فهرسة مسائل الإيمان بالقرآن
تلخيص مسائل الموضوع
بيان أن الله تعالى أنزل القرآن تبيانا لكل شيء
- إنّ اللّه عزّ وجلّ أنزل هذا القرآن تبيانًا لكلّ شيءٍ.
- علم الإنسان يقصر على عما بينه القرآن.
- أن هذا القرآن جمع كل ما في الكتب السابقة.
- أن هذا القرآن جاء بالقول العدل الحق.
- عظمة الكتاب و هيمنته على الكتب السابقة.
- أن هذا القرآن وضح المشتبهات الواقعة في الكتب السابقة.
- إضافة التوضيح و القصص إلى القرآن الكريم.
- وجوب الرجوع إليه و إتباعه.
أنواع هدى القرآن
- القرآن عصمة لمن اعتصم به.
- حرز من النار لمن اتبعه.
- نور لمن استنار به.
- شفاء لما في الصدور و هدى و رحمة للمؤمنين.
- من تلاه و آمن به و عمل به و تدبره فقد نجا من النار و دخل الجنة.
- من تاجر به مع مولاه فاز أيما فوز و عرف بركة متاجرته في الدنيا و الآخرة.
- قال عزّ وجلّ {إنّ هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الّذين يعملون الصّالحات أنّ لهم أجراً كبيراً. وإنّ الّذين لا يؤمنون بالآخرة أعتدنا لهم عذاباً أليماً}
- وقال عزّ وجلّ {إنّ الّذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصّلاة وأنفقوا ممّا رزقناهم سرًّا وعلانيةً يرجون تجارةً لّن تبور. ليوفّيهم أجورهم ويزيدهم مّن فضله إنّه غفورٌ شكورٌ}
أسباب الاهتداء بالقرآن
- إن هذا القرآن كثير المنافع.
- الحث على الخوف من الله و الخشوع عند سماع كلامه.
- ينبغي لقارئ القرآن أن يقرأ بتدبر و خشوع إقبال قلب.
- ينبغي الرقة عند سماع كلام الله و البكاء و تلاوته بحزن.
http://64.202.120.189/~jamharah/show...9#.VEF7z2d5NS4
س1: اذكر أنواع الأدلّة الدالة على أنّ القرآن غير مخلوق.
- من القرآن الكريم
- الأحاديث النبوية
- الآثار المروية عن الصحابة
- أقوال التابعين
- إجماع فقهاء الأمصار وأهل الحديث
س2: من أوّل من أحدث مسألة اللفظ بالقرآن؟ وما حكم اللفظية والواقفة؟
أول من قال بلفظية القرآن هو جعد بن درهم ثم جهم بن صفوان ، حكم من قال بأن القرآن مخلوق كافر لا يرث ولا يورث و امرأته طالق و لا ينكحون، ولا يصلّى خلفهم، ولا تعاد مرضاهم، ولا تشهد جنائزهم و من وقف في القرآن بالشك فهو كافر مرتد ضال مضل و قيل هو شر من الجهمية.
س3: اذكر أهمّ المناظرات في مسألة خلق القرآن.
- مناظرة الإمام أحمد بن حنبلٍ لابن أبي دؤادٍ وأصحابه.
- مناظرة عبد العزيز بن يحيى المكّيّ لبشر بن غياثٍ المرّيسيّ.
- مناظرة شيخٍ من أهل أذنة بحضرة الواثق، ورجوع الواثق عن مذهبه.