|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() سورة الإنشقاق تناولت الحديث عن أهوال يوم القيامة كشأن سائر السور المكية التي تعالج أصول العقيدة الإسلامية |
#3
|
|||
|
|||
![]() وقد روى مسلمٌ وأهل السّنن من حديث سفيان بن عيينة، زاد النّسائيّ وسفيان الثّوريّ، كلاهما عن أيّوب بن موسى، عن عطاء بن ميناء، عن أبي هريرة قال: سجدنا مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم في: {إذا السّماء انشقّت}، و{اقرأ باسم ربّك الّذي خلق |
#4
|
|||
|
|||
![]() قالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَاصِرٍ السّعْدِيُّ (ت: 1376هـ) : ({وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا} |
#5
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (1) وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (2) وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ (3) وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ (4) وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ (5)} |
#6
|
|||
|
|||
![]()
|
#7
|
|||
|
|||
![]() قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ({وأذنت لربّها}. أي: استمعت لربّها وأطاعت أمره فيما أمرها به من الانشقاق، {وحقّت}. أي: وحقّ لها أن تطيع أمره؛ لأنّه العظيم الذي لا يمانع ولا يغالب، بل قد قهر كلّ شيءٍ وذلّ له كلّ شيءٍ). |
#8
|
|||
|
|||
![]()
|
#9
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ (7) ) |
#10
|
|||
|
|||
![]() قال الله تعالى(إنه ظن أن لن يحور) |
#11
|
|||
|
|||
![]() وقال قتادة: {يا أيّها الإنسان إنّك كادحٌ إلى ربّك كدحاً}. إنّ كدحك يابن آدم لضعيفٌ، فمن استطاع أن يكون كدحه في طاعة اللّه فليفعل، ولا قوّة إلاّ باللّه). |
#12
|
|||
|
|||
![]() (وأذنت لربها وحقت): أي استمعت وأصغت لربها, وحق لها أن تصغى وتطيع. |
#13
|
|||
|
|||
![]() (فسوف يحاسب حسابا يسيرا): أي حسابا سهلا, بأن ينظر الإنسان في كتابه وقر بما فيه ثم يتجاوز الله له عنه, وفي الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من نوقش الحساب عذب", قالت: أليس الله يقول: (فسوف يحاسب حسابا يسيرا)؟, قال: "ليس ذلك بالحساب, ولكن ذلك العرض, من نوقش الحساب عذب". |
#14
|
|||
|
|||
![]() (إن بطش ربك لشديد): أي إن انتقام ربك من أعدائه المكذبين المخالفين لأمره لأليم شديد. |
#15
|
|||
|
|||
![]() النجم الثاقب: اسم جنس لكل النجوم الثواقب, والثاقب: شديد الإضاءة, يثقب نوره, فيخرق ظلمة الليل, وسمي طارقا: لأنه يطرق بليل, فالطارق: الذي يأتيك ليلا. |
#16
|
|||
|
|||
![]() قال أحمد: حدّثنا أبو سعيدٍ مولى بني هاشمٍ، حدّثنا حمّاد بن عبّادٍ السّدوسيّ، سمعت أبا المهزّم يحدّث عن أبي هريرة أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم أمر أن يقرأ بالسّماوات في العشاء. تفرّد به أحمد). |
#17
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: {فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ (16) وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ (17) وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ (18) لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ (19) فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (20) وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ (21) بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ (22) وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ (23) فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (24) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (25)} |
#18
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: {وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ (1) وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ (2) وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ (3) قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ (4) النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (5) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (6) وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (7) وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (8) الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (9) إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ (10) إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ (11)} |
#19
|
|||
|
|||
![]()
|
#20
|
|||
|
|||
![]() قال أحمد: حدّثنا أبو سعيدٍ مولى بني هاشمٍ، حدّثنا حمّاد بن عبّادٍ السّدوسيّ، سمعت أبا المهزّم يحدّث عن أبي هريرة أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم أمر أن يقرأ بالسّماوات في العشاء. تفرّد به أحمد). [تفسير القرآن العظيم: 8/363] |
#21
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ (2) ) |
#22
|
|||
|
|||
![]()
|
#23
|
|||
|
|||
![]() قال النّسائيّ: حدّثنا عمرو بن منصورٍ، حدّثنا أبو نعيمٍ، عن مسعرٍ، عن محارب بن دثارٍ، عن جابرٍ قال: صلّى معاذٌ المغرب فقرأ البقرة والنّساء؛ فقال النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: ((أفتّانٌ أنت يا معاذ؟! ما كان يكفيك أن تقرأ بالسّماء والطّارق، والشّمس وضحاها، ونحو هذا؟!)) ). [تفسير القرآن العظيم: 8/374] |
#24
|
|||
|
|||
![]()
|
#25
|
|||
|
|||
![]() فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ}؛ أَيْ: أَخِّرْهُمْ، وَلا تَسْأَلِ اللَّهَ سُبْحَانَهُ تَعْجِيلَ هَلاكِهِمْ، وَارْضَ بِمَا يُدَبِّرُهُ لَكَ فِي أُمُورِهِمْ.{أَمْهِلْهُمْ} الإِمْهَالُ: الإِنْظَارُ. {رُوَيْداً}؛ أَيْ: أَمْهِلْهُمْ إِمْهَالاً قَرِيباً أَوْ قَلِيلاً) |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|