|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() تناولت سورة التكوير على: |
#3
|
|||
|
|||
![]() (قال الإمام أحمد: حدّثنا عبد الرّزّاق، أخبرنا عبد اللّه بن بحيرٍ القاصّ: أنّ عبد الرّحمن بن يزيد الصّنعانيّ أخبره أنّه سمع ابن عمر يقول: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((من سرّه أن ينظر إلى يوم القيامة كأنّه رأي عينٍ فليقرأ:{إذا الشّمس كوّرت} و{إذا السّماء انفطرت} و{إذا السّماء انشقّت})). |
#4
|
|||
|
|||
![]()
|
#5
|
|||
|
|||
![]() (وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ (13) ) |
#6
|
|||
|
|||
![]() عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قرأ هذه الآية (ماغرك بربك الكريم )قال غره والله جهله |
#7
|
|||
|
|||
![]() قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((من سرّه أن ينظر إلى يوم القيامة كأنّه رأي عينٍ فليقرأ:{إذا الشّمس كوّرت} و{إذا السّماء انفطرت} و{إذا السّماء انشقّت})). |
#8
|
|||
|
|||
![]() (وقوله: {يا أيّها الإنسان ما غرّك بربّك الكريم}. هذا تهديدٌ لا كما يتوهّمه بعض النّاس من أنّه إرشادٌ إلى الجواب حيث قال: {الكريم}. حتّى يقول قائلهم: غرّه كرمه، بل المعنى في هذه الآية: ما غرّك يابن آدم بربّك الكريم، أي: العظيم، حتّى أقدمت على معصيته وقابلته بما لا يليق؟! كما جاء في الحديث: ((يقول اللّه تعالى يوم القيامة: ابن آدم ما غرّك بي؟ ماذا أجبت المرسلين؟)). قال ابن أبي حاتمٍ: حدّثنا أبي، حدّثنا ابن أبي عمر، حدّثنا سفيان، سمع عمر رجلاً يقرأ: {يا أيّها الإنسان ما غرّك بربّك الكريم}. فقال عمر: الجهل. |
#9
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ (1) ) |
#10
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ (14) ) |
#11
|
|||
|
|||
![]()
|
#12
|
|||
|
|||
![]()
|
#13
|
|||
|
|||
![]() إن المطففين جمعوا بين أمرين :الشح والبخل |
#14
|
|||
|
|||
![]() أَخْرَجَ أَحْمَدُ والتِّرْمِذِيُّ عَن ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُ رَأْيُ عَيْنٍ فَلْيَقْرَأْ: {إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ}, وَ {إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ}, وَ {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ |
#15
|
|||
|
|||
![]() (عَن ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: لَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ كَانُوا مِن أَخْبَثِ النَّاسِ كَيْلاً؛ فَأَنْزَلَ اللَّهُ: {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ} فَأَحْسَنُوا الكيلَ بَعْدَ ذَلِكَ). |
#16
|
|||
|
|||
![]() قال النّسائيّ: أخبرنا محمّد بن قدامة، حدّثنا جريرٌ، عن الأعمش، عن محارب بن دثارٍ، عن جابرٍ قال: قام معاذٌ فصلّى العشاء الآخرة فطوّل فقال النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم: ((أفتّانٌ يا معاذ؟ أفتّانٌ يا معاذ؟ أين كنت عن: {سبّح اسم ربّك الأعلى}، و {الضّحى}، و{إذا السّماء انفطرت |
#17
|
|||
|
|||
![]() قال تعالى: {كلاّ بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون}. والرّين يعتري قلوب الكافرين، والغيم للأبرار، والغين للمقرّبين. |
#18
|
|||
|
|||
![]() فالمراد بالتّطفيف ههنا البخس في المكيال والميزان؛ إمّا بالازدياد إن اقتضى من النّاس، وإمّا بالنّقصان إن قضاهم، ولهذا فسّر تعالى المطفّفين الّذين وعدهم بالخسار والهلاك وهو الويل بقوله: {الّذين إذا اكتالوا على النّاس |
#19
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ (1) ) |
#20
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) ) |
#21
|
|||
|
|||
![]() عن ابن عبّاسٍ قال: لمّا قدم نبيّ اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم المدينة كانوا من أخبث النّاس كيلاً؛ فأنزل اللّه: {ويلٌ للمطفّفين}. فحسّنوا الكيل بعد ذلك. |
#22
|
|||
|
|||
![]() أن حكم الله تعالى دائر بين العدل والفضل فبالنسبة للذين آمنوا حكمه وجزاؤه فضل ,وبالنسبة للكافرين حكمه وجزاؤه عدل |
#23
|
|||
|
|||
![]() في حديث ابن عمر: ((إنّ أدنى أهل الجنّة منزلةً لمن ينظر في ملكه مسيرة ألفي سنةٍ، يرى أقصاه كما يرى أدناه، وإنّ أعلاهم لمن ينظر إلى اللّه في اليوم مرّتين)) ). |
#24
|
|||
|
|||
![]()
|
#25
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ (28) ) |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|