#1
|
|||
|
|||
المجلس السادس : مجلس مذاكرة تفسير سورة النبأ
|
#2
|
|||
|
|||
الإجابة على المجموعة الأولى بإذن الله |
#3
|
|||
|
|||
جواب المجموعه الثانيه عة الثانية : |
#4
|
|||
|
|||
|
#5
|
|||
|
|||
إجابة المجموعة الأولى - مجلس المذاكرة السادس - الأسبوع الرابع
ج1 أ/ النبأ العظيم : الخبر الهائل المفظع الباهر ، ذكره ابن كثير . |
#6
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم . |
#7
|
|||
|
|||
(المجموعة الثانية) |
#8
|
|||
|
|||
المجموعة الأولى
|
#9
|
|||
|
|||
المجموعة الثالثة
|
#10
|
|||
|
|||
مجلس مذاكرة تفسير سورة النبأ
المجموعة الأولى : |
#11
|
|||
|
|||
مجلس مذاكرة سورة النبأ
المجموعة الأولى : |
#12
|
|||
|
|||
|
#13
|
|||
|
|||
مجلس مذاكرة سورة النبأ
أ/المعنى اللغوي للمفردات : |
#14
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين |
#15
|
|||
|
|||
|
#16
|
|||
|
|||
|
#17
|
|||
|
|||
س1: اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:- |
#18
|
|||
|
|||
مجلس مذاكرة تفسير سورة النبإ |
#19
|
|||
|
|||
اجابة المجموعة الثالثة
س1 اذكر المعنى اللغوي للمفردات التالية:- |
#20
|
|||
|
|||
|
#21
|
|||
|
|||
|
#22
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم |
#23
|
|||
|
|||
|
#24
|
|||
|
|||
إجابات المجموعة الثالثة من مجلس مذاكرة دروس تفسير سورة النبأ:
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً .. وبعد:
ب: المراد بالروح في قوله تعالى : { يوم يقوم الروح والملائكة صفًا } ج4(ب):/ - الأقوال الواردة في المراد بـــ"الروح" في قوله تعالى: {يوم يقوم الروح والملائكة صفًا} سبعة أقوال:/ القول الأول: "أرواح بني آدم" رواه العوفيّ عن ابن عباس ، نقله ابن كثير وذكره -أيضاً- الأشقر. القول الثاني: "بنو آدم" قاله الحسن وقتادة ، وقال قتادة: هذا ممّا كان ابن عبّاس يكتمه ، ذكر ذلك ابن كثير. القول الثالث: "خلقٌ من خلق اللّه على صور بني آدم ، وليسوا بملائكة ولابشر ، وهم يأكلون ويشربون" وهو قول ابن عبّاس ومجاهد وأبو صالح والأعمش ، ذكره ابن كثير. القول الرابع: "جبريل -عليه السلام-" قاله الشعبي وسعيد بن جبير والضّحّاك ومقاتل بن حيّان بقوله: (الرّوح هو أشرف الملائكة وأقرب إلى الرّبّ عزّ وجلّ، وصاحب الوحي) ، نقل ذلك ابن كثير واستشهد لهذا القول بقوله تعالى: {نزل به الرّوح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين} ، وذكر هذا القول -أيضاً- السعدي والأشقر. القول الخامس: "القرآن" قاله ابن زيد ، كقوله: {وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا..} الآية ، ذكره ابن كثير. القول السادس: "ملكٌ من الملائكة أعظم منهم خلقاً وبقدر جميع المخلوقات" قاله عليّ بن أبي طلحة عن ابن عبّاس ونقله ابن جرير عن ابن مسعود بقوله: (الرّوح في السّماء الرّابعة، هو أعظم من السّماوات ومن الجبال ومن الملائكة، يسبّح كلّ يومٍ اثني عشر ألف تسبيحةٍ، يخلق اللّه من كلّ تسبيحةٍ ملكاً من الملائكة، يجيء يوم القيامة صفًّا وحده). قال ابن كثير: وهذا قولٌ غريبٌ جدًّا ، وساق حديثاً رواه الطبراني عن ابن عبّاس قال: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول: ((إنّ للّه ملكاً لو قيل له: التقم السّماوات السّبع والأرضين بلقمةٍ واحدةٍ لفعل، تسبيحه سبحانك حيث كنت)) ، وقال -أي ابن كثير- : وهذا حديثٌ غريبٌ جدًّا، وفي رفعه نظرٌ ، وقد يكون موقوفاً على ابن عبّاس ، ويكون ممّا تلقّاه من الإسرائيليّات ، واللّه أعلم ، وذكر هذا القول -أيضاً- الأشقر على إطلاقه أنه ملك من الملائكة. القول السابع: "جند من جنود اللَّه ليسوا ملائكة" ذكره الأشقر.
س5: فسّر باختصار قوله تعالى: { عم يتساءلون . عن النبإ العظيم . الذي هم فيه مختلفون . كلا سيعلمون . ثم كلا سيعلمون } ج5:/ أولاً سبب النزول: لمّا بُعث رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ، وأخبرهم بتوحيد اللّه والبعث بعد الموت وتلا عليهم القرآن - جعلوا يتساءلون بينهم ، يقولون: ماذا حصل لمحمد؟ وما الذي أتى به؟ فأنزل الله:{عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ}. ثانياً هذا -باختصار- تفسير قوله تعالى: - {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ}: استفهام إنكاري من الله تعالى على المشركين والمكذبين بآياته ، مفاده: عن أيّ شيء يسأل بعضهم بعضاً؟ - {عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ}: أجاب اللّه سبحانه عن هذا الاستفهام السابق بقوله: {عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ} ، أي: الخبر الهائل المفظع الباهر ، وهو أمر القيامة والبعث بعد الموت ، وقيل: هو القرآن العظيم ؛ لأنه يُنبئ عن ذلك وأكثر من أمر التوحيد وتصديق الرسول وغير ذلك. - {الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ}: الذي طال فيه نزاعهم ، وانتشر فيه خلافهم على وجه التكذيب والاستبعاد ، حتى أصبح النّاس فيه على قولين ، مؤمنٌ به وكافرٌ ، أو: اختلفوا في القرآن وصدقه حيث رماه بعضهم بوصف السحر أو الكهانة أو الشعر وقال عنه آخرين أنه أساطير الأولين. - {كَلَّا سَيَعْلَمُونَ}: ردعٌ وزجرٌ وتهديدٌ ووعيدٌ لمنكري القيامة وأمرها ، ولمكذبي القرآن والشّاكين في صدقه ، أنهم سيعلمون عاقبة تكذيبهم وإنكارهم إذا نزل بهم العذاب ، يوم يُدَعُّون إلى نار جهنم دعّاً. - {ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ}: كرّر الردع والزجر للمبالغة في التأكيد والتشديد في الوعيد ، وأنّه لا ينبغي أن يُختَلَف في شأن القيامة أو القرآن ، فهما حق. س6: اذكر الفوائد السلوكية التي استفدتها من قوله تعالى :{ جزاءً من ربّك عطاءً حسابًا } ج6:/ مما يُستفاد: - {جزاءً} أن كلٌ مجازى بما عمل وقدّم. - {من ربك} عندما يُذكر عن الجزاء أنه من ربي الكريم فعلي أن أنتظر فيض العطايا والإكرام ، فإنّه قد وعد للحسنة عشراً ، ووعد لقوم سبعمائة ضِعفة ، ووعد لقوم جزاء لا حدّ له ولا مقدار. - {من ربك} أن يأتي في سياق الجزاء ذكره -سبحانه- هذا نعيمٌ بحد ذاته وتشريف ، فالكافرين يُمقتون بعدم ذكره -سبحانه- في سياق الجزاء نكاية بهم {جَزَاءً وِفَاقاً}. - {ربك}: الرب لن يبخس مربوبه ، وهو أعلم بما يستحقه من الجزاء وما يسعده ويبهجه منه. - {عطاءً} يُجازى الكافرين بالوفاق -وفق أعمالهم- {جَزَاءً وِفَاقاً} ، ويُجازي المؤمنين بالعطاء -فوق أعمالهم- {مَن جَاءَ بِالحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا} نسأل الله من فضله وعطائه الوافر الجزيل. - {حساباً} يوفّي الله الكريم بما وعد ويجزل لعبده ويكفيه بما يشاء من النعيم والعطاء. تم .. وبالله التوفيق |
#25
|
|||
|
|||
المجموعة الأولى: |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المجلس, السادس |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|