دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 شوال 1442هـ/23-05-2021م, 12:39 AM
هيئة الإشراف هيئة الإشراف غير متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,790
افتراضي موضوع نشر تطبيق ( فهرسة مسائل الإيمان بالقرآن )

موضوع نشر تطبيق ( فهرسة مسائل الإيمان بالقرآن )

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 9 ذو الحجة 1442هـ/18-07-2021م, 02:55 AM
عبدالكريم الشملان عبدالكريم الشملان غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Jan 2017
المشاركات: 680
افتراضي

اختيار قسم من أقسام موضوعات
الإيمان بالقرآن وفهرسة مسائله.
القسم 12
ذكر ماورد في القراء المنافقين .
أولاً : ذم السؤال بقراءة القرآن الكريم .
- مشروعية قراءة القرآن وسؤال الله به .
- تحريم أن يسأل القارئ بقراءته الناس .
- وجوب إخلاص النية في قراءة القرآن.
-مشروعية قول "إنا لله وإنا إليه راجعون" لمن شاهد منكراً ،أو مخالفة في السؤال بالقرآن تكسباً.
-إعلام الرسول عليه السلام بوجود أناس فيمن بعده يسألون بقراءة القرآن الناس مالا وغيره.

ثانياً :آداب وأخلاق حملة القرآن :
- دلت النصوص والآثار على حجية وإبلاغ المتدبر للقرآن بعدم التكسب به .
- وجوب تقوى الله في التأدب مع القرآن جعله أهدافا دنيوية .
-وجوب إجلال القرآن وتعظيمه .
- وجوب صيانة القرآن وحفظه وتقديره .
- وجوب قراءة القرآن احتساباً للأجر .
خطورة التكسب بالقرآن .
- سؤال الله التوفيق والإخلاص في العمل بالقرآن.

ثالثاً : وصايا السلف للخلف لواجبات القرآن. -وجوب تعلم القرآن قراءة وحفظاً وعملا .
- أن يسأل المسلم به الله إخلاصا وتورعا .
- التحذير من أناس يتكسبون بالقرآن و يتكلفون به الدنيا .
- خطورة التباهي بالقرآن .
- وجوب الإخلاص والمتابعة في قراءة القرآن .

رابعاً : مناهي السلف فيما يتعلق بالتعامل مع القراءة.
- الحذر من الغلو في القرآن وذم فاعله.
- الحذر من الجفاء مع القرآن وهجرانه .
- الحذر من التكسب بالقرآن بالمأكل.
-خطورة الاستكثار بالقرآن وجعله أهدافا دنيوية.
-حرمه دفع المال والجاه لمن يسأل بالقرآن غرضا .
خامساً : أهمية التعلق بالآخرة وعدم الاغترار بالدنيا .
- أن يصرف الإنسان همه للآخرة والثواب .
-الحذر من مغريات الدنيا وملهياتها .
- ضرورة صرف العلم للأجر والعبادة وخطورة التكسب الدنيوي به.
-هوان الله سبحانه على من تكسب بالعلم في الدنيا .
سادساً /أقسام قراءة القرآن.
-قارئ مؤمن به مصدق مخلص لله

-قارىء منافق كافر به.
-قارىء فاجر يتأكل بالقرآن وينتفع به .
-ذم من قرأ القرآن لا يجاوز ترقوته ،أي لا غرض له إلا الصوت لكسب المال.
-فضيحة من يستأكل بالقرآن يوم القيامة وقبح وجهه.

سابعا :ذم القراء المنافقين الذين يتكلفون في إقامة حروف القرآن و يضيعون حدوده.

- عتب وشره القرآن من البشر عند قراءته .
- أنواع هجر النااس للقرآن والفترة عنه .
- من أبعد قليلا عن القرآن لضرورة فهو معذور.
- من هجر و أعراض عن القرآن فطريقه الضياع.
- من شروط الإيمان بالقرآن تحليل حلاله وتحريم حرامه.

- ذم المتكلف في الصوت بالقرآن ،و تضييع العمل به .
- الحذر من شرب القرآن كشرب الماء
يتكسب بالقرآن .
ثامناً :- صور وأحوال المنافقين بالقرآن .
- الحذر من يتقن أصوات النطق بالقرآن.
- مثل المنافق بالقرآن بصوته مثل لسان البقرة لا تعقل ولا تدرك .
- الحذر من إقامة القرآن كالقدح : شكلا فقط دون العناية بمضمونه ومعانيه وواجباته .
- ذم من لايجاور القرآن حنجرته ،أي : صوت به ، دون إخلاص.

تاسعاً :- المقارنة بين السلف والخلف ،صدر هذه الأمة وآخرها:
- عظم قدر القرآن وثقله على السلف.
- خيار الصحابة معهم القليل من القرآن ويعظمونه ويعملون به .
- آخر الزمان يخفف عليهم القرآن ،ويقرأه الصغير والأعجمي و لا يعملون به.

- وصية ابن مسعود بإعراب القرآن عند قراءته. - وجوب حفظ حدود القرآن، وإطالة الصلاة به، وتقصير الخطبة في الجمعة.
- أهمية فقه القرآن وعلمه عند السلف .
- لم يكن السلف يسألون بالقرآن ،بل يعطون تعليمه ويبذلون ذلك.
- وآخر الزمان عكس ما سبق.

عاشراً : واجبات المسلم مع القرآن الكريم .
- وجوب العلم بالقرآن وأحكامه .
- وجوب العمل بما اقتضت آياته .
- تخصيص عشر آيات للتعلم والإتقان ،ثم عشر.
-ذم من لم يتجاوز تعلمه القرآن حنكه،
إشارة إلى مجرد تعلم قراءته ،دون العمل به.

-عناية السلف بتعلم القرآن و تعليمه فيما بينهم.
- ضرورة توافق أعمال البشر مع أوامر الله في القرآن و موافقته .
- الحذر من مخالفة أحكام القرآن وأوامره .
- السنة النبوية شارحة للقرآن موضحة له.

حادي عشر : العناية بما في القرآن من أوامر ،وامتثال ذلك .
- أهمية العمل بأحكام القرآن والعناية بها .
- الحذر من التشبه بالحمار الذي يحمل الكتب ولا يفيد منها .
- الحذر من أن يختلس العلم من الناس بإهمال القرآن تعلماً وعملاً وتعليماً.
- سؤال الإنسان في قبره عن القرآن ،و التصديق به.

الثاني عشر : ذم من يقرأ القرآن لغير الله عز وجل.
- الأمر بقراءة القرآن ،والمبادرة لذلك كسباً للأجر .
- الحذر من الإقامة الصورية للقرآن طلبا للكسب المادي ،وتعجلا لذلك ،تعلقا بالتكسب .
- الحرص على التعاون والتكاتف في تعلم القرآن بين الناس.

الحذر من الاكتفاء بإقامة حروف القرآن بالصوت ،وعدم فهمه و العمل به ،والتكسب منه.
- التوجه بالمدح والثناء على من تعاون في إقراء القرآن لغيره طلبا للأجر والمثوبة.

الثالث عشر :- مخاطر عدم الإخلاص في قراءة القرآن وآثارها السيئة .
- الحرمان من عرف الجنةونعيمها.
- حبوط العمل وزوال الأجر لفقد الإخلاص .
-الحذر من إرادة قراءة القرآن أغراضا من الدنيا.
- التوجه بالقراءة والعمل الصالح لله وحده .
- النية والإخلاص سريرة بين الإنسان وربه.

الرابع عشر : الخيرية المطلقة في تعلم القرآن.
- خيركم من تعلم القرآن وعلمه .
- المعاني الحسنة والصفات الجميلة لمن تعلم القرآن مخلصاً في ذلك .
- اجتماع الناس على اختلاف ألوانهم وأحوالهم على تعلم القرآن دون تفاوت ،قصدا لرضا الله .
- المداومة والاستمرار في تعلم القرآن وتعليمه.

الخامس عشر : الحذر من طلب أغراض الدنيا عند قراءة القرآن الكريم .
- الحذر من الميل للدنيا عند قراءة القرآن الكريم في زمن عمر بن الخطاب فكيف الآن.
- خطورة عمل القراء الزائرين للسطان المتكسبين به .
- الحذر من التوصل بالقرآن لمال أو منصب أو رئاسة أو وجاهة أو منزلة رفيعة أو ثناء وشكر من الناس أو مكانة على غيره .
- استعاذة جهنم من اللجب سبعين مرة لشدة عذابها للمتنفعين بقراءة القرآن .
-الحذر من مماراة السفهاء ومكاثرة العلماء وصرف وجوه الناس في طلب العلم والإقراء .

السادس عشر : الإخلاص في إقراء القرآن وإرادة تعليمه .
- الحذر من قصد التكثر من المشتغلين على المقريء.
- الفرح والبشر لمن يتعلم على غيره .
- الحرص على حسن النية وإردة وجه الله .
- عدم العتب على من تعلم القرآن عند غيره .
- الحرص على موافقة العلم العمل في درس القرآن .
- الحذر من خالفة السريرة للإعلان في التعلم.

- الحذر من التباهي بكثرة الطلاب في التدريس ،وذلك من مبطلات العمل.
- حرص السلف أن لا ينسب إليهم تعلم غيرهم عندهم .
السابع عشر / صفات من قرأ القرآن ،
لايريد به الله عز وجل
- الحذر من إرادة الدنيا ،أو الجدل عند قراءة القرآن.
-الحذر من تضييع حدود الله ، أو تعظيم
النفس والتكبر على الغير.

- الحذر من استقضاء الحوائج بالقرآن.
- الحذر من الربض للدنيا ،والبحث من الأغنياء للقراءة عندهم ،وترك الفقراء لقلتهم .
- الحذر من التفاخر بمعرفة القراءت، أو زيادة معرفة الغرائب .
- التواضع في الكلام وعدم عيب الآخرين ،أو همزهم من قارىء القرآن .

الثامن عشر / صفات ممقوتة لقارىء القرآن.
- التكبر في الجلسة و التعاظم في تعليمه .
- عدم الخشوع وكثرة الضحك .
- الخوض فيما لا يعنيه ،ملتهي عن متعلميه .
- رغبته أشهى لكلام الناس عن كلام الله.
-عدم الخشوع والبكاء والحدن والتدبر لما يقرأ القرآن.
- الرغبة في الدنيا ،ومايقرب منها رابطاً نفسه بها غضباً ورضا .
- اللهو والغفلة و البحث عن الجاهة عند المخلوقين .
- تخلقه بأخلاق الجهال ،بعيد عن العلم النافع.

- بعيد عن علم النعم وعلم شكر النعم.
- عديم التفكر بأمثال القرآن .
- يفرح بمدح الباطل ،متبعاً لهواه .
- يسخر بمن دونه ،ويهمز من فوقه.
-يتتبع عيوب أهل القرآن ليضع منهم ، ويرفع من نفسه ،ويتمنى أن يخطئ غيره.

التاسع عشر / أثر قارئ القرآن السي ء على الآخرين .
- أنه يكون فتنة لكل مفتون.
- يقتدي به الجهال ويعملون مثله.
- يحتج به الضلال و الفسقة.
- الحذر من إقامة الحجة عليه.

العشرون/ إثم من راءى
بقراءة القرآن أو فخر به .
- التوعد بالنار لمن قرأ القرآن ليقال قارىء.
- عقوبته يسحب على وجهه ويلقى في النار .
- الحذر من تعلم العلم ليقال عالم.
- وجوب شكر نعمة الله، وتعلم الناس طلباً للأجر وإخلاصاً للعمل لله.
- الحذر من التباهي بالتميز بقراءة القرآن على الآخرين من أقرأ منا..، ؟؟
- من قال : أقرأ منا: هو وقود النار.

الحادي والعشرون/ صفات ذميمة لبعض القراء .
- عدم إيتان القرآن من قبل أوله .
- عدم ظهور أثره على الخلق والعمل.
- التفاخر بقراءته والزهو والتباهي .
- جعله بضاعة ينقله من بلد لبلد دون الإفادة منه في القول والعمل و الاعتقاد.
- تضييع حدوده والجهل بتطبيقه ،والعمل بأحكامه وشرائعه.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 9 ذو الحجة 1442هـ/18-07-2021م, 03:49 AM
عبدالكريم الشملان عبدالكريم الشملان غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Jan 2017
المشاركات: 680
افتراضي

الثاني والعشرون .
إثم من هجر بالقرآن .
- شر الناس من لا يجاوز القرآن حلقومه .
- علامة أولئك في ذلك الزمان أنهم محلقون رؤوسهم .
- الحرورية قوم بالغوا في الصلاة والصيام لكن لم يعملوا بالقرآن، ويمرقون من الإسلام بسرعة.
- إن خرجوا من الإسلام لا يعودون إليه .
- استمرار خروجهم بين الناس حتى عهد الدجال .
- التحذير ممن هذه صفته.
- هم قوم يقلبون آيات نزلت في الكفار فيجعلوها في المؤمنين .
الثالث والعشرون / ذم من ابتغى الهدى من غير القرآن .
-خطورة الزمان الذي لا يتبع فيه العالم ،ولا يستحي فيه من الحليم.
- الحذر ممن قلبه قلب العجمي ولسانه لسان العربي .
- اتباع القرآن يؤدي للجنة، ومن عكس زج به في النار .
- الحذر من الابتداع في الدين والقرآن.
- الحذر من المرتابون ،ممن يقرأ القرآن ،ويقول : ما للناس لا يتبعوني ،فهو مبتدع .
- وجوب الأخذ بالقرآن والتمسك به .
- اتباع القرآن سبيل الهدى ،وتركه طريق الضلالة.

الرابع والعشرون / التحذير من جدال المنافقين بالقرآن .
- تقسيم قارئي القرآن لثلاثة : لله ، وللدنيا ، وللجدل .
- ظهور أقوام يجادلون بشبه القرآن
- الرد عليهم من خلال السنن والحديث والعلم.
- التنبيه من زلة العالم، وعدم تقليده ،وأهمية مناصحته .
- الحذر من جدال المنافقين بالقرآن ،ورد ذلك إلى العالمين بالقرآن.
- إخلاص النيه لله ، والحذر من طلب الدنيا .
- الغنى في القلب ارتباطا بالله سبحانه .
- الحذر من اتباع متشابه القرآن ،ورده إلى المتخصصين في ذلك.

الخامس والعشرين / ذم الجفاء عن القرآن.
- الحذر من الغلو في القرآن، أو الجفاء عنه ،أو التنفع الدنيوي والاستكثار به .
- عقوبة من نام عن القرآن بالليل ،ولم يعمل به في النهار ،أن يثلغ رأسه بالحجارة إلى يوم القيامة، والعياذ بالله من حال أهل السوء .
- الحذر من رفض القرآن .
- البعد عن القرآن سبب لقسوة القلوب .
- ضلال بنو إسرائيل بتحريف كتابهم ،لأجل أن يوافق هواهم وشهواتهم وأباطيلهم .
السادس والعشرون / وعيد الذين يكتمون ما أنزل الله في الكتاب من البينات والهدى.
- الحذر من كتم الإجابة عن العلم .
- عقوبة كاتم العلم يلجم بلجام من نار يوم القيامة.
- فضيلة بذل العلم وتعليمه للناس .
- العاقبة الحسنة لمن تعلم القرآن وعلمه .
- فضيلة إجابة السائل وتعليمه.

