دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الخامس

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #29  
قديم 4 شعبان 1441هـ/28-03-2020م, 01:45 AM
عبد العزيز صالح بلا عبد العزيز صالح بلا غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Sep 2019
المشاركات: 115
افتراضي

المجموعة الأولى:*
1. بيّن ما يلي:
1: معنى الاستفهام في قول الله تعالى: {هل أتاك حديث الغاشية}.
الجواب:
ورد في معنى الاستفهام في هذه الآية قولان:
القول الأول: "هل" بمعنى الاستفهام،وهو سؤال سئل الرسول صلى الله عليه وسلم.ذكره ابن كثير واستدل بحديث الذي رواه ابن أبي حاتم عن عمرو بن ميمونٍ، قال: مرّ النبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم على امرأةٍ تقرأ: {هل أتاك حديث الغاشية}. فقام يستمع ويقول: ((نعم، قد جاءني)) ).
القول الثاني: "هل" بمعنى التحقيق ،أي قد جاءك خبر القيامة.ذكره الأشقر.
2: متعلّق الأفعال في قول الله تعالى: {الذي خلق فسوّى والذي قدر فهدى}.
الجواب:
ورد في المتعلق قولان لأهل التفسير:
القول الأول: متعلق خلق هو : جميع المخلوقات.أي؛ الله هو الذي خلق جميع المخلوقات.ذكره ابن كثير والسعدي.
القول الثاني: أن متعلق خلق هو : الإنسان.أي ؛ أن الله هو الذي خلق الإنسان فسوى خلقته.ذكره الأشقر.
2. حرّر القول في المسائل التالية:
1: مرجع اسم الإشارة في قول الله تعالى : {إن هذا لفي الصحف الأولى}.
الجواب:
ورد في مرجع اسم الإشارة "هذا" قولان:
القول الأول : أي كل ما ذكر في هذه السورة من أولها إلى آخرها.قاله ابن عباس.ذكره ابن كثير والسعدي.
2: معنى قوله تعالى: {عاملة ناصبة}.
الجواب :
ورد في معنى الآية ثلاثة أقوال :
القول الأول:هم النصارى ومن شاكلهم ممن لم يومن بالله. أي عملت الطاعات في الدنيا وتعبت فيه لكن لعدم الإيمان بالله صليت في النار يوم القيامة.قاله ابن عباس .ذكره ابن كثير والسعدي. واستدل ابن كثير بحديث أبي عمران الجونيّ يقول: مرّ عمر بن الخطّاب رضي اللّه عنها بدير راهبٍ، قال: فناداه، يا راهب، يا
راهب. فأشرف، قال: فجعل عمر ينظر إليهم ؤثؤ ويبكي، فقيل له: يا أمير المؤمنين ما يبكيك من هذا؟ قال: ذكرت قول اللّه عزّ وجلّ في كتابه: {عاملةٌ ناصبةٌ تصلى ناراً حاميةً}. فذاك الذي أبكاني.
القول الثاني : عاملة في الدنيا بالمعاصي ،ناصبة في النار بالعذاب والأغلال.قاله عكرمة والسدي .ذكره ابن كثير.
القول الثالث:
أي؛تاعبة بعذاب يوم القيامة من الأغلال وجرها على وجوهها وغشيان النار لوجوههم وغير ذلك من أنواع العذاب.ذكره السعدي
القول الثاني :
3. فسّر بإيجاز قوله تعالى:
{فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ (15) وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ}.
الجواب:
{فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ (15)
من طبيعة الإنسان وجهله بالعواقب ،أنه إذا امتحنه واختبره ربه بالنعم ،فوسع له المال والرزق ،فيظن أن ذلك حصل لكرامته وقربه عند ربه.
{ وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ}
وأما إذا امتحنه واختبره ربه،فضيق عليه رزقه ولم يوسعه له،فيعتقد أن ربه أذله وأهانه، لأجل تضييق رزقه ومكسبه، ولا يعرف أن الغنى والفقر لا يدلان على محبة الله للعبد ،وغالب ما يحصل هذا من الإنسان الكافر الذي لا يؤمن بالبعث والجزاء.


المجموعة الثانية:*
1. بيّن ما يلي:
1: المراد بالإنسان في قوله: {يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى}.
الجواب :
ورد ثلاثة أقوال في المراد بالإنسان في هذه الآية:
القول الأول: هو الإنسان الكافر.ذكره الأشقر.
القول الثاني: هو الإنسان المؤمن.ذكره السعدي.
القول الثالث: هو جنس الإنسان ،فيشمل المؤمن والكافر.ذكره ابن كثير.
2: معنى الاستفهام في قول الله تعالى: {ألم تر كيف فعل ربك بعاد}.
الجواب:
معناه ؛ ألم تنظر بعين قلبك وبصيرتك.ذكره السعدي
2. حرّر القول في المسائل التالية:
1: معنى الاستثناء في قول الله تعالى: {سنقرؤك فلا تنسى إلا ما شاء الله}.
الجواب:
ورد ثلاثة أقوال في معنى الاستفهام في هذه الآية:
القول الأول: سنقرؤك فلا تنسى شيئا إلا ما شاء الله.قاله قتادة وابن كثير وقال بأنه هو الاختيار ابن جرير ،وأيضا ذكره السعدي والأشقر.
القول الثاني: هو بمعنى النسخ التلاوة الذي يكون في القرآن لبعض الآيات.ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
2: المراد بالضريع.*
الجواب:
ورد فيه ثلاثة أقوال:
القول الأول: هو شجر الزقوم الذي يخرج من أصل الجحيم.قاله ابن عباس وسعيد بن جبير.ذكره ابن كثير.
القول الثاني: أنها الحجارة.قاله سعيد بن جبير في رواية عنه .ذكره ابن كثير.
القول الثالث: هو الشبرق ،تسميه قريش في الربيع حينما يكون رطبا ؛ الشبرق،وإذا يبس في الصيف تسميخ الضريع.قاله ابن عباس ومجاهد وعكرمة ومجاهد وأبو الجوزاء
3. فسّر بإيجاز قوله تعالى:
{فذكر إنما أنت مذكر . لست عليهم بمسيطر . إلا من تولى وكفر .فيعذبه الله العذاب الأكبر}*
الجواب:
((فذكر إنما أنت مذكر))
أي: عظ الناس ،وأبشرهم وأنذرهم،فما عليك إلا البلاغ.
((لست عليهم بمسيطر))
ما أرسلت مسلطا عليهم ،حتى تجبرهم على الإيمان.
((إلا من تولى وكفر))
لكن من تولى عن ما يُدعى إليه من الطاعة والإيمان،وكفر بالحق بجنانه ولسانه.
((فيعذبه الله العذاب الأكبر)
فمن شرد عن الله شرود البعير على أهله،فيعذبه الله العذاب الشديد الدائم في نار جهنم.
المجموعة الثالثة:
1. بيّن ما يلي:
1: سبب تسمية العقل حِجراً.
الجواب:
سمي بذلك،لأنه يمنع الإنسان من الاقتراب إلى الأفعال والأقوال التي لا تليق به .ومنه ؛ حجر البيت ،لكونه يمنع الطائف من اللصوق بجداره الشامي،ومنه حجر اليمامة،ويقال حجر الحاكم على فلان ،إذا منعه التصرف .ذكره ابن كثير واستدل بقوله تعالى:((يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجرا محجورا))
2:*المراد بالشفع والوتر.
الجواب:
ورد في ذلك سبعة أقوال لأهل التفسير:
القول الأول: الشفع هو يوم النحر لكونه العاشر، والوتر يوم عرفة.قاله ابن عباس وعكرمة والضحاك.ذكره ابن كثير.
القول الثاني: الشفع يوم عرفة،والوتر ليلة الأضحى.قاله عطاء .ذكره ابن كثير.
القول الثالث : الشفع هو أوسط أيام التشريق،والوتر هو آخر أيام التشريق.قاله ابن الزبير .ذكره ابن كثير. واستدل ابن الزبير وابن كثير بهذه الآية ((فمن تعجل فى يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه)).وذكره الأشقر مثله.
القول الرابع: الشفع هم الخلق ،خلق الله الذكر والأنثى،السماء والأرض،الجنة والنار،الحر والبرد.وغير ذلك((ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون)). والله سبحانه وتعالى هو الوتر .قاله ابن عباس ومجاهد والحسن البصري.ذكره ابن كثير.
القول الخامس: الشفع والوتر : هو العدد،منه شفع ومنه وتر.قاله قتادة عن الحسن.ذكره ابن كثير.
القول السادس : الشفع والوتر : هي الصلاة،منها شفع كالرباعية مثل صلاة الظهر والعصر والثنائية مثل الصبح ،ومنها وتر،كالمغرب فإنها ثلاث-وهي وتر النهار-وصلاة الوتر في اخر التهجد من الليل .ذكره ابن كثير..
القول السابع : الشفع: الزوج ،والوتر : الفرد من كل شيء.ذكره الأشقر.
2. حرّر القول في المسائل التالية:
1: المراد بإرم.
الجواب:
ورد في المراد بإرم سبعة أقوال :
القول الأول : قبيلة باليمن، وهم عاد الأولى الذين أرسل إليهم نبي الله هود عليه السلام.قاله مجاهد وابن إسحاق. ذكره ابن كثير.
القول الثاني: مدينة دمشق أو مدينة أخرى بالأحقاف .قاله سعيد بن المسيب وعكرمة.ذكره ابن كثير وضعفه وأيضا ذكره الأشقر.
القول الثالث: مدينة اسكندرية .روي عن القرظي . ذكره ابن كثير وضعفه.
القول الرابع: مدينة مبنية بلبن الذهب والفضّة، قصورها ودورها وبساتينها، وأن حصباءها لآلئ وجواهر، وترابها بنادق المسك، وأنهارها سارحةٌ، وثمارها ساقطةٌ، ودورها لا أنيس بها، وسورها وأبوابها تصفر، ليس بها داعٍ ولا مجيبٌ، وأنّها تنتقل؛ فتارةً تكون بأرض الشام، وتارةً باليمن، وتارةً بالعراق، وتارةً بغير ذلك من البلاد.ذكره ابن كثير.وضعفه وعده من الإسرائيليات وإن أورده بعض المفسرين في تفاسيرهم.
القول الخامس:قبيلة أو بلدة كانت عاد تسكنها .ذكره ابن كثير عن ابن جرير وضعفه وقال ؛ لأنّ المراد من السّياق إنما هو الإخبار عن القبيلة، ولهذا قال بعده: {وثمود الّذين جابوا الصّخر بالواد} ).
القول السادس: إرم بيت مملكة عاد.قاله قتادة والسدي.ذكره ابن كثير وحسنه،وأيضا ذكره الأشقر.
القول السابع: أن المراد بإرم هو جد عاد الأولى.ذكره الأشقر.
2: المراد بالتراث.
الجواب:
المراد بالتراث :هي الأموال التي تركها الميت للذين يرثونه من اليتامى والنساء والضعفاء.ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
3. فسّر بإيجاز قوله تعالى:*
{فذكّر إن نفعت الذكري . سيذكر من يخشى . ويتجنبها الأشقى}.
الجواب:
((فذكّر إن نفعت الذكرى))
أي: عِظ الناس وذكرهم حيث تنفع التذكرة،سواء كانوا سيستمعون ويقبلونها أو سيستمعون ولا يقبلونها كليا ،بل ينتفعون بجزء منها،وحدثهم بما يعرفون حتى لا يكذبوا الله ورسوله.
((سيذكر من يخشى))
سيتعظ بهذه الموعظة من يخشى الله في قلبه ويرجو لقاءه.
((ويتجنبها الأشقى))
ويبعد عنها الأشقر من الكفار ،لانهماكه في الكفر والمعاصي.
المجموعة الرابعة:*
1. بيّن ما يلي:
1: لم سميّت الغاشية بهذا الاسم؟
الجواب:
سميت الغاشية بهذا الاسم ،لأنها تغشى الخلائق بشدائدها، وتعمهم فلا مفر ولا محيد لهم منها،والغاشية من أسماء يوم القيامة.قاله ابن عباس وقتادة وابن زيد.ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
2: المراد بالحياة ودلالة تسميتها بذلك في قوله: {يقول يا ليتني قدّمت لحياتي}.
الجواب:
المراد بالحياة في هذه الآية: هي الحياة الأخروية التي لا تزول ولا تفنى في دار الخلد والبقاء.ذكره ابن كثير. واستدل بحديث الذي رواه الإمام أحمد عن محمد بن أبي عميرة، وكان من أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، قال: لو أنّ عبداً خرّ على وجهه من يوم ولد إلى أن يموت في طاعة الله لحقره يوم القيامة، ولودّ أنه ردّ إلى الدنيا؛ كيما يزداد من الأجر والثواب. وأيضا؛ ذكره السعدي واستدل بقوله تعالى:{:*{يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً (27) يَا وَيْلَتَا لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً}
2. حرّر القول في المسائل التالية:
1: المراد باليالي العشر.
الجواب:
ورد ثلاثة أقوال في المراد بالليالي العشر :
القول الأول:هي الليالي العشر من ذي الحجة.قاله ابن عباس وابن الزبير ومجاهد وغيرهم كثير.ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.واستدل ابن كثير بحديث الذي رواه البخاري في صحيحه عن ابن عباس *مرفوعاً: ((ما من أيّامٍ العمل الصّالح أحبّ إلى الله فيهنّ من هذه الأيّام)). يعني: عشر ذي الحجّة. قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ((ولا الجهاد في سبيل الله إلاّ رجلاً خرج بنفسه وماله ثمّ لم يرجع من ذلك بشيءٍ)).
القول الثاني: المراد بذلك،العشر الأول من المحرم.ذكره ابن كثير عن الطبري ولم يسنده الطبري إلى أحد.وأسنده ابن كثير إلى ابن عباس ثم رجح القول الأول على أن المراد بها الليالي العشر من ذي الحجة.واستدل بما رواه الإمام أحمد عن جابرٍ، عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، قال: ((إنّ العشر عشر الأضحى، والوتر يوم عرفة، والشّفع يوم النّحر)).ثم أورده له أسانيد للنسائي وابن جرير وابن حاتم،وعلق قائلا:((هذا إسنادٌ رجاله لا بأس بهم، وعندي أنّ المتن في رفعه نكارةٌ. والله أعلم))
القول الثالث: المراد بها: هي الليالي العشرة الأخيرة من رمضان.ذكره السعدي،ووجه هذا القول بأن في هذه الليالي يوجد ليلة القدر،التي هي خير من ألف شهر ،وفي نهارها صيام آخر رمضان الذي هو ركن من أركان الإسلام.
2: المراد بالأوتاد
الجواب:
ورد في ذلك أربعة أقوال:
القول الأول:هم جنود فرعون،الذين بهم ثبات ملكه وقوته، ولهم خيام كثيرة يشدونها بالأوتاد.قاله ابن عباس.ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
القول الثاني: أن لفرعون أوتادا من حديد،يربط بها من خالفه،ويرسل عليه صخرة فتشدخه،وهكذا فعل لامرأته،ربط يديها ورجليها بأربعة أوتاد وجعل على ظهرها رحى عظيمة حتى ماتت.قاله مجاهد وسعيد بن جبير والحسن والسدي وثابت البناني عن أبي رافع.ذكره ابن كثير.
القول الثالث: أنه كان له مطال وملاعب يلعب له تحتها من أوتاد وحبال.قاله قتادة.ذكره ابن كثير.
القول الرابع: أنها الأهرام التي بمصر ،التي بناها الفراعنة ليدفنوا فيها إذا ماتوا.ذكره الأشقر.
3. فسّر بإيجاز قوله تعالى:
{أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19) وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20) }
الجواب:
((أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ))
أفلا ينظر الذين يكذبون الرسول وما جاء به من التوحيد وغيره، إلى الإبل التي هي أكثر مواشيهم وأشدها قوة ،وكيف سخرها وذللها لهم،وينتفعون بلبنها ولحمها ووبرها ،وتحمل أثقالهم إلى بلد لم يكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس.فيستدلون بذلك لتوحيد الله واتباع رسوله.
((وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ))
وينظروا إلى السماء، كيف رفع الله بنائها بغير عمد.
((وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ))
وينظروا إلى الجبال ،كيف جعلها الله ثابتة في الأرض كالأوتاد ،لأن لا تميد بهم.
((وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ))
وينظروا إلى الأرض، كيف بسطها الله ،ليستقروا عليها ،ويبنوا عليه بيوتهم بسهل ويسر.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثاني

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir