الأسئلة
س 1: ما مناسبة باب (الخوف من الشرك) للبابين قبله؟
س 2: تحدث باختصار عن خطر الشرك.
س 3: هل يتناول لفظ الشرك في قوله تعالى: {إن الله لا يغفر أن يشرك به} الشرك الأصغر ؟ اذكر الخلاف مع الترجيح.
س 4: ما مناسبة ذكر المصنف قوله تعالى حكاية عن إبراهيم عليه السلام: {واجنبني وبني أن نعبد الأصنام} في باب (الخوف من الشرك)؟
س 5: اذكر بعض الآثار التي تدل على خوف الصحابة على أنفسهم من النفاق والشرك.
س 6: ما الفرق بين الوثن والصنم؟
س 7: ما الفرق بين الأثر والحديث؟
س 8: عرف الرياء لغة وشرعاً.
س 9: ينقسم الرياء باعتبار إبطاله للعبادة إلى قسمين، اذكرهما بالتفصيل.
س 10: الدعاء ينقسم إلى قسمين، اذكرهما، ممثلا لهما.
س 11: بين فضل الإخلاص وأهميته.
س 12: ما مذهب أهل السنة في عصاة الموحدين؟
س 13: في قوله تعالى: {ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء} رد على الخوارج والمعتزلة، بين ذلك.
س 14: بين درجة حديث ((إن أخوف ما أخاف عليكم..)) الحديث.
س 15: لم كان الرياء أخوف ما خافه النبي صلى الله عليه وسلم علينا؟
س 16: ترجم لجابر بن عبد الله رضي الله عنه ومحمود بن لبيد.
س 17: لم اقتصر النبي صلى الله عليه وسلم على اشتراط انتفاء الشرك في قوله: ((من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة))؟
س 18: اذكر بعض ثمرات الخوف من الشرك.
س 19: عن ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعاً: ((من مات وهو يدعو من دون الله نداً دخل النار)) ما معنى قوله: (من دون الله)؟ وهل يشمل هذا الحديث الشرك الأصغر؟
س 20: هل يمكن أن يقع العُبّاد والزهاد في الشرك؟
س 21: ما هي الفوائد السلوكية التي استفدتها من دراستك لهذا الباب؟