#1
|
|||
|
|||
- التعريض
وهناكَ نوعٌ من الكنايةِ يَعتَمِدُ في فَهْمِه على السياقِ يُسَمَّى تَعْرِيضًا، وهوَ إمالةُ الكلامِ إلى عُرْضٍ، أيْ: ناحيةٍ، كقولِك لشخْصٍ يَضُرُّ الناسَ: (خيرُ الناسِ مَنْ يَنفعُهم). |
#2
|
|||
|
|||
الحواشي النقية للشيخ : محمد علي بن حسين المالكي
|
#3
|
|||
|
|||
حسن الصياغة للشيخ: محمد ياسين بن عيسى الفاداني
|
#4
|
|||
|
|||
شرح دروس البلاغة لفضيلة الشيخ: محمد الحسن الددو الشنقيطي (مفرغ)
|
#5
|
|||
|
|||
شرح دروس البلاغة الكبرى لفضيلة الدكتور محمد بن علي الصامل (مفرغ)
القارئ : وهناك نوع من الكناية يعتمد في فهمه على السياق يسمّى تعريضاً وهو إمالة الكلام إلى غُرْضٍ أي : ناحية ، كقولك لشخص يضر الناس : ( خير الناس من ينفعهم ) . |
#6
|
|||
|
|||
الكشاف التحليلي لمسائل دورس البلاغة
§ القسم الرابع: التعريض، وهو اللفظُ المستعمَلُ في معنًى مَكْنِيٍّ عنه؛ ليُعَرِّضَ به لمعنًى آخَرَ يُفهَمُ عند سياقِه, وسماعِه. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التعريض |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|