دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الثامن

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #10  
قديم 10 ربيع الأول 1439هـ/28-11-2017م, 04:07 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

تقويم مجلس مذاكرة تفسير سورة الناس


أحسنتم جميعًا، بارك الله فيكم وزادكم إحسانًا وإتقانًا.



ملحوظة عامة:

يُرجى تجنب النسخ واللصق من المقرر، والتصرف في الإجابة بأسلوبكم مع مراعاة جوانب الإجابة الوافية، من ذكر الدليل ووجه الاستدلال.





المجموعة الأولى:

رقية إبراهيم : أ+




المجموعة الثانية:

عباز محمد : أ+
حليمة محمد : ب

- اجتهاد طيب في إجابة السؤال الثاني ، وأرجو مراجعة هذه المشاركة لمزيد إفادة ومعرفة أنواع التذكر التي تعين المؤمن على النجاة من تسلط الشيطان.

http://www.afaqattaiseer.net/vb/show...25&postcount=3

- الوسوسة بداية شر الشيطان وإن لم يدفعها المؤمن واستجاب لها أصابه شيء من كيد الشيطان وتسلطه.

س3: فصّل الشيخ في بيان الحكمة من تخصيص الاستعاذة بهذه الصفات الثلاث في ثمان نقاط، وقد أحسنتِ بيان الحكمة من ترتيبها ، لكن أرجو مراجعة المشاركة الرابعة والخامسة هنا لمعرفة الحكمة من التخصيص
http://www.afaqattaiseer.net/vb/showthread.php?t=19408




المجموعة الثالثة:

مها الحربي : أ

س2: هذه العبارة: " والخلاصة أن الوسواس قد يكون من الجِنَّة، وقد يكون من الناس، ونحن نستعيذ بالله من كل ما يوسوس من الجنة ومن الناس. " هي من كلام الشيخ عبد العزيز الداخل وقد بين قبلها انتهاء كلام ابن تيمية بكتابته رمز " اهـ " ومعناه انتهى كلامه.
س3: أحسنتِ، ولكن حبذا لو استشهدتِ بآيات من القرآن الكريم على إجاباتك.


فاطمة أحمد صابر : أ+

س3: وقد يصل به هذا الاستدراج إلى أن يكون من أولياء الشيطان فيشرك به من دون الله، ويؤذي عباد الله المؤمنين بلسانه ويده، كما قال تعالى :{فريقًا هدى وفريقًا حق عليهم الضلالة إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون }




المجموعة الرابعة :



متعلق الجار والمجرور في قوله تعالى: { من الجنة والناس }
إما أن يكون الوسواس ويتفرع على هذا قولين:

- أن يكون قوله تعالى :{ من الجنة } متعلقًا بالوسواس، وتكون الواو في قوله تعالى :{ والناس } حرف عطف ، عطف الناس على الوسواس؛ فتكون الاستعاذة من شر الوسواس الذي هو من الجنة، ومن شر الناس، وهو قول الزجاج وذكره ابن الجوزي.

- أن تكون { الناس } معطوفة على { الجنة } وكلاهما متعلق بـ { الوسواس } ، وبهذا يمكن أن يكون الوسواس من الجن أو الإنس، وهو قول ابن تيمية.



الثاني : أن يكون متعلق الجار والمجرور { الناس } في قوله تعالى :{ الذي يوسوس في صدور الناس } فجعل الوسواس يوسوس في كل من الجن والإنس، وسمى الجن من الناس كما سماهم رجالا في قوله تعالى:{ وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن } وهو قول الفراء، وذكره ابن الجوزي.

وأرجو أن يتضح بهذا التعليق معنى " متعلق الجار والمجرور" عمومًا؛ فإن بقي لديكم أي استفسار يُرجى طرحه.





مها محمد : أ

- أحسنتِ، بارك الله فيكِ، لكن يؤخذ عليكِ اعتمادك في كثير من الفوائد السلوكية على النسخ من المقرر، والفوائد تبين اجتهادكِ أنت في فهم المادة العلمية وأثرها على قلبكِ، فكان ينبغي أن تكون من تصرفك وليس نسخًا.

- يُرجى قراءة التعليق العام.





فداء حسين: أ

أحسنتِ، بارك الله فيكِ وزادكِ إحسانًا.
بالنسبة للسؤال الثاني : يُرجى قراءة التعليق العام.




بيان الضيعان: ب

- أحسنتِ، بارك الله فيكِ.
- السؤال الثاني: يُرجى قراءة التعليق العام.

- تم الخصم للتأخير.



وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, التاسع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:36 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir