تطبيقات الدرس العاشر:
بيّن دلالة معاني الحروف في الآيات التاليات:
1: معنى الباء في قول الله تعالى: {اقرأ باسم ربّك الذي خلق}
الابتداء والمصاحبة والسببية والملابسة والاستعانة والتبرك .
==========
تطبيقات الدرس الحادي عشر:
بيّن دلالات الجمل الاسمية والفعلية في الآيات التاليات:
(3) قول الله تعالى: {وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ (58)}
دلالة الجملة الفعلية في قوله ( فعرفهم ) : للتجدد للدلالة على أن معرفته كان بسبب رؤيته .
دلالة الجملة الاسمية في ( وهم له منكرون ) :للدلالة على الثبوت وأن عدم معرفتهم به أمر ثابت .
============
تطبيقات الدرس الثاني عشر:
بيّن معاني الإضافات في الآيات التاليات:
(2) قول الله تعالى: {وبعهد الله أوفوا}
عهد الله : هنا إضافة خاصة ، إضافة العهد لله إضافة تشريف .
===============
تطبيقات الدرس الثالث عشر
بيّن أغراض الحذف والذكر في في الآيات التاليات:
(5) قول الله تعالى: {فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}
هنا الغرض منه الإيجاز لظهور المراد .
فقال ابن عاشور :
كل سامع يعلم أن وصف الله بالمغفرة والرحمة لا يترتب على الانتهاء فيعلم أنه تنبيه لوجوب المغفرة لهم إن انتهوا بموعظة وتأييد للمحذوف ، وهذا من إيجاز الحذف .
===================
تطبيقات الدرس الرابع عشر:
بيّن أغراض التقديم والتأخير في الآيات التاليات:
(4) قول الله تعالى: { وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ (68)}
الغرض من تقديم الجبال على الشجر ثم مما يعرشون : هنا التقديم للأفضلية ، ويذكر البعض أن التقديم للكثرة ، فأكثر تواجد العسل في الجبال ثم الشجر ثم ما يعرشه البشر .
==========
تطبيقات الدرس الخامس عشر:
بيّن أغراض التعريف والتنكير في الأمثلة التالية:
(5) قول الله تعالى: { فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُمْ مُوسَى أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَ (80)}
الغرض من تعريف ( السحر ) : للدلالة أنهم سحرة فرعون المعروفين ، فهي أل للعهد الحضوري .
==============
تطبيقات الدرس السادس عشر:
بيّن مواضع الوصل والفصل واشرح أغراضها في الأمثلة التالية:
1) قول الله تعالى: { فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (36)}
رب السموات ورب الأرض : وصل بالواو ، لغرض العطف ، وهو إما أنه نعت وإما أنه بدل ، والغرض منه للدلالة على أن ربوبيته ليس مقتصرا على السموات بل والأرض أيضا ، فيكون هذا لتأكيد عموم ربوبيته .
رب الأرض رب العالمين : فصل بين ( الأرض ) و ( رب العالمين ) بدون حرف عطف : تأكيدا لسبب استحقاقه لاستحقاقه للحمد من أهل السموات والأرض لأنه رب العالمين ، أي خالقهم جميعا ومنتفعين به جميعهم .