عَنْ أَمِيرِ المُؤمِنينَ عليِّ بنِ أَبي طالِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وغيْرِهِ مِن أَنَّ خَيْرَ هذِهِ الأمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّها أَبو بَكْرٍ، ثُمَّ عُمَرُ.ويُثَلِّثُونَ بِعُثْمانَ، ويُرَبِّعُونَ بِعَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عنهُمْ؛ كَمَا دَلَّتْ عَلَيْهِ الآثارُ، وكَمَا أَجْمَعَ الصَّحَابَةُ عَلى تَقْدِيمِ عُثْمانَ في البَيْعَةِ.مَعَ أَنَّ بَعْضَ أَهْلِ السُّنَّةِ كَانُوا قَدِ اخْتَلَفوا في عُثْمانَ وعَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُما – بَعْدَ اتِّفاقِهِمْ عَلى تَقْدِيمِ أَبي بَكْرٍ وعُمَرَ – أَيُّهُما أَفْضَلُ؟ فقدَّمَ قومٌ عُثْمانَ: وسَكَتُوا، أَو رَبَّعُوا بِعَلِيٍّ، وقَدَّمَ قَوْمٌ عَلِيّاً، وقَوْمٌ تَوَقَّفُوا.لكِنِ اسْتَقَرَّ أَمْرُ أَهْلِ السُّنَّةِ عَلى تَقْدِيمِ عُثْمانَ، ثُمَّ عَلِيٍّ.(72) |
#6
|
|||
|
|||
![]() ويقرُّونِ بمَا توَاترَ بهِ النقْلُ عنْ أمِير المؤمنينَ عليٍّ بنِ أَبي طَالبٍ رَضي اللهُ عنْهُ وغيرِهِ مِنْ أنَّ خَيرْ هذه الأُمَّةِ بْعدَ نَبِّيهَا أبو بكر ثم عمرُ، ويُثَلِّثُونَ بعُثمَانَ ويُربِّعونَ بعَلِيٍّ رضي الله عنهم، كما دَلَّتْ عليه الآثارُ، وكما أجْمَعَ الصَّحابةُ على تقديمِ عثمانَ في البيعة، معَ أنَّ بعضَ أهلِ السُّنَةِ كَانُوا قدْ أختلِفوا في عُثْمانَ وعليٍّ رضيَ الله عنهما بَعْدَ اتِّفاقِهم على تقديمِ أبي بكر وعمرَ أيُّهُمَا أفضلُ، فقدَّمَ قومٌ عمانَ وسكتوا أو ربَّعُوا بعَليِّ، وقدَّمَ قومُ عليَّاً، وقومٌ تَوَقْفُوا، لِكن اسْتقَرَّ أمْرُ أَهْلِ السُّنَّةِ على تقديم عُثمِان. |
#7
|
|||
|
|||
![]()
|
#8
|
|||
|
|||
![]() ( وَيُقِرُّونَ بِمَا تَواَتَرَ بهِ النَّقْلُ عَنْ أَمِيْرِ المُؤمِنينَ عليِّ بنِ أَبي طالِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وغيْرِهِ مِن أَنَّ خَيْرَ هذِهِ الأمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّها أَبو بَكْرٍ، ثُمَّ عُمَرُ، ويُثَلِّثُونَ بِعُثْمانَ، ويُرَبِّعُونَ بِعَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عنهُمْ؛ كَمَا دَلَّتْ عَلَيْهِ الآثارُ، وكَمَا أَجْمَعَ الصَّحَابَةُ عَلى تَقْدِيمِ عُثْمانَ في البَيْعَةِ. (202) |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
خير, هذه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|