اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر محمد أحمد
(أعتذر لم أتمكن من التنسيق بالهاتف)
المجموعة الثانية :
س1: لخّص عقيدة أهل السنة والجماعة في القرآن.
القرآن كلامم الله حقيقة لا كلام غيره
القرآن حروفه ومعناه من الله عزوجل
القرآن غير مخلوق
من قال أن القرآن مخلوق فهو كافر
أن الله تكلم بحروفه حقيقة
القرأن بلسان عربي مبين
من ادعى وجود قرآن غير هذا فهو كافر
أن هذا المصحف بين الدفتين هو القرآن محفوظ في السطور والصدور
أن جبريل سمع القرآن وأن النبي صلى الله عليه وسلم سمعه من جبريل والصحابة سمعوه من النبي صلى الله عليه وسلم ثم نقل الينا بالتواتر
س2:بيّن الفرق بين كل ممّا يلي:
أ: قول الكلابية وقول الأشاعرة في القرآن.
الكلابية: تقول أن القرآن حكاية عن كلام الله
الأشاعرة يقولون:
أن القرآن عبارة عن كلام الله
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر محمد أحمد
عبر بها جبريل عن المعنى النفسي القائم بالله، لأن الحكاية تقتضي مماثلة المحكي
والعبارة تعبير عن المعنى بألفاظ وحروف
ويتفقون على أن القرآن غير مخلوق
لكن عندهم ليس هو كلام الله حقيقة بألفاظه
ب: قول المعتزلة وقول الأشاعرة في القرآن.
المعتزلة : أن القرآن كلام لكنه مخلوق، ويزعمون أن الله يخلق كلاما في الأجسام ويُسمعها من شاء من عباده..
الأشاعرة:-القرآن غير مخلوق وليس هو كلام الله حقيقة ،انما هو عبارة عبر بها جبريل عن المعنى النفسي القائم بالله تعالى
س3: اعرض بإيجاز نشأة القول بخلق القرآن قبل عهد المأمون
أول من أحدث هذه البدعة القول بخلق القرآن هو الجعد بن درهم
قتله أمير العراق خالد بن عبد الله القسري 124ه يوم الأضحى
أخذ منه هذه المقالة:
الجهم بن صفوان ،ولم يكن له أتباع
قتله الأمير سلم الأحوز
ظهر بعده: بشر بن غياث المريسي
كان منشغلا بالفقه ،لكنه لما دخل في علم الكلام أصبح ممن يقول بهذه البدعة
وكان متخفيا في زمن هارون الرشيد لأنه توعده بالقتل ولم يخرج الا بعد موته
لو فصلت في بيان حال كل من الثلاثة لكان أتم
|
وفقك الله ، فاتكِ السؤال العام الخاص بالفوائد
الدرجة: ب