تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الحادي والعشرين

[هيئة الإدارة]

تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في
(الأسبوع الحادي والعشرين)

*نأمل من طلاب المستوى الثاني الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم السبت.

محمد عبد الرازق شاكر لهذا

[صلاح الدين محمد]

الطاعة هي امتثال الأمر واجتناب النهي.

محمد عبد الرازق شاكر لهذا

[صلاح الدين محمد]

والربوبية لها معنيان:
ربوبية عامة بالخلق والملك والإنعام والتدبير، وهذه عامة لجميع المخلوقات.
وربوبية خاصة لأوليائه جل وعلا بالتربية الخاصة والهداية والإصلاح والنصرة والتوفيق والتسديد والحفظ.
والله تعالى هو الرب بهذه الاعتبارات كلها

محمد عبد الرازق شاكر لهذا

[محمد عبد الرازق]

أقسام التوحيد ثلاثة:
- 1: توحيد الربوبية: وهو إفراد الله تعالى بأفعاله من الخلق والرزق والملك والتدبير وغيرها.
- 2: توحيد الألوهية: وهو إفراد الله تعالى بالعبادة.
- 3: توحيد الأسماء والصفات، وهو إفراد الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العليا.

[صلاح الدين محمد]

وإنما يقع العبد في الذنوب والمعاصي إذا ضعف إيمانه وقل يقينه، وضعف حبه لله وحبه لثوابه، حتى يؤثر اللذة الفانية على ثواب الله الباقي، فيقع في التقصير ويستحق من العذاب بقدر ما يعمل من المعاصي.

[أحمد محمد عبد الخالق]

قال ابن جرير رحمه الله: (العبودية، عندَ جميع العرب أصلُها الذلّة، وأنها تسمي الطريقَ المذلَّلَ الذي قد وَطِئته الأقدام، وذلّلته السابلة (معبَّدًا) ومن ذلك قولَ طَرَفَة بن العَبْد:

تُبَارِي عِتَاقًا نَاجياتٍ وأَتْبَعت........وَظِيفًا وظيفًا فوق مَوْرٍ مُعَبَّدِ

[صلاح الدين محمد]

دعاء المسألة فهو الذي يكون فيه سؤال رغبة ورهبة لجلب منفعة أو دفع مضرة، فيكون عبادة لا يجوز صرفها لغير الله جل وعلا.

[صلاح الدين محمد]

دعاء العبادة فهو التعبد للمعبود بأفعال أو أقوال يتقرب بها إليه رغبة ورهبة فهذا صرفه لغير الله جل وعلا شرك أكبر

[محمد عبد الرازق]

العبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرةوهي لا تكون إلا بتذلل وخضوع.

[محمد عبد الرازق]

عبادة القلب جامعة لأمرين:
1- الاعتقاد وهو التصديق واليقين، ويسمّى قول القلب.
2- وعمل القلب من المحبة والخوف والرجاء والتوكل وغير ذلك من أعمال القلوب.

[محمد عبد الرازق]

درجات تحقيق العبودية:
1- تحقيق أصل العبادة, (الإسلام)
2- تحقيق الكمال الواجب, (المتقين)
3- تحقيق الكمال المستحب, (الإحسان).

[محمد عبد الرازق]

· الدعاء : دعاء مسألة ودعاء عبادة.
· دعاء المسألة فهو لجلب منفعة أو دفع مضرة.
- من أمثلة الشرك في دعاء المسألة: سؤال الأموات قضاء الحاجات والمَدَد والشفاعة وغير ذلك؛ فهذا من الشرك الأكبر، وهو ضلال بعيد، وكفر مبين، قال الله تعالى: ﴿وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لَا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ (5) وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ﴾[الأحقاف: 5، 6].
· وأما دعاء العبادة فهو: التعبد للمعبود بأقوال أو أعمال يُتقرب بها إليه رغبة ورهبة؛ فهذا صرفه لغير الله جل وعلا شرك أكبر.
- من أمثلة الشرك في دعاء العبادة: دعاء عُبّاد الأوثان من أنواع الأعمال التي يعملونها على جهة التعبّد والتقرّب؛ فهي شرك أكبر، والعياذ بالله.
· مسألة: مَنْ طلب من مخلوق ما يقدر عليه كأن يقولَ فقيرٌ لغني: أعطني من مال الله الذي أعطاك، أو يقول رجل لغيره: أعنِّي بكذا وكذا؛ فهذا ليس بشرك بإجماع العلماء، لأنه ليس فيه معاني العبادة.

[أسرار المالكي]

تسجيل حضور يوم السبت:
الغي والغواية بمعنى واحد ومعناهما : الضلال والخطأ ومخالفة الصواب والانهماك في الباطل.
والرشد نقيضه وهو الحق والصواب والهدى.

[أسرار المالكي]

تسجيل حضور الأحد:
قول ابن جرير: (العبودية عند جميع العرب أصلها الذلة) هذا بيان لما تكون به العبادة فهي لا تكون إلا بتذلل وخضوع ثم يصحب ذلك في العبادات الشرعية التي أمر الله بها أمور:
الأمر الأول: المحبة
الأمر الثاني: الانقياد.
الأمر الثالث: التعظيم.

[أسرار المالكي]

تسجيل حضور يوم الإثنين:
الخوف على قسمين:
القسم الأول: خوف العبادة.
القسم الثاني:الخوف الطبيعي.

[أسرار المالكي]

تسجيل حضور يوم الثلاثاء:
لإنابة: هي الرجوع والإقبال إلى الله تعالى.
قال قتادة في قوله تعالى: {وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ} : أي أقبلوا إلى ربكم.
وقال عبد الرحمن بن زيد : (الإنابة: الرجوع إلى الطاعة، والنزوع عما كانوا عليه، ألا تراه يقول: ( مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ ).

[أسرار المالكي]

تسجيل حضور يوم الأربعاء:
الذبح المراد به ذبح القرابين من الأنعام.
والذبح من الشعائر التعبدية الظاهرة فيفعلها الموحدون لله جل وعلا، ويفعلها المشركون تقرباً إلى معبوداتهم الباطلة لجلب النفع أو دفع الضر أو طلب الشفاعة أو الشكر.

[صلاح الدين محمد]

الخشوع في الصلاة فإنه يشمل معنيين:
- خشوع القلب بالتذلل والخضوع لله جل وعلا .
- وخشوع الجوارح بأداء الصلاة بطمأنينة وترك العبث والحركة المنافية للخشوع.

[صلاح الدين محمد]

الاستعانة هي طلب الإعانة على تحصيل نفع يرجى وقوعه.
والاستعاذة هي طلب الإعاذة من ضرّ يخشى وقوعه.
والاستغاثة هي طلب الإغاثة لتفريج كربة، فالاستغاثة أخص منهما لأنها تكون عند الشدة.
وهذا الطلب يكون بالقلب والقول والعمل.

[محمد عبد الرازق]

﴿حسبنا الله ونعم الوكيل): يقولها أناس فتبلغ بهم من رضوان الله جل وعلا والقرب منه والزلفى لديه منزلاً عالياً جداً، ويقولها أقوام لا تجاوز حناجرهم، وسرّ ذلك ما وقر في القلب من أنواع العبودية لله جل وعلا.

[محمد عبد الرازق]

الاستعانة: هي طلب الإعانة على تحصيل نفع يرجى وقوعه.
والاستعاذة: هي طلب الإعاذة من ضر يخشى وقوعه.
والاستغاثة: هي طلب الإغاثة لتفريج كربة، فالاستغاثة أخص منهما لأنها تكون عند الشدة.
وهذا الطلب يكون بالقلب والقول والعمل.
والاستعانة أوسع هذه المعاني الثلاثة وهي عند الإطلاق تشملها جميعاً ، فتكون الاستعاذة هي طلب الإعانة على دفع مكروه، والاستغاثة هي طلب الإعانة على تفريج كربة.

[محمد عبد الرازق]

الخشية: هي شدة الخوف المبنية على العلم ، وبذلك فُرق بينها وبين الخوف, وتتضمن التذلل والمحبة والتعظيم والانقياد, وهي أعظم ما يحمل العبد على التقوى خوفا من غضب المعبود وعقابه, أو خوفا من حرمان الفضل والبركات العظيمة.

[عبدالحميد أحمد]

فتبين بذلك أن الحنيفية هي الملة القويمة المستقيمة التي لا ميل فيها ولا انحراف، وهي ملة التوحيد

[عبدالحميد أحمد]

العبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة

[عبدالحميد أحمد]

فأما دعاء المسألة فهو الذي يكون فيه سؤال رغبة ورهبة لجلب منفعة أو دفع مضرة، فيكون عبادة لا يجوز صرفها لغير الله جل وعلا