السابع والعشرون : رفع القرآن في آخر الزمان .
- لايبقى من القرآن آية على الأرض في ليلة الله أعلم بها .
- يبقى الكبير والعجوز على كلمة التوحيد.
- أول مايفقد من الدين الأمانة .
- آخر ما يبقى من الدين الصلاة .
- يوشك أن يرفع القرآن ،فلا يبقى من آية عند الناس .
- يذهب مافي القلوب من القرآن .
- قال تعالى " ولئن شئنا لنذهب بالذي أوحينا إليك "
الثامن والعشرون / حال الناس عندما يرفع المصحف " القران ".
- يصبح الناس فقراء محتاجون لهدايته وبركته.
- خلو القلوب من القرآن الكريم ،وآياته وهداياته آخر الزمان .
- يكون حال الناس عندما يرفع القرآن ،كحال البهائم لا عقول ولا نقول.

- يبعث الله ريحا طيبة تكفت كل مؤمن "تقبض ".
- يبلى الإسلام كما يبلى الثوب الخلق القديم .
- قراءة القرآن من الناس بلا حلاوة ولا طعم ولا انشراح آخر الزمان .
- يستيقظ الناس ذات ليلة فإذا القرآن مرفوع من السطور والصدور.
- يضيع الناس أوقات الصلاة والصيام والحج ،فلا يعرفوها لفقد القرآن .
- عدم تصديق بعض الناس لبعض ولا للنساء.

التاسع والعشرون / بيان مراد السلف بقولهم في القرآن .
" منه بدأ وإليه يعود " .
- من الله خرج القرآن :من اللوح المحفوظ ،في السماء ،وهو كلام الله المنزل .
- إلى الله يعود القرآن آخر الزمان.
- منه خرج : أي: أن الله هو المتكلم به .
- ضلال القائل بخلق القرآن ، فلا هو خالق ولا مخلوق .
- تشنيع ابن عباس على من قال : اللهم رب القرآن ،وقرر : القرآن منه ، أي : من الله سبحانه.

القرآن كلام الله ،ليس بمربوب .
والدليل " ولكن حق القول مني " ،وقوله " قل نزله روح القدس من ربك ".

الثلاثون / ضلال القائلين بخلق القرآن .
- القرآن الكريم كلام الله تكلم به حقيقة .
- القرآن الكريم ظهر وخرج من الله سبحانه.
- خطأ وضلال من قال : إن القرآن خلق في بعض المخلوقات القائمة بنفسها .
- إنما يكون التقرب إلى الله بالقرآن وقراءته وفهمه.
- ضلال مسيلمة وقومه، بابتداع وحي قرآني.
وقصور عقولهم وفساد ما ذهبوا إليه .
- ضلال الجهمية الذين قالوا إن القرآن خلقه الله في غيره.
- كما يقولون : كلامه لموسى خرج من الشجرة.
- كلام الله من أكبر المسائل التي حصل فيها النزاع .
- الله سبحانه لم يزل متكلما متى شاء .
- القرآن منزل غير مخلوق.
- الله سبحانة يتكلم بمشيئته وقدرته .
- يتصف الرب بما يقوم به من الصفات ،لا بما يخلقه في غيره من المخلوقات.
- يعود القرآن إلى الله آخر الزمان ،وذلك من أشراط الساعة وعلاماتها.
- عود القرآن لله سبحانة آخر الزمان ،لأنه يتلى في الأرض ولا يعمل به ،ولا يطبق .
- يدرس الإسلام آخر الزمان .
- ضلال الجهمية القائلين أن الله خلق القرآن في الهواء ،أو غيره، وبدأ من عند غيره.

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28 محرم 1443هـ/5-09-2021م, 03:16 PM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم الشملان مشاهدة المشاركة
اختيار قسم من أقسام موضوعات
الإيمان بالقرآن وفهرسة مسائله.
القسم 12
ذكر ماورد في القراء المنافقين .
أولاً : ذم السؤال بقراءة القرآن الكريم .
- مشروعية قراءة القرآن وسؤال الله به.
- تحريم أن يسأل القارئ بقراءته الناس.
- وجوب إخلاص النية في قراءة القرآن.
-مشروعية قول "إنا لله وإنا إليه راجعون" لمن شاهد منكراً ،أو مخالفة في السؤال بالقرآن تكسباً.
-إعلام الرسول عليه السلام بوجود أناس فيمن بعده يسألون بقراءة القرآن الناس مالا وغيره.

ثانياً :آداب وأخلاق حملة القرآن :
- دلت النصوص والآثار على حجية وإبلاغ المتدبر للقرآن بعدم التكسب به .
- وجوب تقوى الله في التأدب مع القرآن جعله أهدافا دنيوية .
-وجوب إجلال القرآن وتعظيمه .
- وجوب صيانة القرآن وحفظه وتقديره .
- وجوب قراءة القرآن احتساباً للأجر .
خطورة التكسب بالقرآن .
- سؤال الله التوفيق والإخلاص في العمل بالقرآن.

ثالثاً : وصايا السلف للخلف لواجبات القرآن. -وجوب تعلم القرآن قراءة وحفظاً وعملا . [من أين استفدت وجوب حفظ القرآن؟؟]
- أن يسأل المسلم به الله إخلاصا وتورعا .
- التحذير من أناس يتكسبون بالقرآن و يتكلفون به الدنيا .
- خطورة التباهي بالقرآن .
- وجوب الإخلاص والمتابعة في قراءة القرآن .

رابعاً : مناهي السلف فيما يتعلق بالتعامل مع القراءة.
- الحذر من الغلو في القرآن وذم فاعله.
- الحذر من الجفاء مع القرآن وهجرانه .
- الحذر من التكسب بالقرآن بالمأكل.
-خطورة الاستكثار بالقرآن وجعله أهدافا دنيوية.
-حرمه دفع المال والجاه لمن يسأل بالقرآن غرضا .
خامساً : أهمية التعلق بالآخرة وعدم الاغترار بالدنيا .
- أن يصرف الإنسان همه للآخرة والثواب .
-الحذر من مغريات الدنيا وملهياتها .
- ضرورة صرف العلم للأجر والعبادة وخطورة التكسب الدنيوي به.
-هوان الله سبحانه على من تكسب بالعلم في الدنيا .
سادساً /أقسام قراءة القرآن.
-قارئ مؤمن به مصدق مخلص لله

-قارىء منافق كافر به.
-قارىء فاجر يتأكل بالقرآن وينتفع به .
-ذم من قرأ القرآن لا يجاوز ترقوته ،أي لا غرض له إلا الصوت لكسب المال.
-فضيحة من يستأكل بالقرآن يوم القيامة وقبح وجهه.
[آخر عبارتين ليستا داخلتين في الأقسام]
سابعا :ذم القراء المنافقين الذين يتكلفون في إقامة حروف القرآن و يضيعون حدوده.

- عتب وشره القرآن من البشر عند قراءته . [كلمة (شِرّة) في الحديث، معناها نشاط، ويقابلها كلمة (فترة) أي الفتور، فالمؤمن بين نشاط وفتور في عباداته وواجب عليه حال فتوره أن يلتزم بالفرائض ولا يقصر عنها ويجتنب المحرمات]
- أنواع هجر النااس للقرآن والفترة عنه .
- من أبعد قليلا عن القرآن لضرورة فهو معذور.
- من هجر و أعراض عن القرآن فطريقه الضياع.
- من شروط الإيمان بالقرآن تحليل حلاله وتحريم حرامه.

- ذم المتكلف في الصوت بالقرآن ،و تضييع العمل به .
- الحذر من شرب القرآن كشرب الماء
يتكسب بالقرآن .
ثامناً :- صور وأحوال المنافقين بالقرآن .
- الحذر من يتقن أصوات النطق بالقرآن.
- مثل المنافق بالقرآن بصوته مثل لسان البقرة لا تعقل ولا تدرك .
- الحذر من إقامة القرآن كالقدح : شكلا فقط دون العناية بمضمونه ومعانيه وواجباته .
- ذم من لايجاور القرآن حنجرته ،أي : صوت به ، دون إخلاص.

تاسعاً :- المقارنة بين السلف والخلف ،صدر هذه الأمة وآخرها:
- عظم قدر القرآن وثقله على السلف.
- خيار الصحابة معهم القليل من القرآن ويعظمونه ويعملون به .
- آخر الزمان يخفف عليهم القرآن ،ويقرأه الصغير والأعجمي و لا يعملون به.
- وصية ابن مسعود بإعراب القرآن عند قراءته.
- وجوب حفظ حدود القرآن، وإطالة الصلاة به، وتقصير الخطبة في الجمعة.
- أهمية فقه القرآن وعلمه عند السلف .
- لم يكن السلف يسألون بالقرآن ،بل يعطون تعليمه ويبذلون ذلك.
- وآخر الزمان عكس ما سبق.

عاشراً : واجبات المسلم مع القرآن الكريم .
- وجوب العلم بالقرآن وأحكامه .
- وجوب العمل بما اقتضت آياته .
- تخصيص عشر آيات للتعلم والإتقان ،ثم عشر.
-ذم من لم يتجاوز تعلمه القرآن حنكه،
إشارة إلى مجرد تعلم قراءته ،دون العمل به.

-عناية السلف بتعلم القرآن و تعليمه فيما بينهم.
- ضرورة توافق أعمال البشر مع أوامر الله في القرآن و موافقته .
- الحذر من مخالفة أحكام القرآن وأوامره .
- السنة النبوية شارحة للقرآن موضحة له.

حادي عشر : العناية بما في القرآن من أوامر ،وامتثال ذلك .
- أهمية العمل بأحكام القرآن والعناية بها .
- الحذر من التشبه بالحمار الذي يحمل الكتب ولا يفيد منها .
- الحذر من أن يختلس العلم من الناس بإهمال القرآن تعلماً وعملاً وتعليماً.
- سؤال الإنسان في قبره عن القرآن ،و التصديق به.

الثاني عشر : ذم من يقرأ القرآن لغير الله عز وجل.
- الأمر بقراءة القرآن ،والمبادرة لذلك كسباً للأجر .
- الحذر من الإقامة الصورية للقرآن طلبا للكسب المادي ،وتعجلا لذلك ،تعلقا بالتكسب .
- الحرص على التعاون والتكاتف في تعلم القرآن بين الناس.

الحذر من الاكتفاء بإقامة حروف القرآن بالصوت ،وعدم فهمه و العمل به ،والتكسب منه.
- التوجه بالمدح والثناء على من تعاون في إقراء القرآن لغيره طلبا للأجر والمثوبة.

الثالث عشر :- مخاطر عدم الإخلاص في قراءة القرآن وآثارها السيئة .
- الحرمان من عرف الجنةونعيمها.
- حبوط العمل وزوال الأجر لفقد الإخلاص .
-الحذر من إرادة قراءة القرآن أغراضا من الدنيا.
- التوجه بالقراءة والعمل الصالح لله وحده .
- النية والإخلاص سريرة بين الإنسان وربه.

الرابع عشر : الخيرية المطلقة في تعلم القرآن.
- خيركم من تعلم القرآن وعلمه .
- المعاني الحسنة والصفات الجميلة لمن تعلم القرآن مخلصاً في ذلك .
- اجتماع الناس على اختلاف ألوانهم وأحوالهم على تعلم القرآن دون تفاوت ،قصدا لرضا الله .
- المداومة والاستمرار في تعلم القرآن وتعليمه.

الخامس عشر : الحذر من طلب أغراض الدنيا عند قراءة القرآن الكريم .
- الحذر من الميل للدنيا عند قراءة القرآن الكريم في زمن عمر بن الخطاب فكيف الآن.
- خطورة عمل القراء الزائرين للسطان المتكسبين به .
- الحذر من التوصل بالقرآن لمال أو منصب أو رئاسة أو وجاهة أو منزلة رفيعة أو ثناء وشكر من الناس أو مكانة على غيره .
- استعاذة جهنم من اللجب سبعين مرة لشدة عذابها للمتنفعين بقراءة القرآن .
-الحذر من مماراة السفهاء ومكاثرة العلماء وصرف وجوه الناس في طلب العلم والإقراء .

السادس عشر : الإخلاص في إقراء القرآن وإرادة تعليمه .
- الحذر من قصد التكثر من المشتغلين على المقريء.
- الفرح والبشر لمن يتعلم على غيره .
- الحرص على حسن النية وإردة وجه الله .
- عدم العتب على من تعلم القرآن عند غيره .
- الحرص على موافقة العلم العمل في درس القرآن .
- الحذر من خالفة السريرة للإعلان في التعلم.

- الحذر من التباهي بكثرة الطلاب في التدريس ،وذلك من مبطلات العمل.
- حرص السلف أن لا ينسب إليهم تعلم غيرهم عندهم .
السابع عشر / صفات من قرأ القرآن ،
لايريد به الله عز وجل
- الحذر من إرادة الدنيا ،أو الجدل عند قراءة القرآن.
-الحذر من تضييع حدود الله ، أو تعظيم
النفس والتكبر على الغير.

- الحذر من استقضاء الحوائج بالقرآن.
- الحذر من الربض للدنيا ،والبحث من الأغنياء للقراءة عندهم ،وترك الفقراء لقلتهم .
- الحذر من التفاخر بمعرفة القراءت، أو زيادة معرفة الغرائب .
- التواضع في الكلام وعدم عيب الآخرين ،أو همزهم من قارىء القرآن .

الثامن عشر / صفات ممقوتة لقارىء القرآن.
- التكبر في الجلسة و التعاظم في تعليمه .
- عدم الخشوع وكثرة الضحك .
- الخوض فيما لا يعنيه ،ملتهي عن متعلميه .
- رغبته أشهى لكلام الناس عن كلام الله.
-عدم الخشوع والبكاء والحدن والتدبر لما يقرأ القرآن.
- الرغبة في الدنيا ،ومايقرب منها رابطاً نفسه بها غضباً ورضا .
- اللهو والغفلة و البحث عن الجاهة عند المخلوقين .
- تخلقه بأخلاق الجهال ،بعيد عن العلم النافع.

- بعيد عن علم النعم وعلم شكر النعم.
- عديم التفكر بأمثال القرآن .
- يفرح بمدح الباطل ،متبعاً لهواه .
- يسخر بمن دونه ،ويهمز من فوقه.
-يتتبع عيوب أهل القرآن ليضع منهم ، ويرفع من نفسه ،ويتمنى أن يخطئ غيره.

التاسع عشر / أثر قارئ القرآن السي ء على الآخرين .
- أنه يكون فتنة لكل مفتون.
- يقتدي به الجهال ويعملون مثله.
- يحتج به الضلال و الفسقة.
- الحذر من إقامة الحجة عليه.

العشرون/ إثم من راءى
بقراءة القرآن أو فخر به .
- التوعد بالنار لمن قرأ القرآن ليقال قارىء.
- عقوبته يسحب على وجهه ويلقى في النار .
- الحذر من تعلم العلم ليقال عالم.
- وجوب شكر نعمة الله، وتعلم الناس طلباً للأجر وإخلاصاً للعمل لله.
- الحذر من التباهي بالتميز بقراءة القرآن على الآخرين من أقرأ منا..، ؟؟
- من قال : أقرأ منا: هو وقود النار.

الحادي والعشرون/ صفات ذميمة لبعض القراء .
- عدم إيتان القرآن من قبل أوله .
- عدم ظهور أثره على الخلق والعمل.
- التفاخر بقراءته والزهو والتباهي .
- جعله بضاعة ينقله من بلد لبلد دون الإفادة منه في القول والعمل و الاعتقاد.
- تضييع حدوده والجهل بتطبيقه ،والعمل بأحكامه وشرائعه.


الثاني والعشرون .
إثم من هجر بالقرآن .
- شر الناس من لا يجاوز القرآن حلقومه .
- علامة أولئك في ذلك الزمان أنهم محلقون رؤوسهم .
- الحرورية قوم بالغوا في الصلاة والصيام لكن لم يعملوا بالقرآن، ويمرقون من الإسلام بسرعة.
- إن خرجوا من الإسلام لا يعودون إليه .
- استمرار خروجهم بين الناس حتى عهد الدجال .
- التحذير ممن هذه صفته.
- هم قوم يقلبون آيات نزلت في الكفار فيجعلوها في المؤمنين .
الثالث والعشرون / ذم من ابتغى الهدى من غير القرآن .
-خطورة الزمان الذي لا يتبع فيه العالم ،ولا يستحي فيه من الحليم.
- الحذر ممن قلبه قلب العجمي ولسانه لسان العربي .
- اتباع القرآن يؤدي للجنة، ومن عكس زج به في النار .
- الحذر من الابتداع في الدين والقرآن.
- الحذر من المرتابون ،ممن يقرأ القرآن ،ويقول : ما للناس لا يتبعوني ،فهو مبتدع .
- وجوب الأخذ بالقرآن والتمسك به .
- اتباع القرآن سبيل الهدى ،وتركه طريق الضلالة.

الرابع والعشرون / التحذير من جدال المنافقين بالقرآن .
- تقسيم قارئي القرآن لثلاثة : لله ، وللدنيا ، وللجدل .
- ظهور أقوام يجادلون بشبه القرآن
- الرد عليهم من خلال السنن والحديث والعلم.
- التنبيه من زلة العالم، وعدم تقليده ،وأهمية مناصحته .
- الحذر من جدال المنافقين بالقرآن ،ورد ذلك إلى العالمين بالقرآن.
- إخلاص النيه لله ، والحذر من طلب الدنيا .
- الغنى في القلب ارتباطا بالله سبحانه .
- الحذر من اتباع متشابه القرآن ،ورده إلى المتخصصين في ذلك.

الخامس والعشرين / ذم الجفاء عن القرآن.
- الحذر من الغلو في القرآن، أو الجفاء عنه ،أو التنفع الدنيوي والاستكثار به .
- عقوبة من نام عن القرآن بالليل ،ولم يعمل به في النهار ،أن يثلغ رأسه بالحجارة إلى يوم القيامة، والعياذ بالله من حال أهل السوء .
- الحذر من رفض القرآن .
- البعد عن القرآن سبب لقسوة القلوب .
- ضلال بنو [بني] إسرائيل بتحريف كتابهم ،لأجل أن يوافق هواهم وشهواتهم وأباطيلهم .
السادس والعشرون / وعيد الذين يكتمون ما أنزل الله في الكتاب من البينات والهدى.
- الحذر من كتم الإجابة عن العلم .
- عقوبة كاتم العلم يلجم بلجام من نار يوم القيامة.
- فضيلة بذل العلم وتعليمه للناس .
- العاقبة الحسنة لمن تعلم القرآن وعلمه .
- فضيلة إجابة السائل وتعليمه.

السابع والعشرون : رفع القرآن في آخر الزمان .
- لايبقى من القرآن آية على الأرض في ليلة الله أعلم بها .
- يبقى الكبير والعجوز على كلمة التوحيد.
- أول مايفقد من الدين الأمانة .
- آخر ما يبقى من الدين الصلاة .
- يوشك أن يرفع القرآن ،فلا يبقى من آية عند الناس .
- يذهب مافي القلوب من القرآن .
- قال تعالى " ولئن شئنا لنذهب بالذي أوحينا إليك "
الثامن والعشرون / حال الناس عندما يرفع المصحف " القران ".
- يصبح الناس فقراء محتاجون لهدايته وبركته.
- خلو القلوب من القرآن الكريم ،وآياته وهداياته آخر الزمان .
- يكون حال الناس عندما يرفع القرآن ،كحال البهائم لا عقول ولا نقول.

- يبعث الله ريحا طيبة تكفت كل مؤمن "تقبض ".
- يبلى الإسلام كما يبلى الثوب الخلق القديم .
- قراءة القرآن من الناس بلا حلاوة ولا طعم ولا انشراح آخر الزمان .
- يستيقظ الناس ذات ليلة فإذا القرآن مرفوع من السطور والصدور.
- يضيع الناس أوقات الصلاة والصيام والحج ،فلا يعرفوها لفقد القرآن .
- عدم تصديق بعض الناس لبعض ولا للنساء.

التاسع والعشرون / بيان مراد السلف بقولهم في القرآن .
" منه بدأ وإليه يعود " .
- من الله خرج القرآن :من اللوح المحفوظ ،في السماء ،وهو كلام الله المنزل .
- إلى الله يعود القرآن آخر الزمان.
- منه خرج : أي: أن الله هو المتكلم به .
- ضلال القائل بخلق القرآن ، فلا هو خالق ولا مخلوق .
- تشنيع ابن عباس على من قال : اللهم رب القرآن ،وقرر : القرآن منه ، أي : من الله سبحانه.

القرآن كلام الله ،ليس بمربوب .
والدليل " ولكن حق القول مني " ،وقوله " قل نزله روح القدس من ربك ".

الثلاثون / ضلال القائلين بخلق القرآن .
- القرآن الكريم كلام الله تكلم به حقيقة .
- القرآن الكريم ظهر وخرج من الله سبحانه.
- خطأ وضلال من قال : إن القرآن خلق في بعض المخلوقات القائمة بنفسها .
- إنما يكون التقرب إلى الله بالقرآن وقراءته وفهمه.
- ضلال مسيلمة وقومه، بابتداع وحي قرآني.
وقصور عقولهم وفساد ما ذهبوا إليه .
- ضلال الجهمية الذين قالوا إن القرآن خلقه الله في غيره.
- كما يقولون : كلامه لموسى خرج من الشجرة.
- كلام الله من أكبر المسائل التي حصل فيها النزاع .
- الله سبحانه لم يزل متكلما متى شاء .
- القرآن منزل غير مخلوق.
- الله سبحانة يتكلم بمشيئته وقدرته .
- يتصف الرب بما يقوم به من الصفات ،لا بما يخلقه في غيره من المخلوقات.
- يعود القرآن إلى الله آخر الزمان ،وذلك من أشراط الساعة وعلاماتها.
- عود القرآن لله سبحانة آخر الزمان ،لأنه يتلى في الأرض ولا يعمل به ،ولا يطبق .
- يدرس الإسلام آخر الزمان .
- ضلال الجهمية القائلين أن الله خلق القرآن في الهواء ،أو غيره، وبدأ من عند غيره.

بارك الله فيك ونفع بك.
أرجو مراجعة التعليق على تصحيح فهرسة جمع القرآن وأحكام المصاحف، وتطبيق نفس التعليقات العامة على هذه الفهرسة.
فلو نظرت إلى الموضوع الأول الذي عملت على فهرسته (ذكر ما ورد في القراء المنافقين)
فالمطلوب هنا استخلاص المسائل الخاصة بهذا الموضوع من نقول العلماء، وتصنيفها على عناصر، ثم ترتيبها ترتيبًا موضوعيًا
والملاحظ على تطبيقك تكرار الكثير من المسائل، وعدم ترتيبها، وإذا أعدت النظر نظرة شمولية للموضوع يتضح لك الأمر بإذن الله
- أؤكد على أهمية تخريج الأحاديث والآثار والاستدلال بها أثناء تحريرك للمسائل.

مثال على الموضوع الثاني الذي عملتَ عليه (رفع القرآن في آخر الزمان):
- بعد قراءة النقول واستخلاص العناصر منها أعدت ترتيبها ليكون الترتيب موضوعيًا، فخرجت هذه القائمة.
1: معنى رفع القرآن في آخر الزمان :
2: الأدلة على رفع القرآن في آخر الزمان :
3: الإيمان برفع القرآن آخر الزمان من الإيمان بالله وكتبه :
4: رفع القرآن آخر الزمان من أشراط الساعة :
5: أسباب رفع القرآن آخر الزمان :
6: آثار رفع القرآن في آخر الزمان:
- ثم بعد ذلك نعمل على تحرير كل مسألة مما ورد من كلام العلماء، وأثناء التحرير لابد من الاستشهاد بالأدلة وتخريجها.

أرجو أن تكون الطريقة قد اتضحت لكم، وإذا بقي لكم أي استفسار فأرجو إيراده.
التقويم: د+
يمكنكم إعادة الواجب، ويعاد التصحيح بإذن الله
وفقكم الله وسددكم.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
موضوع, نشر

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir