|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#26
|
|||
|
|||
![]() جاء عن الرسول أنه قال: هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته. سميت بذلك: لتضمنها جميع علوم القرآن، وذلك أنها تشتمل على الثناء على الله تعالى بأوصاف كماله وجلاله، وعلى الأمر بالعبادات والإخلاص فيها، والاعتراف بالعجز عن القيام بشيء منها إلا بإعانته، وعلى الابتهال إليه في الهداية إلى الصراط المستقيم. |
#27
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
#28
|
|||
|
|||
![]() اختلف العلماء في نزول سورة الفاتحة على أقوال: |
#29
|
|||
|
|||
![]() الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله... |
#30
|
||||
|
||||
![]()
|
#31
|
|||
|
|||
![]() سورة الفاتحة سورة مكية ، وقد وهم من ظن أن القول بأنها مدنية بأنه خلاف قوي ، بل الراجح والله أعلم أنها مكية . |
#32
|
|||
|
|||
![]() الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيد المرسلين و ءاله وصحبه أجمعين, أما بعد |
#33
|
|||
|
|||
![]() أجمع القراء والمفسرون على أن سورة الفاتحة سبع آيات ، فقد حكى الإجماع جماعة من أهل العلم ، منهم: ابن جرير الطبري ، وابن المنذر وغيرهم. |
#34
|
|||
|
|||
![]() عدد آيات سورة الفاتحة سبع آيات بإجماع القرَّاء والمفسّرين، دل على ذلك قول الله جل وعلا :{ولقد آتيناك سبعاً من المثاني والقرآن العظيم}. |
#35
|
|||
|
|||
![]() قد ورد في فضل سورة الفاتحة أحاديث كثيرة دلَّت على أنّها : |
#36
|
|||
|
|||
![]() من أسماء سورة الفاتحة الثابتة: فاتحة الكتاب، وفاتحة القرآن، والفاتحة، وأم الكتاب، وأم القرآن، و{الحمد لله رب العالمين}، و{الحمد لله}، والحمد، والسبع المثاني، والقرآن العظيم. |
#37
|
|||
|
|||
![]() أحمد ربي وأصلي دائما أبدا على ختام الأنبياء أحمد و ءاله وصحبه أما بعد, |
#38
|
|||
|
|||
![]() سورة الفاتحة سبع آيات من غير خلاف بين أهل العلم، وما ذكر من الأقوال الشاذة فغير صحيح من جهة الإسناد، وغير معتبر من جهة المتن. |
#39
|
|||
|
|||
![]() بحمد الله تم الواجب اليومي |
#40
|
|||
|
|||
![]() مختصر الأحاديث الصحيحة الصريحة في فضلها: |
#41
|
|||
|
|||
![]() الاجماع لا ينقض بالاقوال الشاذة. ولذلك فإنه وقع الاجماع والاتفاق على أن عدد آيات الفاتحة سبعة وإن رويت بعض الاقوال الشاذة على أنها ست أو ثمان آيات والله تعالى أعلم |
#42
|
||||
|
||||
![]()
|
#43
|
|||
|
|||
![]() الاستعاذة: الاعتصام والالتجاء بالمعيذ وطلب العوذ منه منا يتقي العبد من الشرور وأصحابها وهي درجات ، وكلما حقق العبد شروطها كانت أنفع له وتحقق بها مطلبه من دفع الضر الذي يخشاه ، وأعظم الناس درجة في ذلك هم الذين يتقون الله عز وجل بفعل أوامره واجتناب نواهيه وصدق اللالتجاء إليه بقلب منيب واثق بربه ولسان كثير الدعاء لا يتعجل الإجابة ولا يتسخط عند النوائب . |
#44
|
|||
|
|||
![]() الفاتحة سبع آيات بإجماع أهل العلم حكاه ابن جرير و ابن المنذر . |
#45
|
|||
|
|||
![]() الاستعاذة بالله : هي الالتجاء والاعتصام به سبحانه من كل شرور |
#46
|
|||
|
|||
![]() تحقيق الاستعاذة يكون بأمرين: |
#47
|
|||
|
|||
![]() تلخيص مسألة نزول سورة الفاتحة: أنها مكية لقول الله تعالى: {ولقد آتيناك سبعاً من المثاني والقرآن العظيم}، وقد صحّ تفسير النبي صلى الله عليه وسلم للمراد بالسبع المثاني أنها فاتحة الكتاب من حديث أبيّ بن كعب وحديث أبي سعيد بن المعلى وحديث أبي هريرة رضي الله عنهم جميعاً، وهي أحاديث صحيحة لا مطعن فيها، وسورة الحجر سورة مكية باتفاق العلماء. |
#48
|
|||
|
|||
![]() قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (والفاتحة سبع آيات بالاتفاق، وقد ثبت ذلك بقوله تعالى: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم} وقد ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (فاتحة الكتاب هي السبع المثاني) وقد كان كثير من السلف يقول البسملة آية منها ويقرؤها، وكثير من السلف لا يجعلها منها ويجعل الآية السابعة {أنعمت عليهم} كما دلَّ على ذلك حديث أبي هريرة الصحيح، وكلا القولين حق؛ فهي منها من وجه، وليست منها من وجه، والفاتحة سبع آيات من وجه تكون البسملة منها فتكون آية. ومن وجه لا تكون منها فالآية السابعة {أنعمت عليهم} لأن البسملة أنزلت تبعاً للسور)ا.هـ. |
#49
|
|||
|
|||
![]() من حكم مشروعية الاستعاذة: افتقار العبد إلى ربّه جلّ وعلا، وإقراره بضعفه وتذلّلـه وشدّة حاجته إليه. |
#50
|
||||
|
||||
![]()
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|