دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الثالث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 13 رجب 1442هـ/24-02-2021م, 10:10 PM
هيئة الإشراف هيئة الإشراف متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,809
افتراضي المجلس الخامس: مجلس ماكرة القسم الرابع من تفسير تبارك

مجلس مذاكرة تفسير سور: القيامة، والإنسان، والمرسلات.


1. (عامّ لجميع الطلاب)

استخرج خمس فوائد سلوكية وبيّن وجه الدلالة عليها من قوله تعالى:
{كُلُوا وَتَمَتَّعُوا قَلِيلًا إِنَّكُمْ مُجْرِمُونَ (46) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (47) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لَا يَرْكَعُونَ (48) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (49) فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (50)} المرسلات.


2. أجب على إحدى المجموعات التالية:
المجموعة الأولى:

1. فسّر قوله تعالى:
{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ تَنْزِيلًا (23) فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آَثِمًا أَوْ كَفُورًا (24) وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (25) وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا (26)} الإنسان.
2. حرّر القول في كل من:
أ: المراد بالنفس اللوامة.
ب: مرجع الهاء في قوله تعالى: {ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا}.
3. بيّن ما يلي:
أ: معنى الهداية في قوله تعالى: {إنا هديناه السبيل}.
ب: الدليل على أن الله
تعالى تكفّل ببيان ألفاظ القرآن ومعانيه القرآن.

المجموعة الثانية:

1. فسّر قوله تعالى:
{كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ (20) وَتَذَرُونَ الْآَخِرَةَ (21) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ (24) تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ (25) كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ (26) وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ (27) وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ (28) وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ (29) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ (30)} القيامة.
2.
حرّر القول في كل من:
أ: المراد بالقصر في قوله تعالى: {إنها ترمي بشرر كالقصر}.

ب: المراد بالمعاذير في قوله تعالى:
{ولو ألقى معاذيره}.
3. بيّن ما يلي:
أ: المراد بيوم الفصل، وسبب تسميته بذلك.
ب: الحكمة من خلق الإنسان، مع الاستدلال لما تقول.

المجموعة الثالثة:

1. فسّر قوله تعالى:
{فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ (8) وَإِذَا السَّمَاءُ فُرِجَتْ (9) وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ (10) وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ (11) لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ (12) لِيَوْمِ الْفَصْلِ (13) وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الْفَصْلِ (14) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (15
)} المرسلات.
2. حرّر القول في كل من:
أ: المراد بالجمالة الصفر.
ب: المراد بالحين في قوله تعالى: {هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا}.
3. بيّن ما يلي:
أ: متعلق التكذيب في قوله تعالى: {ويل يومئذ للمكذّبين}، وبيّن فائدة حذفه.
ب: الديل على رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة.

تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم الأحد القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.

تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________

وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 17 شوال 1442هـ/28-05-2021م, 09:47 AM
عبير الغامدي عبير الغامدي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 429
افتراضي

استخرج خمس فوائد سلوكية وبيّن وجه الدلالة عليها من قوله تعالى:*{كُلُوا وَتَمَتَّعُوا قَلِيلًا إِنَّكُمْ مُجْرِمُونَ (46) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (47) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لَا يَرْكَعُونَ (48) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (49) فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (50)} المرسلات.

١- يانفس مهما تمتعت في الدنيا فهو متاع زائل قليل لا ينجيك من عذاب الله .( كلوا وتمتعوا قليلا إنكم مجرمون).
٢- الكذب صفة ذميمة توعد الله عليها بالهلاك وليست صفة للمؤمن( ويل يومئذ للمكذبين) .
٣- لنحرص على أداء الصلاة كما أمر ربنا وخاصة الركوع لأن الله عبر به عن الصلاة ( اركعوا ).
٤- لنعود انفسنا على الاستجابة لأوامر الله فهذا هو الإيمان ولانخالف أمره فالله ذم المخالفين ووصفهم بعدم الإيمان( فبأي حديث بعده يؤمنون).
٥- يعاقب الله المجرمين بالاستهزاء بهم فاللهم لاتجعلنا منهم.( كلوا وتمتعوا قليلا إنكم مجرمون)

