دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى الثالث

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 2 رجب 1443هـ/3-02-2022م, 08:28 PM
هيئة التصحيح 2 هيئة التصحيح 2 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 3,810
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر محمد أحمد مشاهدة المشاركة

فاتكِ إجابة السؤال العام.

1: استخلص عناصر رسالة تفسير قوله تعالى: {يا أيّها الّذين آمنوا استجيبوا لله وللرّسول إذا دعاكم لما يحييكم}
- ماهية الحياة النافعة
- الإنسان مضطر الى نوعين من الحياة
- وتحدث عن معنى النور في قوله تعالى {أو من كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في النّاس كمن مثله في الظّلمات ليس بخارج منها}
- ومعنى قوله وقوله: {واعلموا أنّ اللّه يحول بين المرء وقلبه}
فاتكِ الكثير من المسائل.

2: حرر القول في مسألة المراد بالباقيات الصالحات.
القول الأول:الصلوات الخمسة
القول الثاني: سبحان الله والحمد لله ولا إله الا الله والله أكبر
القول الثالث: الأعمال الصالحات من الأقول والأفعال
القول الرابع :ذكر الله
القول الراجح هو سبحان الله والحمدلله ولا إله الا الله وأكبر وهو قول الجمهور

لم تنسبي الأقوال لقائليها.

3: عرّف نوعي الدعاء، واستدلّ على تلازمهما.
دعاء العبادة وهو الدعاء خوفًا ورجاءً
هو دعاء الله بالعبادات التي شرعها كالصلاة والزكاة وغيرها طمعا في الثواب وخوفا من العقاب.
ودعاء المسألة وهو دعاء لأجل النفع والضر
وهما متلازمان والدليل على ذلك قوله تعالى ( إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان )
وفسرت أجيب :
أي أعطيه إذا سأل
وقيل : أثيبه إذا عبد
وقال الله تعالى (وقال ربكم أدعوني أستجب لكم ) فالدعاء تضمن نوعي الدعاء دعاء العبادة ودعاء المسألة
قوله تعالى: {قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ} أي دعاؤكم إياه، وقيل: دعاؤه إياكم إلى عبادته
والتلازم ين النوعين من حيث أنّ السائل عندما يدعو ربه فهو في عبادة والعابد لربه بما شرع فهو في دعاء إلى ربه يسأله بعبادته له المغفرة والثواب.

4: بيّن العلل التي يُخذل بها بعض المجادلين، وكيف يمكن التخلّص منها.
- إذا ظن أنه هو الذي يستعلي بحجته ودهائه وتفننه، لأن المجادل عليه أن يستشعر أن الذي يقذف هو الله، وأنه مجرد سبب وأداة يُنصر بها الحق.
- رد الحق الذي مع الخصم بحجة كثرة باطله فهو نوع مكابرة قد تخذل بسببها، وقد يتأخر النصر.
لأنه من من الإنصاف الإعتراف بالحق الذي قال به خصمك في المجادلة وإن كان قليلاً.
-أن لاينشغل بالقضايا الجانبية وأن يرد على أصل القضية


بارك الله فيكِ وسددكِ.
الدرجة:ج+

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجلس, الرابع

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:00 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir