|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() تلحظ أن الباب الأول قال فيه الإمام رحمه الله: (باب من الشرك لُبس الحلقة والخيط) وهنا قال: (باب ما جاء في الرّقى والتمائم) ولم يقل: |
#3
|
|||
|
|||
![]() - وقالَ السُّيُوطِيُّ: (وأَجْمَعَ العُلَمَاءُ على جَوَازِ الرُّقَى عندَ اجْتِمَاعِ ثَلاثَةِ شُرُوطٍ: |
#4
|
|||
|
|||
![]() التمائم: شَيْءٌ يُعَلَّقُ عَلَى الأَوْلاَدِ عَنِ الْعَيْنِ، لَكِنْ إِذَا كَانَ الْمُعَلَّقُ مِنَ الْقُرْآنِ فَرَخَّصَ فِيهِ بَعْضُ السَّلَفِ، وَبَعْضُهُمْ لَمْ يُرَخِّصْ فِيهِ، وَيَجْعَلُهُ مِنَ الْمَنْهِيِّ عَنْهُ. |
#5
|
|||
|
|||
![]() فالذي يبارك هو الله جل وعلا؛ فلا يجوز للمخلوق أن يقول: (باركت على الشيء)، (أو أبارك فعلكم) لأن لفظ البركة، ومعنى البركة، إنما هي من الله؛ لأن الخير: كثرته، لزومه، ثباته؛ إنما هو من الذي بيده الأمر. |
#6
|
|||
|
|||
![]() (فإن محمداًبريء منه)) هذا من الألفاظ التي تدل على أن الفعل من الكبائر؛ لأن من الأدلة على أن فعلاً ما من الكبائر، أو عملاً ما، أو قولاً ما من الكبائر، أن يقال فيه: (الله ورسوله منه بريئان) أو يتبرأ النبي -صلى الله عليه وسلم- منه؛ لأن ذلك يدل على عظم المعصية. |
#7
|
|||
|
|||
![]() ولهذا يقول كثير من أهل العلم:(إن أنواع التبرك بحيطان المسجد الحرام، وبالكعبة، أو نحو ذلك، أو بمقام إبراهيم: التمسح بذلك رجاء البركة من وسائل الشرك، بل هو من الشرك) من وسائل الشرك: الأكبر. |
#8
|
|||
|
|||
![]() فكُلُّ اعتقادٍ أو قولٍ أو عَمَلٍ ثَبَتَ أنَّه مَأْمُورٌ بِه مِن الشارعِ، فَصَرْفُهُ للهِ وحدَه تَوْحِيدٌ وإيمانٌ وإِخْلاَصٌ، وصَرْفُهُ لغَيْرِه شِرْكٌ وكُفْرٌ؛ فعَلَيْكَ بهذَا الضابطِ للشرْكِ الأكبرِ الذِي لاَ يَشُذُّ عنه شيءٌ. |
#9
|
|||
|
|||
![]() حدَّ الشرْكِ الأصْغَرِ هو:كُلُّ وَسِيلَةٍ وذَرِيعَةٍ يُتَطَرَّقُ منها إلى الشِّرْكِ الأكْبَرِ مِن الإِراداتِ والأقْوالِ والأفعالِ التي لَمْ تبْلُغْ رُتْبَةَ العِبادَةِ. |
#10
|
|||
|
|||
![]() تسجيل حضور يوم السبت: |
#11
|
|||
|
|||
![]() تسجيل حضور يوم الأحد: |
#12
|
|||
|
|||
![]() تسجيل حضور يوم الاثنين: |
#13
|
|||
|
|||
![]() تسجيل حضور يوم الثلاثاء: |
#14
|
|||
|
|||
![]() ما أَحْسَنَ إتْباعَ هذا البابِ بالبابِ الذِي قَبْلَه، |
#15
|
|||
|
|||
![]() المَواضِعَ الْمُعَدَّةَ للذبْحِ لغيرِ اللهِ يَجِبُ اجْتِنَابُ الذبحِ فِيها للهِ، كمَا أنَّ هذا المسجدَ لمَّا أُعِدَّ لمَعْصِيَةِ اللهِ صَارَ مَحَلَّ غَضَبٍ لأَجْلِ ذلكَ، فلا تَجُوزُ الصَّلاةُ فيهِ للهِ. |
#16
|
|||
|
|||
![]() وقوله هنا: (لا يذبح لله) هذا على جهة النفي المشتمل على النهي؛ لأن من أساليب اللغة العربية أنه يُترك صراحة النهي إلى صريح النفي؛ ليدل بدلالة أبلغ على أن النفي والنهي جميعاً مقصودان، فكأنه لا يصح أن يقع أصلاً، ولهذا أتى بصيغة النفي: (باب لا يذبح لله). |
#17
|
|||
|
|||
![]() الأزمنة تكون أعياداً؛ لأنها تعود في وقت معين، فقوله: ((هل كان فيها عيدٌ من أعيادهم؟)) يعني: عيداً مكانياً؛ لأنه قال: ((هل كان فيها عيد من أعيادهم))ويحتمل أيضاً أن يكون عيداً زمانياً. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|