اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيماء وهبه
# تدبرات_قرآنية
( كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا (11) إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا (12)
قد يفكر البعض في معصية وقد يخطط لها آخرون ولكن من يمتلك الإرادة للإقدام عليها حقيقة هو الشقي نسأل الله العافية.
لا تكن أول من يبتدع المعاصي والمنكرات لأن المبتدئ سيكون أسوة في الشر يُقتدى به فيكون هو أشقى القوم يحمل أوزار كل من تبعه.
اللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا هداة لمن اهتدى اللهم آمين
الشيماء|فريق الدعوة بالتفسير
|
جزاكم الله خيرا على هذا المجهود, بدأت بمتابعته حديثا.
بالنسبة لهذه الفائدة, أليس من الأفضل استعمال اللفظ القرآني:"أشقاها", لأن من يخطط للمعصية قد دخل في مرحلة العزم عليها, وهذا له وزر فاعلها كما جاء في الحديث, وكما جاء في قصة اصحاب الجنة في سورة نون, بل قد نزل بأصحاب الجنة العقاب على مجرد التخطيط(النية+الأخذ بالأسباب) لا الفعل؟