1. فسّر قوله تعالى:*
{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ تَنْزِيلًا (23) فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آَثِمًا أَوْ كَفُورًا (24) وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (25) وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا (26)} الإنسان.
يبين الله تعالى في الآيات أنه أنزل القرآن على نبيه صلى الله عليه وسلم مفرقا ،ويأمر نبيه صلى الله عليه وسلم بالصبر لأمر الله وأن لايطيع الفاجر فاعل الذنوب ؛ ولا الكفار والمنافقين الذين يريدون منه الرجوع عن دينه ؛ وقيل : هم عتبة بن ربيعة والوليد بن المغيرة كما ذكر الأشقر رحمه الله؛ وأن يذكر اسم الله أول النهار وآخره في الصلوات المكتوبات وقيل : صلاة الصبح والعصر والنوافل وفي الليل وهو التهجد لكثرة السجود فيه قال تعالى :( ومن الليل فتهجد به نافلة لك )
وقال:( ياأيها المزمل قم الليل إلا قليلا) .


2. حرّر القول في كل من:
أ: المراد بالنفس اللوامة.
ورد فيها عدة أقوال:
١- الحسن البصري: لوم المؤمن لنفسه: ماأردت بكذا؟ بأكلتي ؟ وأما الفاجر لايعاتب نفسه.
٢-جويبر: هو لوم الناس لأنفسهم يوم القيامة.
٣- عكرمةوسعيد بن جبير: لوم الإنسان نفسه على الخير والشر.
٤- ابن عباس: النفس اللؤوم.
٥- مجاهد : تندم على مافات وتلوم عليه.
٦- ابن عباس: المذمومة.
٧- قتادة: الفاجرة.
والأقوال متقاربة وتدور حول نفس المعنى وهي التي تندم على مافاتها إن خير أو شر وتلوم عليه.
وقد ذكر هذه الأقوال الامام ابن كثير رحمه الله؛ وذكر هذا المعنى الشيخ عمر الأشقر رحمه الله؛ وذكر عن مقاتل: أنها نفس الكافر تلوم وتتحسر في الآخرة على مافرطت.
وقال السعدي رحمه الله: أنها النفس التي تلوم صاحبها عند الموت على ماعملت.

ب: مرجع الهاء في قوله تعالى: {ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا}.
١- قيل: على حب الله تعالى لدلالة السياق.
٢- الطعام . وهو الراجح يعني: يطعمون الطعام حال محبتهم له كقوله تعالى:( وآتى المال على حبه).

3. بيّن ما يلي:
أ: معنى الهداية في قوله تعالى: {إنا هديناه السبيل}.
هي هداية البيان والإرشاد؛ لأن الله بين له طريق الخير والشر وجعله يختار مايريد .

ب: الدليل على أن الله*تعالى تكفّل ببيان ألفاظ القرآن ومعانيه القرآن.
قوله تعالى في سورة القيامة:( ثم إن علينا بيانه)

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 29 شوال 1442هـ/9-06-2021م, 06:30 PM
هيئة التصحيح 2 هيئة التصحيح 2 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 3,810
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير الغامدي مشاهدة المشاركة
استخرج خمس فوائد سلوكية وبيّن وجه الدلالة عليها من قوله تعالى:*{كُلُوا وَتَمَتَّعُوا قَلِيلًا إِنَّكُمْ مُجْرِمُونَ (46) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (47) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لَا يَرْكَعُونَ (48) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (49) فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (50)} المرسلات.

١- يانفس مهما تمتعت في الدنيا فهو متاع زائل قليل لا ينجيك من عذاب الله، إن لم تقومي بحق الله عليك .( كلوا وتمتعوا قليلا إنكم مجرمون).
٢- الحذر من الكذب فهو صفة ذميمة توعد الله عليها بالهلاك وليست صفة للمؤمن( ويل يومئذ للمكذبين) .
٣- لنحرص على أداء الصلاة كما أمر ربنا وخاصة الركوع لأن الله عبر به عن الصلاة ( اركعوا ).
٤- لنعود انفسنا على الاستجابة لأوامر الله فهذا هو الإيمان ولانخالف أمره فالله ذم المخالفين ووصفهم بعدم الإيمان( فبأي حديث بعده يؤمنون).
٥- يعاقب الله المجرمين بالاستهزاء بهم فاللهم لاتجعلنا منهم.( كلوا وتمتعوا قليلا إنكم مجرمون)

1. فسّر قوله تعالى:*
{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ تَنْزِيلًا (23) فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آَثِمًا أَوْ كَفُورًا (24) وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (25) وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا (26)} الإنسان.
يبين الله تعالى في الآيات أنه أنزل القرآن على نبيه صلى الله عليه وسلم مفرقا ،ويأمر نبيه صلى الله عليه وسلم بالصبر لأمر الله وأن لايطيع الفاجر فاعل الذنوب ؛ ولا الكفار والمنافقين الذين يريدون منه الرجوع عن دينه ؛ وقيل : هم عتبة بن ربيعة والوليد بن المغيرة كما ذكر الأشقر رحمه الله؛ وأن يذكر اسم الله أول النهار وآخره في الصلوات المكتوبات وقيل : صلاة الصبح والعصر والنوافل وفي الليل وهو التهجد لكثرة السجود فيه قال تعالى :( ومن الليل فتهجد به نافلة لك )
وقال:( ياأيها المزمل قم الليل إلا قليلا) .


2. حرّر القول في كل من:
أ: المراد بالنفس اللوامة.
ورد فيها عدة أقوال:
١- الحسن البصري: لوم المؤمن لنفسه: ماأردت بكذا؟ بأكلتي ؟ وأما الفاجر لايعاتب نفسه.
٢-جويبر: هو لوم الناس لأنفسهم يوم القيامة.
٣- عكرمةوسعيد بن جبير: لوم الإنسان نفسه على الخير والشر.
٤- ابن عباس: النفس اللؤوم.
٥- مجاهد : تندم على مافات وتلوم عليه.
٦- ابن عباس: المذمومة.
٧- قتادة: الفاجرة.
والأقوال متقاربة وتدور حول نفس المعنى وهي التي تندم على مافاتها إن خير أو شر وتلوم عليه.
وقد ذكر هذه الأقوال الامام ابن كثير رحمه الله؛ وذكر هذا المعنى الشيخ عمر الأشقر رحمه الله؛ وذكر عن مقاتل: أنها نفس الكافر تلوم وتتحسر في الآخرة على مافرطت.
وقال السعدي رحمه الله: أنها النفس التي تلوم صاحبها عند الموت على ماعملت.
خلاصة الأقوال ثلاثة:
1: أنها في نفس المؤمن حيث تلومه على الخير والشر وبلومه على ما فاته، قاله ابن عباس والحسن البصري وعكرمة وسعيد بن جبير، ذكره ابن كثير والأشقر.
2: أنها في نفس الكافر المذمومة،تلوم نفسها على ما تفريطها، قاله ابن عباس ومقاتل، ذكره ابن كثير والأشقر.
3: جميع التفوس الخيرة والفاجرة تلوم نفسها يوم القيامة، قاله الحسن، وذكره ابن كثير والسعدي.


ب: مرجع الهاء في قوله تعالى: {ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا}.
١- قيل: على حب الله تعالى لدلالة السياق.
٢- الطعام . وهو الراجح يعني: يطعمون الطعام حال محبتهم له كقوله تعالى:( وآتى المال على حبه).

3. بيّن ما يلي:
أ: معنى الهداية في قوله تعالى: {إنا هديناه السبيل}.
هي هداية البيان والإرشاد؛ لأن الله بين له طريق الخير والشر وجعله يختار مايريد .

ب: الدليل على أن الله*تعالى تكفّل ببيان ألفاظ القرآن ومعانيه القرآن.
قوله تعالى في سورة القيامة:( ثم إن علينا بيانه)
بارك الله فيكِ وسددكِ.
الدرجة:ب+

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الخامس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:08 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir