دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > علوم اللغة > متون علوم اللغة العربية > المفردات والأساليب > مثلث قطرب

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21 ذو القعدة 1431هـ/28-10-2010م, 11:07 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 14,351
افتراضي مثلث قطرب

بِسْمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ
قُطْرُبٌ
وقالَ أبو عَلِيٍّ محمدُ بنُ الميرزا النحْوِيُّ اللُّغَوِيُّ البَصْرِيُّ، المعروفُ بقُطْرُبٍ، وقد أخَذَ الأدبَ عن سِيبَوَيْهِ وعن جَماعةٍ من العلماءِ البَصْرِيِّينَ ـ في اللُّغَةِ المُثَلَّثَةِ، والمقصودُ بالمُثَلَّثَةِ في مكانِ أوَّلِ حرْفٍ مِنَ الكَلِمَةِ، رَحِمه اللهُ.
يا مُولَعاً بَالغَضَبِ والهَجْرِ والتَّجَنُّبِ = هَجْرُكَ قَدْ بَرَّحَ بِي فِي جِدِّه وَاللَّعِبِ
إِنَّ دُمُوعِي غَمْرُ وَلَيْسَ عِنْدِي غِمْرُ = فَقُلْتُ يَا ذَا الْغُمْرُ أَقْصِرْ عَنِ التّعَتُّبِ
بالفَتْحِ مَاءٌ كَثُرَا وَالْكَسْرِ حِقْدٌ سُتِرَا = والضَّمِّ شَخْصٌ مَا دَرَى شَيْئاً وَلَمْ يُجَرِّبِ
بَدَا فَحَيَّا بالسَّلامْ رَمَى عَذُولِي بالسِّلامْ = أشَارَ نَحْوِي بالسُّلاَمْ بِكَفِّهِ المُخَضَّبِ
بالفَتْحِ لفْظُ المُبْتَدِي والكَسْرِ صَخْرُ الجَلْمَدِ = والضَّمِّ عِرْقٌ فِي الْيَدِ قَدْ جَاءَ فِي قَوْلِ النَّبِي
تَيَّمَ قَلْبِي بالكَلامْ وفي الحَشَا مِنه كِلامْ = فصِرْتُ فِي أَرْضٍ كُلاَمْ لِكَيْ أَنَالَ مَطْلَبِي
بالفَتْحِ قَوْلٌ يُفْهَمُ والكَسْرِ جُرْحٌ مُؤْلِمُ = والضَّمِّ أَرْضٌ تُبْرِمُ لِشِدَّةِ التَّصَلُّبِ
ثَبَتْ بأرضٍ حَرَّهْ مَعْرُوفَةٍ بالحِرَّهْ = فقُلْتُ يا بنَ الحُرَّهْ ارْثِ لِمَا قَدْ حَلَّ بِي
بالفَتْحِ للحِجَارَهْ والكَسْرِ للحَــرَارَهْ = والضَّمِّ لِلْمُخْتَارَهْ مِنَ النِّسَا فِي الحُجُبِ
جُدْ فالأديمُ حَلْمُ وما بَقِي لِي حِلْمُ = وَمَا هَنَانِي حُلْمُ مُذْ غِبْتَ يَا مُعَذِّبِي
بالفَتْحِ جِلْدٌ نُقِبَا والكَسْرِ عَفْوُ الأُدَبَا = والضَّمِّ فِي النوْمِ هَبَا حِلْمٌ كَثِيرُ الكَذِبِ
حَمَدْتُ يَوْمَ السَّبتِ إذْ جَاءَ مُحْذِي السِّبْتِ = علَى نَبَاتِ السُّبْتِ في المَهْمَهِ المُسْتَصْعَبِ
بالفَتْحِ يومٌ وإِذَا كَسَرْتَهُ فَهْوَ الحِـــذَا = والضَّمِّ نَبْتٌ وغِذَا إِذَا نَشَا فِي الرَّبْرَبِ
خَدَّدَ في يَوْمٍ سَهَامْ قَلْبِي بأمثالِ السِّهَامْ = كالشَّمْسِ تَرْمِي بالسُّهَامْ بضَوْئِهَا وَاللَّهَبِ
بالفَتْحِ حَرٌّ قَوِيَا والكَسْرِ سَهْمٌ رُمِيَـا = والضَّمِّ نُورٌ وَضِيَا للشَّمْسِ عِنْدَ المَغْرِبِ
دَعَوْتُ رَبِّي دَعْوَهْ لَمَّا أَتَى بالدِّعْـوَهْ = فقُلْتُ عِنْدِي دُعْوَهْ إِنْ زُرْتَنِي فِي رَجَبِ
بِالْفَتْحِ للهِ دَعَا والكَسْرِ في الأصْلِ الدِّعَا = والضَّمِّ شَيْءٌ صُنِعاً للأكْلِ عِنْدَ الطَّرَبِ
كأَنَّ مَا بِي لَمَّهْ مُذْ شَابَ شَعْرُ اللِّمَّهْ = وما بَقِي لِي لُمَّهْ ولاَ لَقِي مِنْ نَصَبِ
بالفَتْحِ خَوْفُ الْبَاسِ والكَسْرِ شَعْرُ الرَّاسِ = وَالضَّمِّ جَمْعُ النَّاسِ مَا بَيْنَ شَيْخٍ وَصَبِي
لَمَّا أَصَابَ مَسْكِي فَاحَ عَبِيرُ المِسْكِ = فكَانَ مِنْهُ مُسْكِي ورَاحَتِي مِنْ تَعَبِ
بالفَتْحِ ظَهْرُ الجِلْدِ وَالكَسْرِ طِيبُ الهِنْدِ = والضَّمِّ مَا لاَ يُبْدِي مِنْ رَاحَةِ المُسْتَوْهِبِ
مَلَتْ دُمُوعِي حَجْرِي وَقَلَّ فِيهِ حِجْرِي = لَوْ كُنْتُ كَابْنِ حُجْرِ لضَاقَ فِيهِ أَدَبِي
بالفَتْحِ حَجْرُ الرَّجُلِ والكَسْرِ جَمْعُ العَقْلِ = والضَّمِّ إِسْمُ النَّقْلِ لِرَجُلٍ مُنْتَسِبِ
نَاوَلَ بَرْدَ السَّقْطِ مِنْ فِيهِ عَيْنُ السِّقْطِ = فَلاَحَ رَمْيُ السُّقْطِ وَمِيضُهُ كالشُّهُبِ
بالفَتْحِ ثَلْجٌ وبَرَدْ والكسْرِ نَارٌ مِنْ زَنَدْ = والسُّقْطِ بالضمِّ الْوَلَدْ قَبْلَ تَمَامِ الإِرَبْ
وَجَدْتُهُ كَالْقَمَّهْ في جَبَلٍ ذِي قِمَّهْ = مُطَرَّحٌ كالقُمَّهْ فَقُلْتُ هَذَا مَطْلَبِي
بالفَتْحِ أَخْذُ الناسِ والكسْرِ أعلى الرَّاسِ = والضَّمِّ للإِنْكَاسِ مِنَ المَكَانِ الخَرِبِ
هَذِي عَلاماتُ الرَّقَاقْ فانْظُرْ إلى أهْلِ الرِّقَاقْ = هَلْ يَنْطِقُوا قَبْلَ الرُّقَاقْ بالصِّدْقِ أَمْ بالكَذِبِ
بالفَتْحِ رَجْلٌ مُتَّصِلْ وَالكسْرِ خُبْزٌ قَدْ أُكِلْ = والضَّمِّ أرْضٌ تَنْفَصِلْ على أمانِ النُّصُبِ
لاَ تَرْكُنَنْ لِلـصَّلِّ وَلاَ تَـثِقْ بالـصِّلِّ = واحْذَرْ طَعَامَ الصُّلِّ وانْهَضْ نُهُوضَ المُجْدِبِ
صَوْتُ الحَدِيدِ صَرْصَرَا وَحَيَّةٌ إِنْ كُسِرا = والماءُ إِنْ تَغَيَّرَا بِضَمِّهَا لَمْ يُشْرَبِ
يُسْفِرُ عَن عَيْنِ الطَّلاَ وجَنَّةٍ تَحْكِي الطِّلاَ = وَجِيدُهُ مِنَ الطُّلاَ غَيْداً وَلَمْ تَحْتَجِبِ
بالفَتْحِ أولادُ الظِّبَا والكسرِ خَمْرٌ شُـرِبَا = والضَّمِّ جِيدٌ ضُرِبَا بِحُسْنِهِ جِيدُ الظَّبْيِ
أَتَيْتُه وَهْوَ لَقَا فبَشَّ بِي عِنْــدَ اللِّـقَا = وقَالَ أَطْعِمْنِي لُقَا فَذَاكَ أَقْصَى إِرَبِي
بالفتْحِ كَنْسُ المَنْزِلِ والكسْرِ للحَرْبِ قَلِي = والضَّمِّ مَاءُ العَسَلِ عَقَّدْتَهُ باللَّهَبِ
دِيارُهُ قَدْ عَمَرَتْ ونَفْسُهُ قَدْ عَــمِرَتْ = ورَأْسُهُ قَدْ عَمُرَتْ مِنْ بَعْدِ رَسْمٍ خَرِبِ
بالفتحِ فيه سكَنَا وكَسْرِها نالَ الْغِنَــى = والضَّمِّ مَهْمَا أَمْعَنَا فِي حَرْثِهِ المُجَرَّبِ
صَاحَبَنِي وَهْوَ رَشَا كَصُحْبَةِ الدَّلْوِ الرِّشَـا = حَاشَاهُ مِنْ أَخْذِ الرُّشَا فِي الحُكْمِ أَوْ مِنْ رِيَبِ
بالفتحِ للغَزالِ والكسْرِ للحِبـــالِ = وَالضَّمِّ بَذْلُ المَالِ لِلْحَاكِمِ المُسْتَكْلِبِ
الرِّيقُ مِنهُ كالزَّجَاجْ وَلَحْظُه يَحْكِي الزِّجَاجْ = والقَلْبُ مِنِّي كَالزُّجَاجِ وَادٍ سَرِيعُ العَطَبِ
بالفَتْحِ لِلْقَرَنْفُلِ والكسْرِ زَجُّ الأَسَلِ = والضَّمِّ ذَاتُ الشُّغُلِ مِنَ الزُّجَاجِ الحَلَبِ
لَلَذْعُ ألْفِ مَنَّهْ ولاَ احْتِمَالُ مِنَّهْ = مَنْ كَانَ فِيهِ مُنَّهْ فَلْيَسْتَرِحْ بالهَرَبِ
بِفَتْحِهَا لِلْحَيَّةِ وَكَسْرِهَا لِلْهِبَةِ = وضَمِّهَا لِلْقُوَّةِ وَهْوُ دَلِيلُ الْغَلَبِ
ذَلَفْتُ نَحْوَ الشَّرْبِ فَلَمْ أَدِرْ عَنْ شِرْبِ = فَانْقَلَبُوا بِالشُّرْبِ وَلَمْ يَخَافُوا غَضَبِي
بالفَتْحِ جَمْعُ الأشْرِبَهْ والكَسْرِ ماءُ شَرِبَهْ = والضَّمِّ مَاءُ العِنَبَهْ عِنْدَ حُضُورِ الْعِنَبِ
رَامَ سُلُوكَ الخَرْقِ مَعَ الطرِيقِ الخِرْقِ = إنَّ بَيَانَ الخُرْقِ عِنْدَ رُكُوبِ السَّبَبِ
بالفتْحِ أرْضٌ واسِعَهْ والكسْرِ كَفٌّ هَامِعَهْ = وَالضَّمِّ شَخْصٌ مَا مَعَهْ شَيْءٌ مِنَ التَّهَذُّبِ
زَادَ كَثِيراً في اللَّحَا مِن بعدِ تَقْصِيرِ اللِّحَا = لَمَّا رأَى شَيْبَ اللُّحا صَرَّمَ حَبْلَ النَّسَبِ
بالفتْحِ قولُ العُذَّلِ والكَسْرِ لِحْيُ الرَّجُلِ = والضمِّ شَعْراتٌ تَلِي لِحْيَ الْفَتَى وَالأَشْيَبِ
سَارَ مُجِدًّا في الْمَلاَ وأَبْحُرِ الشَّوْقِ مِلاَ = ولُبْسُهُ لِينَ المُلاَ فقُلْتُ يَا لَلْعَجَبِ
بالفتحِ جَمْعُ البَشَرِ والكسْرِ مَاءُ الأَبْحُرِ = والضمِّ ثَوْبُ العَبْقَرِي مُرَصَّعٌ بالذَّهَبِ
شَاَكَلَنِي بالشَّكْلِ تَيَمَّنِي بالشِّكْلِ = وغَلَّنِي بالشُّكْلِ في حُبِّهِ والحزَبِ
بالفَتْحِ مِثْلُ المِثْلِ والكَسْرِ حُسْنُ الدَّلِ = والضمِّ قَيْدُ البَغْلِ خَوْفاً مِنَ التَّوَثُّبِ
صَاحَبَنِي في صَرَّةِ في لَيْلَةٍِ ذِي صِرَّةِ = وَمَا بَقِي فِي صُرَّتِي خَرْدَلَةٌ مِنْ ذَهَبِ
بالفتْحِ جَمْعُ الوَفْدِ والكَسْرِ كُثْرُ البَرْدِ = والضمِّ صَرُّ النَّقْدِ في ثَوْبِهِ بالهُدُبِ
ضَمَّنْتُهُ نَبْتَ الْكَلاَ بالحِفْظِ مِنِّي والْكِلاَ = فشَجَّ قَلْبِي والكُلاَ عَمْداً وَلَمْ يُرَاقِبِ
بالفَتْحِ نَبْتٌ لِلْكَلاَ والكسْرِ حِفْظٌ لِلْوَلاَ = والضَّمِّ جَمْعٌ لِلْكِلاَ مِنْ كُلِّ حَيٍّ ذِي أَبِ
طَارَحَنِي بالقَسْطِ ولم يَزِنْ بالقِسْطِ = في فِيهِ عِرْقُ قُسْطِ والعَنْبَرِ المُطَيَّبِ
بالفَتْحِ جَوْرٌ فِي القَضَا والكَسْرِ عَدْلٌ يُرْتَضَى = والضَّمِّ عُودٌ قُبِضَا رَخَاوَةً لِلْعَصَبِ
ظَبْيٌ ذَكِيُّ الْعَرْفِ وآخِذٌ بالْعِرْفِ = وآمِرٌ بالعُرْفِ سَامٍ رَفِيعُ الرُّتَبِ
بالفَتْحِ عَرْفٌ طَيِّبُ والكَسْرِ صَبْرٌ يُنْدَبُ = والضمِّ قَوْلٌ يَجِبُ عِنْدَ ارْتِكَابِ الرِّيَبِ
عالٍ رَفِيعُ الجَدِّ أفْعَالُه بالجِدِّ = لَقِيتُهُ بالجُدِّ كالمُعْطَلِ المُخَرَّبِ
بفَتْحِها أبُو الأَبِ والكَسْرِ ضِدُّ اللَّعِبِ = والضمِّ بَعْضُ القُلُبِ كَانَ لِبَعْضِ العَرَبِ
غَنَّى وغَنَّتْهُ الجَوَارْ بالقُرْبِ مِنِّي والجِوَارْ = فاسْتَمَعُوا صَوْتَ الجُوَارْ ثُمَّ انْثَنَوْا بِالطَّرَبِ
بالفَتْحِ جَمْعُ جَارِيَهْ والكَسْرِ جَارُ دَارِيَهْ = والضَّمِّ صَوْتُ الدَّاعِيَهْ بِوَيْلِهَا والحَرَبِ
فَأَمَّ قَلْبِي أَمَّهْ عِنْدَ زَوَالِ الإِمَّهْ = فاسْتَمِعُوا يَا أُمَّهْ بِحَقِّكُمْ مَا حَلَّ بِي
بالفَتْحِ شَيْبُ الرَّأْسِ والكسْرِ ضِدَّ الْبَأْسِ = والضمِّ جَمْعُ الناسِ مِنْ عَجَمٍ أوْ عَرَبِ
قُولُوا لأَطْيَارِ الحَمَامْ يُبْكِينَنِي حَتَّى الحِمَامْ = أمَا تَرَى يَا بنَ الحُمَامْ مَا فِي الهَوَى مِنْ طَرَبِ
بالفَتْحِ طَيْرٌ يَهْدُرُ والكَسْرِ مَوْتٌ يُقْدَرُ = والضمِّ شَخْصٌ يُذْكَرُ بالإِسْمِ لاَ بِاللَّقَبِ
وَرَّثَ ضَعْفاً فِي الْقَرَا مِنْهَا مَعَانٍ بالْقِرَا = وَذَاكَ فِي غَيْرِ القُرَى فَكَيْفَ عِنْدَ العَرَبِ
بالفَتْحِ ظَهْرُ الوَهْدِ والكَسْرِ طَعْمُ الوَفْدِ = والضَّمِّ جَمْعُ الْبَلَدِ كَمَكَّةٍ أَوْ يَثْرِبِ
مَنْ لِي بِرَشْفِ الظَّلْمِ أَوِ اصْطِيَادِ الظِّلْمِ = ما عِنْدَهُ مِنْ ظُلْمِ وَلاَ مَقَالِ الكَذِبِ
بالفَتْحِ ما الأَسْنَانِ ولِلنَّعَامِ الثَّانِي = والظُّلْمُ للإِنْسَانِ مَجْلَبَةٌ للغَضَبِ
الْقَطْرُ جُودُ كَفِّهْ والقِطْرُ سَيْلُ حَتْفِهْ = والقُطْرُ مَاءُ أَنْفِهْ وخَدُّهُ مِنْ ذَهَبِ
بالفَتْحِ غَيْثٌ سُكِبَا والكَسْرِ صُفْرٌ ذُوِّبَا = والضَّمِّ عُودٌ جُلِبَا مِنْ عَدَنٍ فِي الْمَرْكَبِ
لَمَّا رَأَيْتُ دَلَّهْ وهَجْرَهُ وَمَطْلَهْ = رَثَيْتُ مِنْ حُبِّي لَهْ مُثَلِّثاً لِقُطْرُبِ
وابنُ زُرَيْقٍ نَظَمَا شَرْحاً لِمَا تَقَدَّمَا = فَرُبَّمَا تَرَحَّمَا عَلَيْهِ أَهْلُ الأَدَبِ
أَدَّيْتُ فِيهِ وَاجِبِي فِي خِدْمَةِ المَخَالِبِي = أَحْمَدَ ذِي المَوَاهِبِ وذِي النَّجَارِ الطَّيِّبِ
مَنْ جَاءَهُ وَأَمَّلَهْ يَنَالُ مِنْهُ أَمَلَهْ = يَا سَعْدُ مَنْ قَدْ وَصَلَهْ مِنْ أَهْلِ عِلْمِ الأَدَبِ
إِمَّا بِبَحْثٍ بَحَثَهْ أَوْ بِاخْتِرَاعٍ أَحْدَثَهْ = في شَرْحِ ذِي المُثَلَّثَهْ بِنَظْمِهِ المُهَذَّبِ
مُصَلِّياً مُسَلِّما عَلَى النبِيِّ كُلَّمَا = رَقْرَقَ بَرْقٌ أَوْ هَمَا بِالْوَدْقِ مُزْنُ السُّحُبِ

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مثلث, قطرب

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:38 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir