|
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
إبحث في الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]() مجلس مذاكرة القسم الأول من نخبة الفكر اختر مجموعة من المجموعات التالية وأجب على أسئلتها إجابة وافية. المجموعة الأولى: س1: بيّن نشأة التأليف في مصطلح الحديث. س2: عرّف المتواتر وبيّن شروطه وأقسامه. س3: بيّن الخلاف في المراد بالحديث العزيز وبيّن القول الذي اختاره ابن حجر مع التمثيل له. س4: بيّن المراد بالمشهور، وأهمّ المؤلفات فيه. س5: هل يمكن أن يكون الحديث غريباً من وجه مشهوراً من وجه آخر؟ وضح إجابتك بالتمثيل. س6: كيف ترد على من استدلّ بما روي عن أبي بكر وعمر في طلب الشاهد للراوي على عدم الاحتجاج بخبر الفرد؟ المجموعة الثانية: س1: ما المراد بطرق الحديث؟ س2: بيّن فضل علم الحديث والحاجة إلى تعلّمه. س3: ما تقول في دعوى أن المتواتر لا يبحث عن رواته ولا عدالتهم ولا ضبطهم؟ س4: ما المقصود بالآحاد؟ وما أنواعه؟ وهل يفيد العلم؟ س5: بيّن بإيجاز مسألة المفاضلة بين صحيح البخاري وصحيح مسلم. س6: هل تقتضي الشهرة صحّة الحديث؟ وضّح إجابتك بالتمثيل. المجموعة الثالثة: س1: عرّف الإسناد والحديث والخبر والأثر س2: انقد العبارات التالية مبيّنا ما يؤخذ عليها وما يمكن أن توجَّه به: أ: (المتواتر ما رواه عدد تحيل العادة تواطؤهم على الكذب). ب: (المتواتر لا يُبحث عن أحوال رواته، ولا حاجة للكشف عن عدالتهم ولا ضبطهم). س3: كيف تردّ على من زعم أن العزيز شرط لصحة الحديث؟ س4: بيّن تفاوت رتب الحديث الصحيح. س5: مثّل لما وصف بأنه أصح الأسانيد. المجموعة الرابعة: س1: ما الفرق بين الخبر والأثر اصطلاحاً؟ س2: اكتب رسالة مختصرة لطالب علم تحثّه فيها على طلب علم الحديث وتبيّن فضله وما يرغّب في تعلّمه. س3: هل يُشترط في المتواتر أن يرويه عدد معيّن؟ س4: بيّن المراد بالخبر الغريب واذكر أنواعه والمؤلفات فيه. س5: ما المراد بالخبر المحتفّ بالقرائن؟ س6: عرّف الحديث الصحيح واشرح التعريف. تعليمات: - ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته. - يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة. - يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق. - تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم السبت القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب. تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة: أ+ = 5 / 5 أ = 4.5 / 5 ب+ = 4.25 / 5 ب = 4 / 5 ج+ = 3.75 / 5 ج = 3.5 / 5 د+ = 3.25 / 5 د = 3 هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة. معايير التقويم: 1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ] 2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص] 3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد] 4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية. 5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض. نشر التقويم: - يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب. - تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها. - نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم. _________________ وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم
|
#2
|
|||
|
|||
![]() المجموعة الثانية: |
#3
|
|||
|
|||
![]() المجموعة الثالثة: |
#4
|
|||
|
|||
![]() المجموعة الأولى: س1: بيّن نشأة التأليف في مصطلح الحديث.إن التأليف في علم مصطلح الحديث مر بعدة مراحل مثل جميع العلوم لها مبدأ ونشأة ثم يرتقي هذا العلم في التأليف حتى ينضج . فأول من ألف في علم الحديث و أفرد له مصنفا هو القاضي ابو محمد الرامهرمزي في كتابه ( المحدث الفاصل بين الراوي والواعي ) . ثم تبعه أبو عبد الله الحاكم في كتابه ( معرفة علوم الحديث ) , وقد بسط الأمور أكثر من الرامهرمزي لكنه لم يهذب ولم يرتب . ثم تبعه أبو نعيم الأصبهاني في كتابه المستخرج على كتاب الحاكم , ولكنه أبقى أشياء للمتعقب . ثم جاء بعدهم الخطيب البغدادي , وهو من أفضل من خدم علم مصطلح الحديث فألف كتاب (الكفاية ) في قوانين الرواية , و كتاب ( الجامع لآداب الشيخ والسامع ) في آداب الرواية , وقد قال ابن نقطة : ( كل من أنصف علم أن المحدثين بعد الخطيب عيال عليه ) . ثم جاء بعدهم القاضي عياض و الف كتاب ( الإلماع ) وهو كتاب لطيف , و أبو حفص الماينجي ألف جزءا سماه ( ما لا يسع المحدث جهله . ثم جاء بعدهم الحافظ أبو عمر بن الصلاح فألف كتابه المشهور ( مقدمة ابن الصلاح ) , وهذا الكتاب أصبح عمدة لمن بعده , فقد جمع فيه أنواع علوم الحديث ؛ فقد اختصره النووي رحمه الله في كتابه ( التقريب ) , و جاء السيوطي فشرح التقريب في كتابه ( تدريب الراوي ) , ونظم العراقي المقدمة في الفيته ثم شرحها في كتابه ( فتح المغيث ) , وله أيضا تقيدات على المقدمة أسماه ( التقيد و الإيضاح ) , ثم جاء الحافظ ابن حجر باستدراكات على ابن الصلاح والعراقي في كتابه ( النكت ) . ثم جاء ابن حجر و ألف كتاب ( نخبة الفكر ) وقام بشرحه في كتاب ( نزهة النظر ) . و أيضا ممن ألف في المصطلح ولكن ليس بصفة مستقلة الإمام مسلم في ( مقدمة صحيحه ) و لكن لم يشمل جميع الجوانب , ولكن شمل بعض الجوانب عن طريق النقل بالسند عن الأئمة لبعض قواعد المصطلح . و كذلك أيضا الترمذي في كتابه ( العلل ) , وفي تعقباته على بعض الأحاديث يعد من قواعد علم المصطلح . س2: عرّف المتواتر وبيّن شروطه وأقسامه. المتواتر : هو ما رواه جمع كثير في كل طبقة من طبقات السند , تحيل العادة تواطؤهم على الكذب , و أسندوه إلى شيء محسوس , و أفاد العلم اليقيني . شروطه : 1 – أن يرويه جمع كثير . 2 – أن تكون الكثرة في جميع طبقات السند . 3 – أن تحيل العادة تواطؤهم على الكذب . 4 – أن يكون مستند لشيء محسوس . 5 – إفادته للعلم اليقيني . أقسامه : 1 – متواتر لفظي : وهو ما تواتر لفظه ومعناه . 2 – متواتر معنوي : وهو ما تواتر معناه دون لفظه . س3: بيّن الخلاف في المراد بالحديث العزيز وبيّن القول الذي اختاره ابن حجر مع التمثيل له. الحديث العزيز : هو الذي لا يرويه أقل من اثنين عن اثنين . سبب تسميته عزيزا : إما لقلة وجوده , أو لكونه عز بمجيئه من طريق أخرى . واختلف أهل العلم هل يشترط لصحة الحديث أن يكون عزيزا ؛ فاشترط ذلك أبو على الجبائي و الحاكم والحازمي , وذكروا أنه لا يوجد حديث بهذه الصفة . واختار ابن حجر أنه لا يشترط لصحة الحديث أن يكون عزيزا , و أنه يوجد أحاديث توافرت فيه صفة الحديث العزيز بأن يرويه اثنان عن اثنان . ومثاله : حديث ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده ) . فقد رواه عن النبي صلى الله عليه وسلم أبو هريرة و أنس رضي الله عنهما . ورواه عن أنس قتادة , وعبد العزيز بن صهيب . ورواه عن قتادة شعبة , وسعيد . ورواه عن عبد العزيز إسماعيل بن علية , وعبد الوارث , ورواه عن كل جماعة . س4: بيّن المراد بالمشهور، وأهمّ المؤلفات فيه. ذكر في الحديث المشهور أقوال : 1 – المشهور : وهو ما كان له طرق محصورة بأكثر من اثنين . وهو اصطلاح المحديثن . 2 – المستفيض : و سمي بذلك لانتشاره من فاض الماء يفيض فيضا . و هو قول جماعة من الفقهاء . 3 – من أهل من قال أن المستفيض يكون في أوله و انتهائه سواء , و المشهور أعم من ذلك . 4 – المشهور قد يطلق على ما تم تعريفه بأن يرويه أكثر من اثنين , ويطلق أيضا على ما اشتهر على الألسنة ؛ فيشمل ما له إسناد واحد فصاعدا وما ليس له إسناد . أهم المؤلفات فيه : 1 - تأويل مختلف الحديث . 2 – أحاديث يرويها القصاص عن النبي صلى الله عليه وسلم وبعضها عن الله , لشيخ الإسلام ابن تيمية . 3 – التذكرة في الأحاديث المشتهرة , للزركشي . 4 – المقاصد الحسنة في كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة , للسخاوي . 5 – كشف الخفاء ومزيل الإلباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس, للعجلوني . س5: هل يمكن أن يكون الحديث غريباً من وجه مشهوراً من وجه آخر؟ وضح إجابتك بالتمثيل. الحديث الغريب : هو الذي يتفرد بروايته راو واحد أيا كان ذلك التفرد . ويمكن أن يجتمع في الحديث أن يكون غريبا من وجه مشهورا من وجه . مثاله : حديث ( إنما الأعمال بالنيات ) فقد تفرد به عمر بن الخطاب , ثم تفرد به عنه علقمة بن وقاص الليثي , ثم تفرد به عنه محمد بن إبراهيم التيمي , ثم تفرد به عنه يحيى بن سعيد الأنصاري , ثم اشتهر الحديث عن يحيى بن سعيد حتى قيل أنه رواه عنه ستمائة , وأوصلهم الحافظ بن حجر إلى مائة . س6: كيف ترد على من استدلّ بما روي عن أبي بكر وعمر في طلب الشاهد للراوي على عدم الاحتجاج بخبر الفرد؟ يرد عليهم بأن يقال : أولا : حديث أبو بكر الصديق رضي الله عنه الذي لم يقبل فيه قول المغيرة بن شعبة إلا لما شهد محمد بن مسلمة الأنصاري ضعيف . ثانيا : حديث عمر بن الخطاب الذي طلب فيه أن يأتي أبو موسى الأشعري بشاهد معه على حديث الاستئذان , فهو كان واليا و كان يريد أن يؤكد على الصحابة في أنهم يتحرزون في الرواية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . ثالثا : أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه تعجب من أنه كان ملازما لرسول الله صلى الله عليه وسلم و لم يسمع بهذا الحديث , وفاتته هذه السنة العملية طوال تلك السنوات . رابعا : أنه قال لأبي موسى الأشعري في نهاية الحديث : ( إني لم أتهمك ولكن أحببت أن أتثبت ) . خامسا : أن هذا ليس منهجا مستمرا لعمر رضي الله عنه , فقد قبل حديث عبد الرحمن بن عوف في الطاعون وهو خبر فرد , وقبل حديث ضرب الجزية على المجوس وهو حديث تفرد به عبد الرحمن بن عوف أيضا . سادسا : أنه رضي الله عنه قبل أحاديث من الصحابة ولم يستحلفهم , ولم يطلب منهم البينة . والله أعلم |
#5
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله: نظرا لأنني أجبت عن المجموعة الثالثة مبكرا ولكن سبقني زميلي بوضع إجابته بقليل, فانتظرت حتى الآن لاستكمال بقية المجموعات, لكن لم تستكمل بعد, لذلك أضع إجابتي الآن. المجلس الأول من نخبة الفكر س1: عرّف الإسناد والحديث والخبر والأثر الإسناد: هو حكاية طريق المتن, بمعنى: نسبة الحديث إلى قائله – وهو النبي صلى الله عليه وسلم - مسندا, وهو سلسلة رجال الإسناد الموصلة إلى المتن, والسند والإسناد بمعنى واحد. والمتن: هو انتهى إليه السند من الكلام. الخبر والحديث: -من العلماء قال: الخبر مرادف للحديث؛ أي أن الخبر ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول, أو فعل, أو تقرير, أو صفة خلقيىة أو خلقية, أو سيرة. -ومن العلماء من قال: الخبر أعم من الحديث؛ بمعنى أن الحديث ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم, والخبر ما جاء عنه وعن غيره. -ومن العلماء من قال الخبر مغاير للحديث؛ بمعنى أن الحديث ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم, والخبر ما ورد عن غير النبي صلى الله عليه وسلم. والخبر على إختلاف الآراء في معناه: إما أن يكون بغير إسناد – فهذا لا يهتم به المحدثون -, وإما أن يكون بإسناد واحد, أو إثنين, أو أكثر, والكثرة إما محصورة بعدد معين, أو غير محصورة بعدد معين. الأثر: -من العلماء من قال: هو مرادف للحديث. -ومن العلماء من قال: هو ما ورد عن الصحابي أو التابعي فقط. س2: انقد العبارات التالية مبيّنا ما يؤخذ عليها وما يمكن أن توجَّه به: أ: (المتواتر ما رواه عدد تحيل العادة تواطؤهم على الكذب). هذه العبارة مستبشعة ولا تليق بصحابة النبي صلى الله عليه وسلم ورضي عن صحابته أجمعين, لأنهم لا يمكن أن يتواطئوا على الكذب. ويمكن أن توجه: بأن الكلام إنما يراد به جميع طبقات رجال السند ما عدا طبقة الصحابة, فتستثنى من هذا الكلام. ب: (المتواتر لا يُبحث عن أحوال رواته، ولا حاجة للكشف عن عدالتهم ولا ضبطهم). هذا الكلام يشير إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم, وإلى الآثار الواردة عن الصحابة والتابعين, والعبارة بلا شك لا يمكن أن تفسر بإهمال الضبط والعدالة؛ لأنه لابد من معرفة عدالة الرواة. ويمكن أن توجه: بأن العدالة لابد من ثبوتها, أما الضبط فيمكن التسامح فيه؛ لأن الحديث إذا جاء من طرق كثيرة؛ فإن كل طريقة تؤيد الأخرى وتقويها؛ فإذا كانت الكثرة ظاهرة أفادت العلم بالحديث بلا شك. س3: كيف تردّ على من زعم أن العزيز شرط لصحة الحديث؟ ليس شرطا للحديث الصحيح أن يكون عزيزا؛ فهناك أحاديث صحيحة كثيرة لم ترد إلا من طريق واحد؛ ومن ذلك: حديث "إنما الأعمال بالنيات", لم يروه إلا عمر بن الخطاب, ولذلك لا يصح وصف الحديث بهذا الوصف. وإن كان المراد وصف الصحابي؛ فكم من صحابي في الصحيحين لم يرو عنه إلا حديث واحد. فالكلام على الوجهين لا يصح. س4: بيّن تفاوت رتب الحديث الصحيح. تتفاوت رتب الحديث الصحيح بتفاوت: -اتصال السند. -العدالة. -تمام الضبط. -عدم الشذوذ. -عدم العلة. وعلى ذلك يكون الحديث: -صحيحا من أعلى الدرجات, وهو ما يسمى: بأصح الأسانيد. -صحيحا من أوسط الدرجات. -صحيحا من أنزل الدرجات. كما أن للحديث الصحيح درجات غير ما سبق, وهي: 1-ما أخرجه البخاري ومسلم. 2-ما أخرجه البخاري. 3-ما أخرجه مسلم. 4-ما كان رجاله رجال البخاري ومسلم, فهو صحيح على شرطهما. 5- ما كان صحيحا على شرط البخاري. 6- ما كان صحيحا على شرط مسلم. 7-ما كان صحيحا, لكن ليس على شرطهما. س5: مثّل لما وصف بأنه أصح الأسانيد. أصح الأسانيد: يطلق على الحديث الصحيح من أعلى الدرجات, وقد اختلف العلماء في تحديد أي الأسانيد أفضل, والصواب أنه لا تفاضل؛ بل كلها من أصح الأسانيد. ومن أمثلة ذلك: -رأي بعض العلماء أن أصح الأسانيد: ما رواه مالك, عن نافع, عن ابن عمر, وهذا قول البخاري رحمه الله. -ويرى البعض أن أصح الأسانيد: ما رواه الزهري, عن سالم بن عبد الله بن عمر, عن أبيه. -وبعضهم يرى أن أصح الأسانيد: هو طريق محمد بن سيرين, عن عبيدة السلماني, عن علي بن أبي طالب. -وبعضهم يرى أن أصح الأسانيد: من طريق إبراهيم النخعي, عن علقمة, عن ابن مسعود. ومن العلماء من قيد ذلك بالصحابي, أو البلد. |
#6
|
|||
|
|||
![]() تقويم مجلس مذاكرة القسم الأول من نخبة الفكر أحسنتم أحسن الله إليكم.المجموعة الأولى: صلاح الدين محمد أ+ أحسنت بارك الله فيك. المجموعة الثانية: عبدالحميد أحمد أ أحسنت بارك الله فيك. س4: لا يشترط نفس العدد في جميع طبقات السند , بل يكفي وجوده في طبقة واحد , مثلا : العزيز : يشترط لكي يكون عزيزا أن يرد ولو في طبقة من طبقاته برواية اثنين , بشرط أن لا يرد في باقيها بأقل من اثنين . وعلى هذا فقس باقي التعاريف. س5: ما ذكرته أسباب كون صحيح البخاري أصح من صحيح مسلم , لكن السؤال عن المفاضلة. المجموعة الثالثة: محمد بشار أ+ أحسنت بارك الله فيك. محمد عبدالرازق أ+ أحسنت بارك الله فيك. |
#7
|
|||
|
|||
![]() لمجموعة الرابعة: |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الدرجة : أ تم خصم نصف درجة للتأخير. |
#9
|
|||
|
|||
![]() بِسْم الله الرحمن الرحيم |
#10
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الدرجة : أ تم خصم نصف درجة للتأخير. انتبهي للأخطاء الإملائية |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المجلس, العاشر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|