|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع السابع عشر
|
#2
|
|||
|
|||
والفقه في الاصطلاح: العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسبة من أدلتها التفصيلية. وقد يطلق الفقه على الأحكام نفسها. |
#3
|
|||
|
|||
الطهارة هي مفتاح الصلاة، وآكد شروطها، والشرط لابد أن يتقدم على المشروط |
#4
|
|||
|
|||
ولا تحصل الطهارة بماء غير الماء كالخل والبنزين والعصير والليمون، وما شابه |
#5
|
|||
|
|||
وقد أجمع العلماء على طهارة سؤر ما يؤكل لحمه من بهيمة الأنعام وغيرها. |
#6
|
|||
|
|||
الفقه في الدين قسيم الجهاد؛ قال تعالى: (وما كان المؤمنون لينفروا كافة.فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون). |
#7
|
|||
|
|||
الطهارة مفتاح الصلاة وهي قسمان حسية ومعنوية |
#8
|
|||
|
|||
استقبال القبلة واستدبارها حال قضاء الحاجة |
#9
|
|||
|
|||
والمراد بارتفاع الحدث: إزالة الوصف المانع من الصلاة باستعمال الماء في جميع البدن، إن كان الحدث أكبر، وإن كان حدثاً أصغر يكفي مروره على أعضاء الوضوء بنية، وإن فقد الماء أو عجز عنه استعمل ما ينوب عنه، وهو التراب، على الصفة المأمور بها شرعاً. |
#10
|
|||
|
|||
السواك مسنون في جميع الأوقات،ويتأكد عند الوضوء، وعند الانتباه من النوم، وعند تغير رائحة الفم، وعند قراءة القرآن، وعند الصلاة. وكذا عند دخول المسجد والمنزل |
#11
|
|||
|
|||
الفرق بين حديث خمس من الفطرة، وعشر من الفطرة في الختان، وارخاء اللحية . |
#12
|
|||
|
|||
الفرق بين حديث خمس من الفطرة، وعشر من الفطرة في الختان، وارخاء اللحية . |
#13
|
|||
|
|||
الاستنجاء: إزالة الخارج من السبيلين بالماء. والاستجمار: مسحه بطاهر مباح منق كالحجر ونحوه. ويجزئ أحدهما عن الآخر والجمع بينهما أفضل. |
#14
|
|||
|
|||
السواك مسنون في جميع الأوقات، حتى الصائم لو تسوّك في حال صيامه فلا بأس بذلك سواء كان أول النهار أو آخره |
#15
|
|||
|
|||
الفرق بين حديث خمس من الفطرة، وعشر من الفطرة في الختان، وارخاء اللحية . |
#16
|
|||
|
|||
أحكام الماء إذا أصابته نجاسة |
#17
|
|||
|
|||
والمراد بارتفاع الحدث: إزالة الوصف المانع من الصلاة باستعمال الماء في جميع البد |
#18
|
|||
|
|||
لحديث قتادة عن عبد الله بن سرجس: (أن النبي صلّى اللّه عليه وسلّم نهى أن يبال في الجحر، قيل لقتادة: فما بال الجحر؟ قال: يقال: إنها مساكن الجن |
#19
|
|||
|
|||
من الأسباب الجالبة لمحبة الله تعالى: |
#20
|
|||
|
|||
فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبَّه لا محالة، ولهذا كانت المعطّلة والفرعونية والجهمية قطاّع الطريق على القلوب بينها وبين الوصول إلى المحبوب. |
#21
|
|||
|
|||
وبالجملة فإنَّ المعاصي نار النعم، تأكلُها كما تأكلُ النارُ الحطَبَ، عياذا بالله من زوال نعمته وتحوّل عافيته. |
#22
|
|||
|
|||
وبالجملة؛ فآثار المعصية القبيحة أكثر من أن يحيط بها العبدُ علماً، وآثار الطاعة الحسنة أكثر من أن يحيطَ بها علما، فخير الدنيا والآخرة بحذافيره في طاعة الله، وشرُّ الدنيا والآخرة بحذافيره في معصيته، وفي بعض الآثار يقول الله سبحانه وتعالى: (من ذا الذي أطاعني فشقي بطاعتي؟! ومن ذا الذي عصاني فسعد بمعصيتي؟!). |
#23
|
|||
|
|||
السابع: وهو من أعجبها، انكسار القلب بكليته بين يدي الله تعالى، وليس في التعبير عن هذا المعنى غير الأسماء والعبارات |
#24
|
|||
|
|||
وأنَّ العبودية تقتضي رضاه بما رَضِيَ له به سيده ومولاه؛ فإن لم يوفِ قدْرَ المقَامِ حقَّه فهو لضَعْفِهِ |
#25
|
|||
|
|||
فلو علم العبد أن نعمة الله عليه في البلاء ليست بدون نعمة الله عليه في العافية لشغل قلبه بشكره ولسانه: "اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك"، وكيف لا يشكر من قيَّض له ما يستخرج خبَثَه ونُحَاسَه، وصيَّرَه تِبْرا خالصاً يصلح لمجاورته والنظر إليه في داره؟!! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحضور, تسجيل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|