تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع الثاني عشر

[هيئة الإدارة]

تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في
(الأسبوع الثاني عشر)

*نأمل من طلاب المستوى الأول الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم السبت.

منى الحايك شاكر لهذا

[منى الحايك]

تربيةالله تعالى لخلقه :
تربيةعامة،وتربيةخاصة.
1⃣التربيةالعامة:
===========
هي خلقه للمخلوقين ،وتدبير أمرهم من رزق ،وهدايةلما في مصلحتهم ،التي فيها بقاؤهم في هذه الدنيا.
2⃣التربيةالخاصة:
==========
تربيةلأصفيائه وأوليائه ،فيربيهم بالإيمان،وييسره لهم، ويوفقهم للإيمان،ويبعدعنهم كل مايحول بينهم وبينه.
وحقيقتها: هي تربيةتوفيق وتيسيرلكل خير،والعصمةعن كل شر.
=======================

منى الحايك شاكر لهذا

[منى الحايك]

{وَالْجِبَالَ أَوْتَاداً}*تمسكُ الأرضَ لئلا تضطربَ بكمْ وتميد.


{وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجاً}*أي: ذكوراً وإناثاً من جنسٍ واحدٍ، ليسكنَ كلٌّ منهما إلى الآخرِ،*فتكونَ المودةُ والرحمةُ، وتنشأَ عنهما الذريةُ، وفي ضمنِ هذا الامتنانُ بلذةِ المنكحِ.

منى الحايك شاكر لهذا

[هدى هاشم]

اشتملت الفاتحة على بيان أنواع التوحيد الثلاثة واشتملت كذلك على بيان أهمية اخلاص الدين لله "إياك نعبد وإياك نستعين"

منى الحايك شاكر لهذا

[مريم شربجي]

الحمد الله

منى الحايك شاكر لهذا

[منى الحايك]

تم الاستماع للتسجيل الصوتي تفسيرلسورةالنبأ من فضل الله

منى الحايك شاكر لهذا

[منى الحايك]

{إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازاً}*الْمَفَازُ: الفَوْزُ والظَّفَرُ بالمطلوبِ والنجاةُ من النَّارِ.*
33-*{وَكَوَاعِبَ}؛ أَيْ: لَهُمْ نِسَاءٌ كَوَاعِبُ؛ أَيْ: أَثْدَاؤُهُنَّ قَائِمَةٌ عَلَى صُدُورِهِنَّ لَمْ تَتَكَسَّرْ، فَهُنَّ عَذَارَى نَوَاهِدُ،*{أَتْرَاباً}؛ أَيْ: مُتَسَاوِيَاتٍ فِي السِّنِّ.*

م الاستماع لتفسيرالسعدي سورةالنبأ
وتمت قراءةتفسيرالشيخ الأشقر

منى الحايك شاكر لهذا

[البندري بنت عبد الله]

الآية :
{ عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ ﴿١﴾ عَنِ ٱلنَّبَإِ ٱلْعَظِيمِ }
ذكر سبحانه تساؤلهم عن ماذا، وبيَّنه فقال: (عن النبأ العظيم). فأورده سبحانه أولاً على طريقة الاستفهام مبهماً لتتوجه إليه أذهانهم، وتلتفت إليه أفهامهم، ثم بيَّنه بما يفيد تعظيمه وتفخيمه؛ كأنه قيل: عن أي شيء يتساءلون؟ هل أخبركم به؟ ثم قيل بطريق الجواب: (عن النبأ العظيم).
(الشوكاني: 5/363.)

[البندري بنت عبد الله]

الآية :
{ فَذُوقُوا۟ فَلَن نَّزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا}
عن عبد الله بن عمرو، قال: لم تنزل على أهل النار آية أشد من هذه: (فذوقوا فلن نزيدكم إلا عذاباً)؛ قال: فهم في مزيد من العذاب أبداً. والعياذ بالله

[البندري بنت عبد الله]

الآية :
{ إِنَّآ أَنذَرْنَٰكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنظُرُ ٱلْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ ٱلْكَافِرُ يَٰلَيْتَنِى كُنتُ تُرَٰبًۢا}
عن أبي هريرة وابن عمر رضي الله عنهم أن الله تعالى يقتص يوم البعث للبهائم، بعضها من بعض ثم يقول لها: كوني تراباً، فتكون؛ فيتمنى الكافر مثل ذلك. فقد عُلِم أن ذلك اليوم في غاية العظمة، وأنه لا بد من كونه.

(البقاعي:21/216.)

[هدى هاشم]

أوضح الشيخ السعدي رحمه الله أن الله عز وجل أقسم في بداية سورة النازعات بالملائكة الكرام الذين ينفذون أوامر الله في سرعة ونشاط, ويحتمل أن يكون المقسم عليه الجزاء والبعث بدليل الحديث بعد القسم عن أحوال يوم القيامة ويحتمل أن المقسم عليه الملائكة حيث أن الايمان بهم ركن من أركان الايمان الستة كما ورد في حديث جبريل الطويل.

منى الحايك شاكر لهذا

[نيفين الجوهري]

فَمَن شَاء اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآباً}
أي: عملاً، وقدَمَ صِدْقٍ يرجعُ إليه يومَ القيامةِ.
{إِنَّا أَنذَرْنَاكُمْ عَذَاباً قَرِيباً}

منى الحايك شاكر لهذا

[نيفين الجوهري]

اختلف السلف في الناشطات على أقوال:
1-الملائكة، وهو قول ابن عباس من رواية العوفي، وهو الراجح كما سبق في النازعات.
2-الموت، وهو قول مجاهد من طريق ابن أبي نجيح.
وقد أدخل ابن جرير ابن عباس والسدي في من قال بهذا القول، ولا يتضح دخولهما فيه؛ لأن عبارتهما مجملة، وقد صرَّح السدي بالسند نفسه في تفسير (النازعات) أنها النفس، والأوْلى أن يحمل هنا عليها، فيكون قوله في الناشطات كقوله في النازعات.
أما ابن عباس فقد ورد بالسند نفسه في تفسير النازعات، وجعله تحت قول من قال هي الملائكة، مع أن عبارته مجملة كذلك، حيث قال: (النازعات) حين تنزع نفسه، (والناشطات) حين تنشط نفسه، وهذا مشكل، والله أعلم.
3-أنها النجوم تنشط من أفق إلى أفق، وهو قول قتادة من طريق معمر.
4-أنها الأَوْهاق، وهي الحبل يُرمى في أُنشوطة، فتؤخذ به الدابة أو الإنسان، وهو قول عطاء.
(3)السبح يطلق على العوم في الماء والمرور في السماء؛

[أسرار المالكي]

تسجيل حضور يوم السبت:
تربية الله تعالىَ لخلقِهِ نوعانِ: عامةٌ وخاصةٌ.
فالعامةُ: هيَ خلقُهُ للمخلوقينَ، ورزقُهمْ، وهدايتُهم لما فيهِ مصالحهمُ، التي فيهَا بقاؤُهمْ في الدنيَا.
والخاصةُ: تربيَتُهُ لأوليائِهِ، فيربِّيهِم بالإيمانِ، ويوفِّقُهُمْ لَهُ، ويكمِّلُهُ لهمْ، ويدفعُ عنهمْ الصوارِفَ والعوائقَ الحائلةَ بينهُمْ وبينَهُ.
وحقيقتُهَا: تربيةُ التوفيقِ لكلِّ خيرٍ، والعصمةُ عَنْ كلِّ شرٍّ، ولعلَّ هذا [المعنَى] هوَ السرُّ في كونِ أكثرِ أدعيةِ الأنبياءِ بلفظِ الربِّ، فإنَّ مطالبَهمْ كلهَا داخلةٌ تَحتَ ربوبيتهِ الخاصةِ.

منى الحايك شاكر لهذا

[أسرار المالكي]

تسجيل حضور يوم الأحد:
ذكر الله تعالى ما يكون في يومِ القيامةِ الذي يتساءلُ عنهُ المكذِّبونَ، ويجحدهُ المعاندونَ، أنه يومٌ عظيمٌ، وأن اللهَ جعله {مِيقَاتاً} للخلق {يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجاً} ويجري فيه من الزعازع والقلاقل ما يشيب له الوليد، وتنزعج له القلوب، فتسير الجبال، حتى تكون كالهباء المبثوث، وتشقق السماء حتى تكون أبواباً، ويفصل الله بين الخلائق بحكمه الذي لا يجور، وتوقد نار جهنم التي أرصدها الله وأعدها للطاغين، وجعلها مثوى لهم ومآباً، وأنهم يلبثون فيها أحقاباً كثيرة، و(الحقب) على ما قاله كثير من المفسرين: ثمانون سنة

[أسرار المالكي]

لما ذكرَ حالَ المجرمينَ، ذكرَ مآلَ المتقينَ، فقالَ: {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازاً} أي: الذينَ اتقوا سخطَ ربهمْ، بالتمسكِ بطاعتهِ، والانكفافِ عمَّا يكرهه فلهمْ مفازٌ ومنجى، وبُعدٌ عن النارِ، وفي ذلكَ المفازِلهمْ {حَدَائِقَ} وهيَ البساتينُ الجامعةُ لأصنافِ الأشجارِ الزاهيةِ، في الثمارِ التي تتفجرُ بينَ خلالها الأنهار، وخصَّ الأعنابَ لشرفهِ وكثرتهِ في تلكَ الحدائق.

[أسرار المالكي]

تسجيل حضور يوم الاثنين:
لما ذكرَ حالَ المجرمينَ، ذكرَ مآلَ المتقينَ، فقالَ: {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازاً} أي: الذينَ اتقوا سخطَ ربهمْ، بالتمسكِ بطاعتهِ، والانكفافِ عمَّا يكرهه فلهمْ مفازٌ ومنجى، وبُعدٌ عن النارِ، وفي ذلكَ المفازِلهمْ {حَدَائِقَ} وهيَ البساتينُ الجامعةُ لأصنافِ الأشجارِ الزاهيةِ، في الثمارِ التي تتفجرُ بينَ خلالها الأنهار، وخصَّ الأعنابَ لشرفهِ وكثرتهِ في تلكَ الحدائق.

[أسرار المالكي]

تسجيل حضور يوم الثلاثاء:
تفسير الشيخ محمد الاشقر
لسُورَةُ النَّازِعَاتِ فهي تُسَمَّى سُورَةَ السَّاهِرَةِ.
1- {وَالنَّازِعَاتِ} أَقْسَمَ سُبْحَانَهُ بالملائكةِ الَّتِي تَنْزِعُ أرواحَ الْعِبَادِ عَنْ أجسادِهِم كَمَا يَنْزِعُ النازِعُ فِي القَوْسِ فَيَبْلُغُ بِهَا غايةَ المَدِّ، {غَرْقاً}؛ أَيْ: إِغْرَاقاً فِي النَّزْعِ حَيْثُ تَنْزِعُهَا مِنْ أَقَاصِي الأجسادِ.
2- {وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطاً}؛ أَيْ: تَنْشِطُ النُّفُوسَ؛أَيْ: تُخْرِجُهَا من الأجسادِ جَذْباً بِقُوَّةٍ، والنَّشْطُ: الجَذْبُ بِسُرْعَةٍ، وَقِيلَ: النَّاشِطَاتُ لأرواحِ الْمُؤْمِنِينَ، وَالنَّازِعَاتُ لأَرْوَاحِ الْكَافِرِينَ.
3- {وَالسَّابِحَاتِ}:الْمَلائِكَةُ يَنْزِلُونَ مِن السَّمَاءِ مُسْرِعِينَ لأمرِ اللَّهِ.

[أسرار المالكي]

تسجيل حضور يوم الاربعاء:
تفسير الشيخ محمد الاشقر..
يقولُ [اللهُ] تعالى لنبيهِ محمد صلى اللهُ عليهِ وسلمَ: {هَلْ أتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى} وهذَا الاستفهامُ عنْ أمرٍ عظيمٍ متحققٍ وقوعهُ، أي: هلْ أتاكَ حديثهُ {إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى} وهوَ المحلُّ الذي كلَّمَهُ اللهُ فيهِ، وامتنّ عليهِ بالرسالةِ، واختصَّهُ بالوحيِ والاجتباءِ فقالَ لهُ: {اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى} أي: فانههُ عن طغيانهِ وشركهِ وعصيانهِ بقولٍ ليِّنٍ، وخطابٍ لطيفٍ، لعلَّهُ {يتذكرُ أو يخشَى}.

منى الحايك شاكر لهذا

[أسرار المالكي]

تسجيل حضور يوم الخميس:
فسّر الشيخ السعدي
يقولُ تعالى مبيِّناً دليلاً واضحاً لمنكري البعثِ ومستبعدي إعادةِ اللهِ للأجسادِ: {أَأَنْتُمْ} أيُّها البشرُ {أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّمَاءُ}ذاتُ الجرْمِ العظيم، والخلقِ القوي، والارتفاعِ الباهِر {بَنَاهَا} اللهُ، {رَفَعَ سَمْكَهَا} أي: جرمهَا وصورتهَا، {فَسَوَّاهَا} بإحكامٍ وإتقانٍ يحيرُ العقولَ، ويذهلُ الألبابَ.

منى الحايك شاكر لهذا

[منى الحايك]

إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى}؛*أَيْ: فِيمَا ذُكِرَ مِنْ قِصَّةِ فِرْعَوْنَ وَمَا فُعِلَ بِهِ عِبْرَةٌ عَظِيمَةٌ لِمَنْ شَأْنُهُ أَنْ يَخْشَى اللَّهَ وَيَتَّقِيَهُ.


سجيل الحضورليوم الاربعاءسورةالنازعات

[منى الحايك]

{وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى}؛*أَيْ: أُظْهِرَتْ إِظْهَاراً لا يَخْفَى عَلَى أَحَدٍ.*

سجيل الحضورليوم الخميس تتمةسورةالنازعات