|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() أقسم سبحانه بهذه المخلوقات العظيمة ولايجوز لأحد أن يقسم بالمخلوق الا الله فقد بين النبي أن الحلف بغير الله تعالى شرك |
#3
|
|||
|
|||
![]() وَالوَاجِفَةُ: المُضْطَرِبَةُ القَلِقَةُ؛ لِمَا عَايَنَتْ مِنْ أَهْوَالِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، فَهِيَ قَلِقَةٌ مُسْتَوْفِزَةٌ). |
#4
|
|||
|
|||
![]() (سُورَةُ النَّازِعَاتِ وَتُسَمَّى سُورَةَ السَّاهِرَةِ). |
#5
|
|||
|
|||
![]()
|
#6
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ (13) ) |
#7
|
|||
|
|||
![]() قوله تعالى(فأخذه الله نكال الاخرة والاولى) |
#8
|
|||
|
|||
![]() أسماء السورة |
#9
|
|||
|
|||
![]() (يقولُ [اللهُ] تعالى لنبيهِ محمد صلى اللهُ عليهِ وسلمَ: {هَلْ أتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى} وهذَا الاستفهامُ عنْ أمرٍ عظيمٍ متحققٍ وقوعهُ، أي: هلْ أتاكَ حديثهُ). |
#10
|
|||
|
|||
![]()
|
#11
|
|||
|
|||
![]() قال ابن عبّاسٍ ومجاهدٌ: وهذه الكلمة قالها فرعون بعد قوله:{ما علمت لكم من إلهٍ غيري}. بأربعين سنةً) |
#12
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا (27) ) |
#13
|
|||
|
|||
![]() عبر عن وقوع يوم القيامة بالإرساء ,تشبيه للأمر المغيب حصوله بسفينة في البحر لايعرف وقت وصولها الا اذا رست |
#14
|
|||
|
|||
![]() (هل أتاك حديث موسى ) |
#15
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: (يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى (35) ) |
#16
|
|||
|
|||
![]() وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ} أي: خافَ القيامَ عليهِ ومجازاتِهِ بالعدلِ، فأثَّرَ هذا الخوفُ في قلبِهِ، فنهَى نفسَهُ عَنْ هواهَا الذي يقيِّدُها عَنْ طاعةِ اللهِ، وصارَ هواهُ تبعاً لِمَا جاءَ بهِ الرسولُ، وجاهدَ الهوى والشهوةَ الصادِّينِ عن الخيرِ) |
#17
|
|||
|
|||
![]() تفسير قوله تعالى: {فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى (34) يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى (35) وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى (36) فَأَمَّا مَنْ طَغَى (37) وَآَثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (38) فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى (39) وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (41) يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا (42) فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا (43) إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا (44) إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا (45) كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا (46) } |
#18
|
|||
|
|||
![]() قوله تعالى(ثم أماته فأقبره) |
#19
|
|||
|
|||
![]() {أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى} |
#20
|
|||
|
|||
![]() أقسم الله تعالى بالملائكة في سورة المنازعات على البعث يوم القيامة حيث ذكر دورها في نزع الروح و في النفختين و في اهوال يوم القيامة. |
#21
|
|||
|
|||
![]() وقوله: {فلينظر الإنسان إلى طعامه}. فيه امتنانٌ وفيه استدلالٌ بإحياء النّبات من الأرض الهامدة على إحياء الأجسام بعدما كانت عظاماً باليةً وتراباً متمزّقاً) |
#22
|
|||
|
|||
![]() ( عبس وتولى ) قال ابن كثير :عبس بوجهه وتقول ببدنه ش عبس : كلح |
#23
|
|||
|
|||
![]()
|
#24
|
|||
|
|||
![]() قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ({يوم يتذكّر الإنسان ما سعى}. أي: حينئذٍ يتذكّر ابن آدم جميع عمله؛ خيره وشرّه، كما قال: {يومئذٍ يتذكّر الإنسان وأنّى له الذّكرى}). [تفسير القرآن العظيم: 8/317] |
#25
|
|||
|
|||
![]()
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|