#1
|
|||
|
|||
من أمَّ في مسجد قبل إمامه الراتب
ويَحْرُمُ أن يَؤُمَّ في مَسجدٍ قبلَ إمامِه الراتِبِ إلا بإذنِه أو عُذْرِه. |
#2
|
|||
|
|||
المقنع لموفق الدين عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسي
.................. |
#3
|
|||
|
|||
الروض المربع للشيخ: منصور بن يونس البهوتي
(ويَحْرُمُ أن يُؤَمَّ في مَسْجِدٍ قَبْلَ إِمَامِهِ الرَّاتِبِ إلاَّ بإِذْنِه أو عُذْرِه)؛ لأنَّ الرَّاتِبَ كصَاحِبِ البَيْتِ, وهو أَحَقُّ بها؛ لقَوْلِه صلَّى اللَّهُ علَيْه وسَلَّمَ: ((لاَ يُؤَمَّنَّ الرَّجُلُ في بَيْتِهِ إلاَّ بِإِذْنِهِ))، ولأنَّهُ يُؤَدِّي إلى التَّنْفِيرِ عَنْهُ, ومعَ الإِذْنِ هو نَائِبٌ عَنْهُ. |
#4
|
|||
|
|||
حاشية الروض المربع للشيخ: عبد الرحمن بن محمد ابن قاسم
(ويحرم أن يؤم في مسجد قبل إمامه الراتب، إلا بإذنه أو عذره)([1]).لأن الراتب كصاحب البيت، وهو أحق بها([2]) لقوله صلى الله عليه وسلم «لا يؤمن الرجل في بيته إلا بإذنه»([3]) ولأنه يؤدي إلى التنفير عنه([4]) ومع الإذن هو نائب عنه([5]) قال في التنقيح: وظاهر كلامهم لا تصح([6]) وجزم به في المنتهى([7]) وقدم في الرعاية: تصح([8]).وجزم به ابن عبد القوي في الجنائز([9]) وأما مع عذره فإن تأخر وضاق الوقت صلوا، لفعل الصديق رضي الله عنه وعبد الرحمن بن عوف، حين غاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «أحسنتم»([10]) ويراسل إن غاب عن وقته المعتاد، مع قرب محله، وعدم مشقة([11])، وإن بعد محله، أو لم يظن حضوره([12]) أو ظن ولا يكره ذلك صلوا([13]). |
#5
|
|||
|
|||
الشرح الممتع للشيخ: محمد بن صالح العثيمين
ويَحْرُمُ أَنْ يَؤُمَّ فِي مَسْجِدٍ قَبْلَ إِمَامِهِ الرَّاتِبِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ أَوْ عُذْرِهِ....... |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أمَّ, من |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|