دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20 ربيع الأول 1442هـ/5-11-2020م, 12:42 AM
هيئة الإشراف هيئة الإشراف متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,809
افتراضي المجلس الثالث: مجلس مذاكرة القسم الثامن عشر من تفسير سورة البقرة

مجلس مذاكرة القسم الثامن عشر من تفسير سورة البقرة
(الآيات 246-257)


أجب على الأسئلة التالية:
1: اذكر الفوائد التي استفدتها من قصة طالوت.

2: حرّر القول في معنى قوله تعالى: {لا إكراه في الدين}.




تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم الأحد القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.



تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________

وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20 ربيع الأول 1442هـ/5-11-2020م, 01:27 PM
سها حطب سها حطب غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى السابع - مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 447
افتراضي



أجب على الأسئلة التالية:
1 : اذكر الفوائد التي استفدتها من قصة طالوت.
1- تدبر القصص القرآني وأخذ العبرة منه. ( ألم تر إلى الملأ من بني إسرائيل .. )
2- علينا أن نتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا تتمنوا لقاء العدو، واسألوا الله العافية، فإذا لقيتموهم فاثبتوا).
3- فليراجع الإنسان نفسه في كلامه وإدعاءاته فإنها سهلة لكن التنفيذ والعمل صعب. ( قالوا وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبناءنا فلما كتب عليهم القتال تولوا إلا قليلا منهم)
4- المال ليس المقوم الوحيد لنصر الأمم بل العلم وقوة العدة والعتاد ( ولم يؤت سعة من المال قال إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم)
5- الله يصطفي من خلقه ما يشاء عن علم وحكمة فيجب على الإنسان ألا يحسد غيره وأن يسأل الله من فضله.
6- السكينة والطمأنينة عطية من الله ينزلها على قلوب عباده المؤمنين ( فيه سكينة من ربكم)
7- ترك الترفه والتنعم الزائد فإنه لا يعين على الصبر على الابتلاءات. ( إلا من اغترف غرفة بيده ، فشربوا منه إلا قليلا نمهم)
8- بين الله تعالى الآيات لكل الناس، فأما من يطلب الحق فيهتدي بها وأما المعاند فلا تنفعه( إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين)
9- الله تعالى يؤيد بنصره الفئة المؤمنة ولو كانت قليلة. ( كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله )
10- إنما النصر مع الصبر.( والله مع الصابرين)
11- أهمية الدعاء في الرخاء والشدة، ( ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين)
12- كل ميسر لما خلق له ( فقتل داوود جالوت)
2:حرّر القول في معنى قوله تعالى: {لا إكراه في الدين}.
ورد فيها أربعة أقوال:
1- أن معناها لا تكرهوا أحد على الدخول في دين الإسلام فإنه بين واضح دلائله لا يحتاج إلى أن يكره أحد على الدخول فيه، فمن شرح الله صدره ونور بصيرته دخل فيه على بينة، ومن أعمى الله قلبه فإنه لا يفيده الدخول في الدين مكرها. قال بهذا القول مجاهد وسعيد بن جبير والحسن البصري وعامر الشعبي ، ذكره ابن عطية وابن كثير.

قال ابن عباس وسعيد بن جبير: «إنما نزلت هذه الآية في قوم من الأوس والخزرج كانت المرأة تكون مقلاة لا يعيش لها ولد، فكانت تجعل على نفسها إن جاءت بولد أن تهوده، فكان في بني النضير جماعة على هذا النحو، فلما أجلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بني النضير قالت الأنصار كيف نصنع بأبنائنا، إنما فعلنا ما فعلنا ونحن نرى أن دينهم أفضل مما نحن عليه، وأما إذ جاء الله بالإسلام فنكرههم عليه، فنزلت {لا إكراه في الدّين}الآية»
وعن زيد بن ثابتٍ عن عكرمة أو عن سعيد بن جبيرٍ عن ابن عبّاسٍ قوله: {لا إكراه في الدّين}قال: «نزلت في رجلٍ من الأنصار من بني سالم بن عوفٍ يقال له: الحصينيّ كان له ابنان نصرانيّان، وكان هو رجلًا مسلمًا فقال للنّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: ألا أستكرههما فإنّهما قد أبيا إلّا النّصرانيّة؟ فأنزل اللّه فيه ذلك».رواه ابن جريرٍ وروى السّدّيّ نحو ذلك
وقال ابن أبي حاتمٍ: حدّثنا أبي حدّثنا عمرو بن عوفٍ أخبرنا شريكٌ عن أبي هلالٍ عن أسق قال: «كنت في دينهم مملوكًا نصرانيًّا لعمر بن الخطّاب فكان يعرض عليّ الإسلام فآبى فيقول: {لا إكراه في الدّين}ويقول: يا أسق لو أسلمت لاستعنّا بك على بعض أمور المسلمين».
2- أن هذه الآية نسخها أمر الحرب في قوله جلّ وعزّ: {واقتلوهم حيث ثقفتموهم} ذكره الزجاج وابن عطية وابن كصير
قال الزهري: سألت زيد بن أسلم عن قوله تعالى: {لا إكراه في الدّين}فقال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة عشر سنين لا يكره أحدا في الدين، فأبى المشركون إلا أن يقاتلوهم، فاستأذن الله في قتالهم فأذن له»
ويلزم على هذا، أن الآية مكية، وأنها من آيات الموادعة التي نسختها آية السيف.

3- أن هذه الآية نزلت بسبب أهل الكتاب في أن لا يكرهوا بعد أن يؤدوا الجزية، فأما مشركو العرب فلا يقبل منهم جزية وليس في أمرهم إلا القتل أو الإسلام. وهو قول قتادة والضحاك بن مزاحم.ذكره الزجاج وابن عطية وابن كثير
4-قيل أن معناها لا تقولوا فيه لمن دخل بعد حرب أنه دخل مكرها، لأنه إذا رضي بعد الحرب وصح إسلامه فليس بمكره.ذكره الزجاج

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 22 ربيع الأول 1442هـ/7-11-2020م, 11:09 AM
عبدالكريم الشملان عبدالكريم الشملان غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Jan 2017
المشاركات: 680
افتراضي

مجلس مذاكرة القسم الثامن عشر من تفسير سورة البقرة : 246-257
ج1: الفوائد من قصة طالوت :-
1- هذة القصة مثال للمؤمنين ،يحذرون المكروه ويقتدون بالأمر الحسن .
2- الحذر من الترف والدعة للأمة ،لأن مصير ذلك للخسارة .
3- أن القوة والنصر في التزام أمر الله وكتابه.
4- الحذر من أحداث الأمة وجهالهم، أن يوردوها المهالك .
5- الحذر من مخالفة الأنبياء، أو اتباع الشهوات ،لأن في ذلك تخلي نصر الله عنهم .
6- أهمية الوفاء بالعهد ،وعدم تنكب طريق الحق .
7- خطورة اضطراب النيات وفتر العزائم عند القيام بأوامر الله وشرائعه وشعائره .
8- عظم أجر من ثبت على نية نصر الله ،وثبات العزيمة على القتال في سبيله .
9- توعد الظالمين المخالفين بالذل والعذاب .
10 خطورة التمادي في الضلال والركون للباطل .
11- أن المعيار في اختيار القيادة للجيش ليس لمن كثر ماله ،بل لمن ملك العلم والمعرفة وقوة الجسم .
12- خطورة الافتيات على أمر الله ،أو معارضته .
13- أن قوة الجسم مما يرهب العدو ويخيفه .
14- أن الله يؤتي ملكة من يشاء ،ولا شأن للبشر في ذلك.

15- أن في ما يشرعه الله ويأمره به الحكمة وتمام العدل .
16- أن الله يوسع على من يشاء ،حسب قضائه وقدره وعلمه ورحمته وحكمته.
17- أهمية التعلق بالسبب الأقوى في النصر ،وهو قدر الله وقضاؤه السابق .
18- أن المعيار في اختيار القائد للحرب التمكن من العلم ،وهو ملاك الإنسان ،والجسم وهو معينه في الحرب .
19- الحذر من التعنت والجدال بالباطل لمن لا علم لديه ولا حجه ولا برهان .
20- عظم نعمة الله على أنبيائه ،وإمداده إياهم بالآيات المعجزة والحجج الباهرة القاهرة التي تدل على صدقهم بالنبوة وتقرير ما يأمرهم به من طاعته .
21- عظم عقيدة حسن الظن بالله .
22- الإيمان بالبعث وملاقاة الله من أركان الإيمان .
23- ليس النصر بعدد الأشخاص ،إنما بإذن الله ونصره .
24-النصر للصابرين في سبيل الله .
25- أن الابتلاء والاختبار من سنن الله لعبادة ،ليعلم سبحانه من يصبر ومن يكفر ومن يعص .

26- أن يجاهد الإنسان شهوته في الأمور الصغيرة ،لكي تنقاد للأمور العظيمة " ومن لم يطعمه ".
27- أن من شرب من ماء النهر أثناء المعركة ،لم يخرج من الإيمان ،بل ليس من أصحاب طالوت .
28- في قوله " ومن لم يطعمه " مثال لسد الذرائع ،لأن أدنى الذوق يدخل في لفظ الطعم .
29- مشروعية التحريض بالمثال والحض واستشعار الصبر والاقتداء بمن صدق ربه " كم من فئة قليلة ".
30- مشروعية الدعاء بالصبر عند لقاء العدو " ربنا أفرغ علينا صبراً " وتثبيت الأقدام والنصر على العدو المريد .
31- المدافعة في الخير سبيل للصلاح والإصلاح .
32- لا يخلو الزمان من قائم بالحق داع إلى الخير .
33- أن تلك المدافعة للباطل من منة الله وفضله.
34- أن ما ورد من آيات هي دلالات على توحيد الله ،وتثبيت رسالات أنبيائه، وتهيئة المسلمين لحرب الكفار والمعاندين.

ج2- تحرير القول في معنى " لا إكراه في الدين " ،
ورد في ذلك أربعة أقوال :-
القول الأول :-
وهو قول زيد بن أسلم ،
أن المراد :- أنها منسوخة بالأمر بالحرب في قوله تعالى " واقتلوهم حيث ثقفتموهم " ،وذلك حين كان الرسول بمكه عشر سنين لا يكره أحداً على الإسلام ،
قال ابن عطية : ويلزم على هذا أن الآية مكية ،وأنها من آيات الموادعة التي نسختها آية السيف ، وأنه يجب أن يدعى جميع الأمم للدخول في الإسلام ،فإن أبى يبذل الجزية، أو يقاتل ،وهذا معنى الإكراه ، ويدل عليه قوله تعالى "ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون " ،
" يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين ".

القول الثاني :
وهو قول قتادة والضحاك بن مزاحم ،
والمراد : أن الآية نزلت بسبب أهل الكتاب ،أن لا يكرهوا بعد أن يؤدوا الجزية ،فأما مشركوا العرب فلا يقبل منهم جزية وليس في أمرهم إلا القتل ،أو الإسلام ،
قال ابن عطية : وعلى مذهب مالك أن الجزية تقبل من كل كافر سوى قريش ،فالآية فيمن أعطى الجزية من الناس كلهم لا تقف على أهل الكتاب وحدهم .

القول الثالث :

أن المراد : أي لا تقولوا فيه لمن دخل بعد حرب أنه دخل مكرها ،لأنه إذا رضي بعد الحرب وصح إسلامه فليس بمكره.

القول الرابع :
وهو قول : ابن عباس وسعيد بن جبير وعامر الشعبي ومجاهد والحسن البصري ،
أن المراد : في قوم من الأوس والخزرج كانت المرأة تكون مقلاة فتجعل على نفسها إن جاءت بولد أن تهوده ،فكان في بني النضير جماعة كذلك ،فلما أجلى الرسول بنو النضير قال جماعة من الأنصار :كيف نصنع بأبنائنا وقد فعلنا ذلك لأننا نرى أن دينهم أفضل مما نحن عليه ،فلما جاء الإسلام أفنكرههم عليه ،فنزلت .


وهو قول السدي :
أن الآية نزلت في رجل من الأنصار ،يقال له أبو حصين ،كان له ابنان ،أرادا التنصر مع تجار نصارى من الشام ممن يحملون الزيت للمدينة ،فأتى أبوهما النبي مشتكيا أمرهما فنزلت ، ولم يؤمر بقتال أهل الكتاب ،
ورجح ابن كثير أن الآية عامة في عدم إكراه أحد على دين الإسلام ،لأنه واضح جلي .

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 27 ربيع الأول 1442هـ/12-11-2020م, 11:40 PM
أمل عبد الرحمن أمل عبد الرحمن غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,163
افتراضي

تقويم مجلس مذاكرة القسم الثامن عشر من تفسير سورة البقرة
(الآيات 246-257)

أحسنتم بارك الله فيكم ونفع بكم.
ج2: أثني على جمعكم للأقوال في معنى الآية، لكن بقي شيء في طريقة العرض، ألا وهي موافقة المطلوب في السؤال، فالمطلوب معنى الآية، فكيف نعبّر عن المعنى بأن الآية منسوخة أو غير منسوخة؟
يمكن عرض الأقوال في معنى الآية كالتالي:

القول الأول: أن قوله تعالى: {لا إكراه في الدين} أسلوب نفي، ومعناه النهي، فيكون المعنى: "لا تكرهوا أحدا على الدخول في الإسلام"، ثم اختُلف فيه على ثلاثة أقوال:
1: أن الآية منسوخة بآيات القتال والسيف، وأن النهي كان في فترة الموادعة.
2: أن النهي في الآية عامّ لكن أريد به خاصّ من الناس وهم أهل الكتاب ومن تقبل منهم الجزية، أما غيرهم فيكرهون على الدخول في الدين أو القتال، ويشهد له ما ورد في أسباب نزول الآية.
3: أن النهي عامّ باق على عمومه، وأنه لا يجوز إكراه أحد على الدخول في الإسلام، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، وهو الراجح، وأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكره أحدا على الإسلام، أما الفتوحات الإسلامية وإخضاع البلاد لحكم الإسلام بشكل عامّ فهي لأجل كسر شوكة الكفار وإتاحة الفرص للناس أن يتعرّفوا على هذا الدين في أمان.
القول الثاني: أن الأسلوب في الآية أسلوب نفي.
وأن هذا الدين لا يتصوّر فيه إكراه لمن دخله مختارا بعد أن تبيّنت دلائله.
وهذا فيما أخبر الزجّاج أن قوما دخلوا في الإسلام فعيّرهم بعض الكفار واتهموهم بأنهم إنما دخلوه مكرهين، فنزلت الآية تنفي أن يكون في دخوله إكراه.


سها حطب أ
عبد الكريم الشملان أ


رزقكم الله العلم النافع والعمل الصالح


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الثالث

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir