دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج الإعداد العلمي العام > المتابعة الذاتية في برنامج الإعداد العلمي > منتدى المستوى الخامس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 1 محرم 1439هـ/21-09-2017م, 10:41 PM
البندري بنت عبد الله البندري بنت عبد الله غير متواجد حالياً
برنامج الإعداد العلمي - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 96
افتراضي

المجموعة الثالثة :
س1: اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم.
لبيان أن ما أصابهم من العذاب إنما هو جزاء أعمالهم فلم يظلمهم الله بل ظلموا أنفسهم ولم يفوت شيء من أعمالهم بل كل صغيرة وكبيرة مسجلة عليهم فما حصل لهم موافقاً لأعمالهم التي عملوها في الدنيا وموافقا لبشاعتها وقبحها بأن عُذبوا بمثل بماكانوا يعملون فالجزاء من جنس العمل.


س2: ما المراد بالآية الكبرى في قوله تعالى : { فأراه الآية الكبرى }؟
جنس الآيه لاينفي تعددها فهي كما في قوله تعالى ( فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين)


س3: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
أن يأذن الله عز وجل بشفاعته وأن يكون صوابا ومعنى صواب أن يكون المشفوع له مما قال صواباً وهو التوحيد في الدنيا والله أعلم.


س4: فسر قول الله تعالى: { إن يوم الفصل كان ميقاتًا. يوم يُنفَخُ في الصورِ فتأتون أفواجًا }

إن يوم الفصل وهو اليوم الذي يفصل الله فيه بين الخلائق كان ميقاتاً يجمع الله فيه الخلق ليجازيهم بأعمالهم خيرها و شرها ، ثم يقول تعالى يوم ينفخ في الصور وهي نفخة البعث فيقوم الناس من قبورهم فزعين إلى أرض المحشر فيقضي الله بينهم.


س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ إنّ في ذلك لعبرةً لمن يخشى }

الإعتبار مما حصل للأمم السابقه المكذبه من العذاب والإلتزام بأوامر الله عز وجل والإبتعاد عن كل مايغضبه ويوحب سخطه وعقابه.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 6 محرم 1439هـ/26-09-2017م, 12:54 AM
كمال بناوي كمال بناوي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الدولة: ايطاليا
المشاركات: 2,169
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البندري بنت عبد الله مشاهدة المشاركة
المجموعة الثالثة :
س1: اذكر ما يفيده قوله تعالى: {جزاءً وفاقًا} بعد ذكره تعالى لعذاب أهل الجحيم.
لبيان أن ما أصابهم من العذاب إنما هو جزاء أعمالهم فلم يظلمهم الله بل ظلموا أنفسهم ولم يفوت شيء من أعمالهم بل كل صغيرة وكبيرة مسجلة عليهم فما حصل لهم موافقاً لأعمالهم التي عملوها في الدنيا وموافقا لبشاعتها وقبحها بأن عُذبوا بمثل بماكانوا يعملون فالجزاء من جنس العمل.


س2: ما المراد بالآية الكبرى في قوله تعالى : { فأراه الآية الكبرى }؟
جنس الآيه لاينفي[ينافي] تعددها فهي كما في قوله تعالى ( فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين)


س3: ما هي شروط الإذن بالشفاعة يوم القيامة؟
أن يأذن الله عز وجل بشفاعته وأن يكون صوابا ومعنى صواب أن يكون المشفوع له مما قال صواباً وهو التوحيد في الدنيا والله أعلم.


س4: فسر قول الله تعالى: { إن يوم الفصل كان ميقاتًا. يوم يُنفَخُ في الصورِ فتأتون أفواجًا }

إن يوم الفصل وهو اليوم الذي يفصل الله فيه بين الخلائق كان ميقاتاً يجمع الله فيه الخلق ليجازيهم بأعمالهم خيرها و شرها ، ثم يقول تعالى يوم ينفخ في الصور وهي نفخة البعث فيقوم الناس من قبورهم فزعين إلى أرض المحشر فيقضي الله بينهم.


س5: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ إنّ في ذلك لعبرةً لمن يخشى }

الإعتبار مما حصل للأمم السابقه المكذبه من العذاب والإلتزام بأوامر الله عز وجل والإبتعاد عن كل مايغضبه ويوحب سخطه وعقابه.
الدرجة: ب
[س3: إضافة: ومن شروط الشفاعة الرضا عن الشافع والمشفوع له. س4: لم تبيني معنى أفواجا. س5: الفوائد قليلة. وقد تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.]

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, العاشر

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir