دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > منتدى المسار الأول

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 13 شعبان 1443هـ/16-03-2022م, 11:14 PM
هيئة الإشراف هيئة الإشراف متواجد حالياً
معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 8,809
افتراضي مجلس مذاكرة القسم الخامس من تفسير جزء عمّ

مجلس مذاكرة تفسير سور الأعلى والغاشية والفجر


أجب على إحدى المجموعات التالية:

المجموعة الأولى:
1. بيّن ما يلي:
1: معنى الاستفهام في قول الله تعالى: {هل أتاك حديث الغاشية}.
2: متعلّق الأفعال في قول الله تعالى: {الذي خلق فسوّى والذي قدر فهدى}.
2. حرّر القول في المسائل التالية:
1: مرجع اسم الإشارة في قول الله تعالى : {إن هذا لفي الصحف الأولى}.
2: معنى قوله تعالى: {عاملة ناصبة}.
3. فسّر بإيجاز قوله تعالى:
{فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ (15) وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ}.



المجموعة الثانية:
1. بيّن ما يلي:
1: المراد بالإنسان في قوله: {يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى}.
2: معنى الاستفهام في قول الله تعالى: {ألم تر كيف فعل ربك بعاد}.
2. حرّر القول في المسائل التالية:
1: معنى الاستثناء في قول الله تعالى: {سنقرؤك فلا تنسى إلا ما شاء الله}.
2: المراد بالضريع.
3. فسّر بإيجاز قوله تعالى:
{فذكر إنما أنت مذكر . لست عليهم بمسيطر . إلا من تولى وكفر . فيعذبه الله العذاب الأكبر}


المجموعة الثالثة:

1. بيّن ما يلي:
1: سبب تسمية العقل حِجراً.
2:
المراد بالشفع والوتر.
2. حرّر القول في المسائل التالية:
1: المراد بإرم.
2: المراد بالتراث.
3. فسّر بإيجاز قوله تعالى:

{فذكّر إن نفعت الذكري . سيذكر من يخشى . ويتجنبها الأشقى}.


المجموعة الرابعة:

1. بيّن ما يلي:
1: لم سميّت الغاشية بهذا الاسم؟
2: المراد بالحياة ودلالة تسميتها بذلك في قوله: {يقول يا ليتني قدّمت لحياتي}.
2. حرّر القول في المسائل التالية:
1: المراد باليالي العشر.
2: المراد بالأوتاد
3. فسّر بإيجاز قوله تعالى:
{أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19) وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20) }


تعليمات:
- ننصح بقراءة موضوع " معايير الإجابة الوافية " ، والحرص على تحقيقها في أجوبتكم لأسئلة المجلس.
- لا يطلع الطالب على أجوبة زملائه حتى يضع إجابته.
- يسمح بتكرار الأسئلة بعد التغطية الشاملة لجميع الأسئلة.
- يمنع منعًا باتّا نسخ الأجوبة من مواضع الدروس ولصقها لأن الغرض تدريب الطالب على التعبير عن الجواب بأسلوبه، ولا بأس أن يستعين ببعض الجُمَل والعبارات التي في الدرس لكن من غير أن يكون اعتماده على مجرد النسخ واللصق.
- تبدأ مهلة الإجابة من اليوم إلى الساعة السادسة صباحاً من يوم الأحد القادم، والطالب الذي يتأخر عن الموعد المحدد يستحق خصم التأخر في أداء الواجب.
- يُسمح بمراجعة المحاضرة أو تفريغها ليستعين بها الطالب على صياغة أجوبته، وليس لأجل أن ينسخ الجواب ويلصقه، فهذا المجلس ليس موضع اختبار، وإنما هو مجلس للمذاكرة والتدرب على الأجوبة الوافية للأسئلة العلمية، والاستعداد للاختبار.


تقويم أداء الطالب في مجالس المذاكرة:
أ+ = 5 / 5
أ = 4.5 / 5
ب+ = 4.25 / 5
ب = 4 / 5
ج+ = 3.75 / 5
ج = 3.5 / 5
د+ = 3.25 / 5
د = 3
هـ = أقل من 3 ، وتلزم الإعادة.

معايير التقويم:
1: صحة الإجابة [ بأن تكون الإجابة صحيحة غير خاطئة ]
2: اكتمال الجواب. [ بأن يكون الجواب وافيا تاما غير ناقص]
3: حسن الصياغة. [ بأن يكون الجواب بأسلوب صحيح حسن سالم من ركاكة العبارات وضعف الإنشاء، وأن يكون من تعبير الطالب لا بالنسخ واللصق المجرد]
4: سلامة الإجابة من الأخطاء الإملائية.
5: العناية بعلامات الترقيم وحسن العرض.

نشر التقويم:
- يُنشر تقويم أداء الطلاب في جدول المتابعة بالرموز المبيّنة لمستوى أداء الطلاب.
- تكتب هيئة التصحيح تعليقاً عامّا على أجوبة الطلاب يبيّن جوانب الإجادة والتقصير فيها.
- نوصي الطلاب بالاطلاع على أجوبة المتقنين من زملائهم بعد نشر التقويم ليستفيدوا من طريقتهم وجوانب الإحسان لديهم.


_________________

وفقكم الله وسدد خطاكم ونفع بكم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 7 جمادى الآخرة 1445هـ/19-12-2023م, 02:48 PM
عبير الغامدي عبير الغامدي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الرابع
 
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 429
افتراضي

بيّن ما يلي:
1: معنى الاستفهام في قول الله تعالى: {هل أتاك حديث الغاشية}.


استفهام تقرير فيخبر تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يوم القيامة آت لامحالة وهو يوم عظيم الأهوال كماأخبر في الآيات التي بعده.

2: متعلّق الأفعال في قول الله تعالى: {الذي خلق فسوّى والذي قدر فهدى}.
متعلق الفعل خلق: الضمير المستتر هو .
متعلق الفعل فسوى: الضمير المستتر هو.
متعلق الفعل قدر: الضمير المستتر هو.
متعلق الفعل هدى: الضمير المستتر هو.


2. حرّر القول في المسائل التالية:
1: مرجع اسم الإشارة في قول الله تعالى : {إن هذا لفي الصحف الأولى}.

فيه أقوال:
١-إشارة إلى قوله تعالى: ( قد أفلح من تزكى. وذكر اسم ربه فصلى) أي: مضمون هذا الكلام لفي الصحف الأولى.
اختاره ابن جرير رحمه الله. وذكره ابن كثير في تفسيره.
٢-إن هذا المذكور من الأوامر الحسنة والأخبار المستحسنة في الصحف الأولى. ذكره السعدي.
٣-
إن هذا: ماتقدم من الفلاح لمن تزكى بعده ثابت في الصحف الأولى ذكره الأشقر.

2: معنى قوله تعالى: {عاملة ناصبة}.
ورد فيها عدة معاني :
١- عملت كثيرا ونصبت وصليت يوم القيامة نارا حامية. ذكره ابن كثير رحمه الله ووافقه الأشقر بأنهم كانوا يتعبون أنفسهم في الدنيا بالعبادة ويوم القيامة لهم العذاب الشديد.
٢- النصارى. قاله ابن عباس رضي الله عنه.
٣- عاملة في الدنيا بالمعاصي، ناصبة في النار بالعذاب والأغلال. قاله السدي.
٤- تاعبة في العذاب تجر على وجوهها ويغشاهم العذاب. قاله ابن عباس رضي الله عنه،.ذكره السعدي رحمه الله.
٥- ناصبة في الدنيا أهل عبادات وعمل لكن بدون إيمان. الصواب الأول لأنه قيده بالظرف.
٦- المقصود وصف أهل النار عموما.
الراجح: القول الأول.
3. فسّر بإيجاز قوله تعالى:
{فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ (15) وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ}.

أن الإنسان في الدنيا إذا أعطاه ربه النعمة وكرمه فيرجعها لربه بأنه أكرمه ، وأما إذا ضيق عليه الرزق فإنه يرجع ذلك لربه بالإهانة فهو جاهل لايعلم العواقب ، وأما المؤمن الكرامة عنده أن يكرمه الله بطاعته ، والإهانة عنده عدم توفيقه للطاعة ، وإنما الغنى والفقر اختبار له هل يصبر أو يشكر؟
وهذه صفة الكافر بأن الكرامة عنده ماأعطي في الدنيا لأنه لاكرامة له إلا الدنيا والتوسع فيها.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25 جمادى الآخرة 1445هـ/6-01-2024م, 12:22 AM
هيئة التصحيح 11 هيئة التصحيح 11 غير متواجد حالياً
هيئة التصحيح
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 2,525
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير الغامدي مشاهدة المشاركة
بيّن ما يلي:
1: معنى الاستفهام في قول الله تعالى: {هل أتاك حديث الغاشية}.


استفهام تقرير فيخبر تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يوم القيامة آت لامحالة وهو يوم عظيم الأهوال كماأخبر في الآيات التي بعده.

2: متعلّق الأفعال في قول الله تعالى: {الذي خلق فسوّى والذي قدر فهدى}.
متعلق الفعل خلق: الضمير المستتر هو .
متعلق الفعل فسوى: الضمير المستتر هو.
متعلق الفعل قدر: الضمير المستتر هو.
متعلق الفعل هدى: الضمير المستتر هو.
[متعلق الفعل هنا هو:
ماذا خلق؟
ماذا سوى؟
ماذا قدَّر؟
ماذا هدى؟
راجعي دورة المهارات الأساسية في التفسير، ما يتعلق باستخلاص المسائل]


2. حرّر القول في المسائل التالية:
1: مرجع اسم الإشارة في قول الله تعالى : {إن هذا لفي الصحف الأولى}.

فيه أقوال:
١-إشارة إلى قوله تعالى: ( قد أفلح من تزكى. وذكر اسم ربه فصلى) أي: مضمون هذا الكلام لفي الصحف الأولى.
اختاره ابن جرير رحمه الله. وذكره ابن كثير في تفسيره.
٢-إن هذا المذكور من الأوامر الحسنة والأخبار المستحسنة في الصحف الأولى. ذكره السعدي.
٣-
إن هذا: ماتقدم من الفلاح لمن تزكى بعده ثابت في الصحف الأولى ذكره الأشقر.
[ألا ترين أن الأقوال متقاربة؟]
2: معنى قوله تعالى: {عاملة ناصبة}.
ورد فيها عدة معاني :
١- عملت كثيرا ونصبت وصليت يوم القيامة نارا حامية. ذكره ابن كثير رحمه الله ووافقه الأشقر بأنهم كانوا يتعبون أنفسهم في الدنيا بالعبادة ويوم القيامة لهم العذاب الشديد.
٢- النصارى. قاله ابن عباس رضي الله عنه.
٣- عاملة في الدنيا بالمعاصي، ناصبة في النار بالعذاب والأغلال. قاله السدي.
٤- تاعبة في العذاب تجر على وجوهها ويغشاهم العذاب. قاله ابن عباس رضي الله عنه،.ذكره السعدي رحمه الله.
٥- ناصبة في الدنيا أهل عبادات وعمل لكن بدون إيمان. الصواب الأول لأنه قيده بالظرف.
٦- المقصود وصف أهل النار عموما.
الراجح: القول الأول. [ألا ترين أنه تكرر معناه في أقوال أخرى؟
بعد مرحلة استخلاص الأقوال كما فعلتِ هنا، ننظر هل يمكن تصنيفها إلى أقوال أقل]
3. فسّر بإيجاز قوله تعالى:
{فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ (15) وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ}.

أن الإنسان في الدنيا إذا أعطاه ربه النعمة وكرمه فيرجعها لربه بأنه أكرمه ، وأما إذا ضيق عليه الرزق فإنه يرجع ذلك لربه بالإهانة فهو جاهل لايعلم العواقب ، وأما المؤمن الكرامة عنده أن يكرمه الله بطاعته ، والإهانة عنده عدم توفيقه للطاعة ، وإنما الغنى والفقر اختبار له هل يصبر أو يشكر؟
وهذه صفة الكافر بأن الكرامة عنده ماأعطي في الدنيا لأنه لاكرامة له إلا الدنيا والتوسع فيها.

التقويم: ب+
راجعي دروس المهارات الأساسية في التفسير وحاولي تطبيقها مع دراستك للتفسير وحل المجالس.
زادكِ الله توفيقا وسدادا.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذاكرة, مجلس

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir