اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها الخزام
المجموعة الثانية :
س1: ما الأقوال في مرجع الضمير في قوله تعالى: {إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ (8)}؟
إرجاع النطفة إلى صلب الرجل.
إعادة خلقه يوم البعث.
س2: ما المراد بالطارق في قوله تعالى: {وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ (1)}؟
فسره قوله تعالى (والنجم الثاقب) وهو كوكب شديد اﻹضاءة وقيل المقصود جميع الكواكب الثواقب وقيل هو زحل.
س3: فسّر قوله تعالى: {قُتِلَ أَصْحَابُ الأُخْدُودِ (4) النَّارِ ذَات الْوَقُودِ (5) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (6) وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (7)}
(قُتِلَ أَصْحَابُ الأُخْدُودِ) أي لعنوا بما فعلوا من حفر اﻷخدود التي أحرقوا بها المؤمنين.
(النَّارِ ذَات الْوَقُودِ) هو الحطب.
(إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ) جالسون حول النار التي أوقدوها ﻷجل حرق المؤمنين .
(وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ) سيشهدون بما أجرموا وفعلوا وستشهد ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم على ما فعلوا .
س4: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى : {يَاأَيُّهَا الإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاَقِيهِ (6)}
مراقبة اﻹنسان ﻷعماله وتصرفاته.
المسارعة في فعل الخيرات.
التوبة إلى الله.
س5: قال تعالى: {وهو الغفور الودود}، اذكر الفائدة من قرن اسم الله الودود بالغفور.
الفائدة أن المذنبين والعصاة إن تابوا يغفر الله لهم ويحبهم على خلاف من قال أنه يغفر لهم فقط.
|
الدرجة: ب+
س1: وذكر الأشقر رحمه الله قولا ثالثا عن مقاتل ومعناه: إِنْ شِئْتُ رَدَدْتُهُ من الكِبَرِ إِلَى الشبابِ، وَمِنَ الشبابِ إِلَى الصِّبَا، وَمِنَ الصِّبَا إِلَى النُّطْفَةِ.
س3: تفسير مختصر بعض الشيء؛ فلم تبيني من هم أصحاب الأخدود.
ــ تم خصم نصف درجة للتأخر في الأداء.