تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في الأسبوع السادس

[هيئة الإدارة]

تسجيل الحضور اليومي بفوائد علمية مما يدرس في
(الأسبوع السادس)

*نأمل من طلاب المستوى الأول الكرام أن يسجلوا حضورهم اليومي هنا بذكر فوائد علمية مما درسوه في ذلك اليوم، وسيبقى هذا الموضوع مفتوحاً إلى صباح يوم السبت.

هبة هاشم ,منى الحايك شاكرون لهذا

[منى الحايك]

*شَرْطَ العِبادةِ*:
💎إخلاصُ النِّيَّةِ للهِ سبحانَه وتعالى ، لقولِ

(وما أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ ...)لسلام عليكم

هبة هاشم ,كمال بناوي شاكرون لهذا

[رحاب حسن]

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
العِلْمَ عِبادةٌ، قالَ بعضُ العُلماءِ : ( العِلْمُ صلاةُ السِّرِّ ، وعبادةُ القَلْبِ ) فإذا فقد العلم إخلاصَ النِّيَّةِ ، انْتَقَلَ من أَفْضَلِ الطاعاتِ إلى أَحَطِّ المخالَفاتِ ولا شيءَ يَحْطِمُ العِلْمَ مثلُ الرياءِ
ومما يُؤْثَرُ عن سُفيانَ بنِ سَعيدٍ الثوريِّ رَحِمَه اللهُ تعالى قولُه : ( مَا عَالَجْتُ شَيْئًا أَشَدَّ عَلَيَّ مِنْ نِيَّتِي )

(كنْ سَلَفِيًّا على الْجَادَّةِ ، طريقِ السلَفِ الصالحِ من الصحابةِ رَضِي اللهُ عَنْهُم ، فمَن بَعْدَهم مِمَّنْ قَفَا أَثَرَهم في جميعِ أبوابِ الدينِ )
(أهلُ السنَّةِ : نَقاوةُ المسلمينَ، وهم خيرُ الناسِ للناسِ )

كمال بناوي شاكر لهذا

[رحاب حسن]

/مُلازَمَةُ خَشيةِ اللهِ تعالى :
..............................
أنَّ العالِمَ لا يُعَدُّ عالِمًا إلا إذا كان عامِلًا ولا يَعْمَلُ العالِمُ بعِلْمِه إلا إذا لَزِمَتْه خَشيةُ اللهِ .
دوامُ الْمُراقَبَةِ :
السيرإلى الله للعبد يكون بينَ الخوفِ والرجاءِ فإنهما للمسلِمِ كالْجَناحَيْنِ للطائرِ .

خَفْضُ الْجَناحِ ونَبذُ الْخُيلاءِ والكِبرياءِ :
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
العلى طالب العلم أن يلزم اللُّصُوقَ إلى الأرضِ والإزراءَ على نفسِك وهَضْمَها ومُراغَمَتَها عندَ الاستشرافِ لكِبرياءَ أو غَطرسةٍ أو حُبِّ ظُهورٍ أو عُجْبٍ ... ونحوِ ذلك من آفاتِ العِلْمِ القاتلةِ له الْمُذهِبَةِ لِهَيْبَتِه الْمُطْفَئِةِ لنورِه

كمال بناوي شاكر لهذا

[مريم شربجي]

العلم عبادة

كمال بناوي شاكر لهذا

[عائشة محمد إقبال]

قال الإمام أحمد-رحمه الله تعالى:((أصل العلم خشية الله)).
خشية الله هي الخوف من الله المبني على العلم والتعظيم.
كما قال الله تعالى:((إنما يخشى الله من عباده العلماء))فاطر:28.

كمال بناوي شاكر لهذا

[نيفين الجوهري]

بسم الله الرحمن الرحيم
إنْ فَقَدَ العِلْمُ إخلاصَ النِّيَّةِ ، انْتَقَلَ من أَفْضَلِ الطاعاتِ إلى أَحَطِّ المخالَفاتِ ولا شيءَ يَحْطِمُ العِلْمَ مثلُ الرياءِ : رياءُ شِرْكٍ ، أو رِياءُ إخلاصٍ ومِثلُ التسميعِ ، بأن يَقولَ مُسَمِّعًا : عَلِمْتُ وحَفِظْتُ
الْخَصْلَةُ الجامعةُ لِخَيْرَي الدنيا والآخِرةِ ( مَحَبَّةُ اللهِ تعالى ومَحَبَّةُ رسولِه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) وتَحقيقُها بتَمَحُّضِ المتابَعَةِ وقَفْوِ الأثَرِ للمعصومِ .قال اللهُ تعالى : { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ }

كمال بناوي شاكر لهذا

[نيفين الجوهري]

كنْ على جَادَّةِ السلَفِ الصالحِ
كنْ سَلَفِيًّا على الْجَادَّةِ ، طريقِ السلَفِ الصالحِ من الصحابةِ رَضِي اللهُ عَنْهُم ، فمَن بَعْدَهم مِمَّنْ قَفَا أَثَرَهم في جميعِ أبوابِ الدينِ ، من التوحيدِ والعِباداتِ

كمال بناوي شاكر لهذا

[كمال بناوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى الحايك

*شَرْطَ العِبادةِ*:
💎إخلاصُ النِّيَّةِ للهِ سبحانَه وتعالى ، لقولِ

(وما أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ ...)لسلام عليكم

شرطا قبول العبادة هما الإخلاص والمتابعة

هبة هاشم شاكر لهذا

[كمال بناوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيفين الجوهري

بسم الله الرحمن الرحيم
إنْ فَقَدَ العِلْمُ إخلاصَ النِّيَّةِ ، انْتَقَلَ من أَفْضَلِ الطاعاتِ إلى أَحَطِّ المخالَفاتِ ولا شيءَ يَحْطِمُ العِلْمَ مثلُ الرياءِ : رياءُ شِرْكٍ ، أو رِياءُ إخلاصٍ ومِثلُ التسميعِ ، بأن يَقولَ مُسَمِّعًا : عَلِمْتُ وحَفِظْتُ
الْخَصْلَةُ الجامعةُ لِخَيْرَي الدنيا والآخِرةِ ( مَحَبَّةُ اللهِ تعالى ومَحَبَّةُ رسولِه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) وتَحقيقُها بتَمَحُّضِ المتابَعَةِ وقَفْوِ الأثَرِ للمعصومِ .قال اللهُ تعالى : { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ }

احرصي لاحقا على التعبير عن الفوائد بأسلوبك.

[إشراقة جيلي محمد]

يكون الإخلاص في طلب العلم بأمور:

ـــ بِنِيَّة امتثال أمر الله عزّ وجل {فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك}.
ـــ بِنِيَّة حفظ الشريعة لأنَّ حفظ الشريعة يكون بالتعلم والحفظ في الصدور والكتابة في السطور.
ـــ بِنِيَّة حماية الشريعة والدفاع عنها.
ـــ بِنِيَّة الاتباع لا الابتداع ؛ ولابد من التعلم لاتباع الشرع .(الكتاب وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم)

[منى الحايك]

قال ابن تيميةرحمه الله تعالى:( وأهلُ السنَّةِ : نَقاوةُ المسلمينَ، وهم خيرُ الناسِ للناسِ ) اهـ .*فالْزَم السبيلَ*{ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ }*.

[منى الحايك]

قال الامام أحمد رحمه الله تعالى:(*أَصْلُ الْعِلْمِ خَشْيَةُ اللهِ تَعَالَى )*

[منى الحايك]

التحَلِّي بدوامِ المراقَبَةِ للهِ تعالى في السرِّ والعَلَنِ

[مريم منير]

المراقبة
شأنها كبير وتدخل في كل عمل نعمله في اليوم والليلة، و يجب على المؤمن تحري مرضاة الله في كل شؤونه مهما صغرت،
والمؤمن تنفعه الذكرى، والقلب يتقلب ويحتاج لكثرة المراقبة حتى يطبع عليه تحري مرضاة الله في السر والعلن .
أسأل الله أن يوفقنا لدوام المراقبة، و الخشية منه و تحري مرضاته في كل وقت وحين فهو ولي ذلك والقادر عليه .

[البندري بنت عبد الله]

فائدة لدرس يوم الأحد "


العلم عبادة ومن أخلص العبادة لله تعالى واتقاه وأحبه محبة عظيمة وخشي عذابه وعقابه، طاب عيشه وزاد علمه وفتح الله عليه من الخير مالم يخطر له على بال قال تعالى ( ياأيها الذين امنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقاناً ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم)
فاستطاع ان يفرق بين الحق والباطل، الطاعه والمعصيه، النافع والصار، النور والضلال، وكان صاحب فراسه وشدة ملاحظه نسأل الله من فضله.

أما إذا غفل أغلق عليه والعياذ بالله.

[البندري بنت عبد الله]

اليوم الأحد..

قال الله تعالى: { إنما يخشى الله من عباده العلماء } فالإنسان إذا علم الله عز وجل حق العلم وعرفه حق المعرفة فلا بد أن يقوم في قلبه خشية الله لأنه إذا علم ذلك علم عن رب عظيم عن رب قوي عن رب قاهر عن رب عالم بما يسر ويخفي الإنسان فتجده يقوم بطاعة الله عز وجل أتم قيام { إنما يخشى الله من عباده العلماء } قال العلماء : والفرق بين الخشية والخوف أن الخشية تكون من عظم المخشي والخوف من ضعف الخائف الخوف يكون من ضعف الخائف وإن لم يكن المخوف عظيما

[البندري بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البندري بنت عبد الله

فائدة لدرس يوم الأحد "


العلم عبادة ومن أخلص العبادة لله تعالى واتقاه وأحبه محبة عظيمة وخشي عذابه وعقابه، طاب عيشه وزاد علمه وفتح الله عليه من الخير مالم يخطر له على بال قال تعالى ( ياأيها الذين امنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقاناً ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم)
فاستطاع ان يفرق بين الحق والباطل، الطاعه والمعصيه، النافع والصار، النور والضلال، وكان صاحب فراسه وشدة ملاحظه نسأل الله من فضله.

أما إذا غفل أغلق عليه والعياذ بالله.

عفواً ليوم السبت..

[نيفين الجوهري]

بسم الله الرحمن الرحيم
مُلازَمَةُ خَشيةِ اللهِ تعالى :

التَّحَلِّي بعِمارةِ الظاهِرِ والباطِنِ بخشْيَةِ اللهِ تعالى: مُحافِظًا على شعائرِ الإسلامِ وإظهارِ السُّنَّةِ ونَشرِها بالعَمَلِ بها والدعوةِ إليها دَالًّا على اللهِ بعِلْمِكَ وسَمْتِكَ وعَمَلِكَ مُتَحَلِّيًا بالرجولةِ والمساهَلَةِ والسمْتِ الصالحِ .ومِلاكُ ذلك خَشيةُ اللهِ تعالى ، ولهذا قالَ الإمامُ أحمدُ رَحِمَه اللهُ تعالى :( أَصْلُ الْعِلْمِ خَشْيَةُ اللهِ تَعَالَى )
إنما يخشى الله من عباده العلماء } قال العلماء : والفرق بين الخشية والخوف أن الخشية تكون من عظم المخشي والخوف من ضعف الخائف الخوف يكون من ضعف الخائف وإن لم يكن المخوف عظيما

[نيفين الجوهري]

دوامُ الْمُراقَبَةِ :

التحَلِّي بدوامِ المراقَبَةِ للهِ تعالى في السرِّ والعَلَنِ سائرًا إلى ربِّك بينَ الخوفِ والرجاءِ فإنهما للمسلِمِ كالْجَناحَيْنِ للطائرِ .
فأَقْبِلْ على اللهِ بكُلِّيَّتِكَ ولْيَمْتَلِئْ قلْبُك بِمَحبَّتِه ولسانُك بذِكْرِه والاستبشارِ والفرْحِ والسرورِ بأحكامِه وحُكْمِه سبحانَه
حلية طالب العلم تقتضي أنَّ طالب العلم يستشعر أنَّ الله تعالى يراقبه ، فهو يراقب عملَه الظاهر ، وهو يراقب نيته ومقصده ؛ لأنَّ الله تعالى كما وصف نفسه بقوله: { إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَىٰ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ }

[آلاء محمد خليل]

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله تعالى:﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ (آل عمران 102)

قال النبي صل الله عليه و سلم: " طلب العلم فريضة على كل مسلم"
الدين يأخذ من نبعيه الصافيين القرآن و السنة..

طالب العلم إذا لم يتحل بالأخلاق الفاضلة فإن طلبه للعلم لا فائدة فيه...

*العلم العبادة
قال بعض العلماء: العلم صلاة السر و عبادة القلب...

* كن على جادة السف الصالح
كن سلفيا على الجادة طريق السلف الصالح من الصحابة رضي الله عنهم فمن بعدهم ممن قفا أثرهم في جميع أبواب الدين

[آلاء محمد خليل]

بسم الله الرحمن الرحيم

آداب طالب العلم في نفسه
*ملازمة خشية الله تعالى:
الخشية أعظم من الخوف
الزم خشية الله في السر و العلن
العالم لا يعد عالما إلا إذا كان عاملا و لا يعمل بعلمه إلا إذا لزمته خشية الله

*دوام المراقبة:
دوام المراقبة لله ,أن الإنسان يكون دائما يعبد الله كأنه يراه
و ان يكون سائرا بين الخوف و الرجاء فإنهما للمسلم كالجناحين للطائر

*خفض الجناح و نبذ الخيلاء و الكبرياء:
العفاف الحلم الصبر التواضع للحق و سكون الطائر من الوقار و الرزانه فخفض الجناح متحملا ذل التعلم لعزة العلم ذليلا للحق

[منى الحايك]

يُؤْثَرُ عن الإمامِ الشافعيِّ رَحِمَه اللهُ تعالى : ( لو أَوْصَى إنسانٌ لأَعْقَلِ الناسِ صُرِفَ إلى الزهَّادِ )

[منى الحايك]

التَّحَلِّي بـ ( رَوْنَقِ العِلْمِ ) حُسْنِ السمْتِ ، والْهَدْيِ الصالحِ ، من دَوامِ السكينةِ والوَقارِ والخشوعِ والتواضُعِ ولزومِ الْمَحَجَّةِ بعِمارةِ الظاهِرِ والباطنِ والتَّخَلِّي عن نواقِضِها .

[منى الحايك]

التَّحَلِّي بـ ( الْمُروءةِ ) وما يَحْمِلُ إليها ، من مَكارِمِ الأخلاقِ وطَلاقةِ الوَجْهِ ، وإفشاءِ السلامِ وتُحَمُّلِ الناسِ والأَنَفَةِ من غيرِ كِبرياءَ*والعِزَّةِ في غيرِ جَبَرُوتٍ والشهامةِ في غيرِ عَصَبِيَّةٍ والْحَمِيَّةِ في غيرِ جَاهليَّةٍ .