دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > الأقسام العامة > الأقسام العلمية العامة > القراءة المنظمة > صفحات الطلاب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10 جمادى الأولى 1435هـ/11-03-2014م, 01:36 PM
يوسف الورياكلي يوسف الورياكلي غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Mar 2014
المشاركات: 67
افتراضي صفحة الطالب يوسف الورياكلي

ملخصات ما استفدته من برنامج القراءة المنظمة

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23 جمادى الأولى 1435هـ/24-03-2014م, 02:52 AM
يوسف الورياكلي يوسف الورياكلي غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Mar 2014
المشاركات: 67
افتراضي

التطبيق الأول: الوسائل المفيدة للحياة السعيدة:
1: الإيمان والعمل الصالح.
سناده: قال تعالى: من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون.
2: الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل وأنواع المعروف.
سناده: قال تعالى:(لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجراً عظيماً.
3: الإشتغال بالأعمال والعلوم النافعة.
4: الإهتمام بعمل اليوم، وصرف الفكر والنظر بالإشتغال بأمور المستقبل وأحزان الماضي.
سناده: قال صلى الله عليه وسلم :احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز، وإذا أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت كذا كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان. رواه مسلم.
5: الإكثار من ذكر الله.
سناده: قال تعالى: ألا بذكر الله تطمئن القلوب.
6: التحدث بنعم الله الظاهرة والباطنة.
7: النظر إلى من هو دون الناس وأسفلهم في المصائب والمسائل الدنيوية.
سناده: قال صلى الله عليه وسلم: انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم. رواه البخاري.
8: السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم وفي تحصيل الأسباب الجالبة للسرور.
9: الإستعانة بأدعية من أدعية النبي صلى الله عليه وسلم في ملاحظة مستقبل الأمور بقلب حاضر مع الإجتهاد في تحقيق مراده، فيحقق الله له مبتغاه.
سناده: كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو فيقول : اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، والموت راحة لي من كل شر. رواه مسلم.
10: السعي في تخفيف ما يحصل من النكبات بتقدير أسوأ الإحتمالات التي ينتهي إليها الأمر وتوطين النفس على ذلك.
11: البعد عن التفكير في حدوث المكاره وزوال المحاب، وتقوية القلب وعدم الإنزعاج والإنفعال للأوهام التي تجلبها الأفكار السيئة.
12: صدق التوكل على الله والثقة به وعدم الإستسلام للأوهام وعدم تمليكها على القلب والنفس سبب لدفع الهموم والغموم.
13: الإسترشاد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم في حسن معاملة الآخر وتوطين النفس على وجود العيب وتقبله مع استحضار وتذكر المحاسن وتقديمها سبب لحصول الطمأنينة والراحة النفسية.
سناده: قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها خلقاً آخر. رواه مسلم.
14: إستحضار أن الحياة الصحيحة المليئة بالسعادة قصيرة، فينبغي عدم إشغالها بالهموم بل يستغلها بالهناء بالطمأنينة والسعادة.
15: إستحضار النعم الحاصلة عند نزول المكروه والمقارنة بينهما.
16: عدم الإنشغال بأذية الناس وخصوصا في الأقوال السيئة فإنها لا تضر وإنما تضرهم.
17: الإنشغال والإهتمام بالأفكار النافعة من الدين والدنيا فإن الحياة تبع للأفكار.
18: توطين النفس على طلب الشكر من الله.
سناده: قال تعالى: إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكوراً.
19: جعل الأمور النافعة والعمل على تحقيقها نصب العين.
20: محاولة حسم الأعمال في الحال.
21: تخير العمل الأهم فالأهم، وما تميل إليه النفس مع الإستعانة بالفكر الصحيح والمشاورة.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالب, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:37 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir