س1: من مؤلف هذه الرسالة؟
مؤلف الرسالة أبو محمد عبد الغني بن سرور المقدسي الحنبلي رحمه الله
س2: أكمل: اسم عبد المطلب هو: شيبة وسمّي بذلك: وذلك لما سافر مع عمه المطلب بن هاشم إلى مكة ورآه أهل مكة وعليه أثر السفر فسألوه فقالو من هذا فقال:
هذا عبدي فسموه بعبد المطلب .
س3: اذكر اثنين من إخوته صلى الله عليه وسلم من الرضاعة.
-أبا سلمة عبد الله بن الأسد المخزومي
-وحمزة بن عبد المطلب
س4: تحدّث عن أخلاقه صلى الله عليه وسلم قبل النبوّة.
-منحه الله الأخلاق الحميدة وجبله عليه ، وكان خلقه القرآن قوله تعالى : ( وإنك لعلى خلق عظيم ) .
ويصفونه بالأمين ، لأنه أمين على ما يؤتمن عليه من آمانتهم بعد مارأو من صدقه وأمانته وطهارته .
-
س5: ما حكم زيارة غار حراء وغار ثور؟ علل لما تقول.
حكمه : لامانع لزيارته ، وأما إن كان بهدف التعظيم والتبرك بترابه فهو من البدعة .
س6: تحدّث عن هجرته صلى الله عليه وسلم للمدينة، مبيّناً من رافقه والأسباب التي بذلها صلى الله عليه وسلم لإنجاح هجرته.
وذلك بسبب عزم أهل مكة على قتله واتفقوا على أن يجمعوا من كل قبيلة شابا ، ويضربوه ضربة الرجل الواحد ،
ليضيع دمه بين القبائل وخرج عليهم ولم يشاهدوه من دون أن يمكنوا منه ، ولما خرج قرأعليه قوله تعالى : (( وجعلنا من بين أيدهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لايبصرون ) .
وخرج النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر ،وكان أبو بكر قد جهز راحلتين أعدهما لسفر ومعه مولاه عامر بن فهيرة وواعدوه بعد ثلاث واختبئا في الغار وبينما هما بالغار رأى أبو بكر
آثار المشركين فقال : يارسول الله لو أن أحدهم رفع قدمه لرآنا ، فقال : ما ظنك باثنين والله ثالثهما ؟ ومكثا في الغار ثلاث ليال ثم انطلقا ومعهما عامر بن فهيرة وكان معهم دليل من رجل من المشركين إلى المدينة .
س3: اذكر اثنين من إخوته صلى الله عليه وسلم من الرضاعة.
-أبا سلمة عبد الله بن الأسد المخزومي
-وحمزة بن عبد المطلب
س4: تحدّث عن أخلاقه صلى الله عليه وسلم قبل النبوّة.
-منحه الله الأخلاق الحميدة وجبله عليه ، وكان خلقه القرآن قوله تعالى : ( وإنك لعلى خلق عظيم ) .
ويصفونه بالأمين ، لأنه أمين على ما يؤتمن عليه من آمانتهم بعد مارأو من صدقه وأمانته وطهارته .
-
س5: ما حكم زيارة غار حراء وغار ثور؟ علل لما تقول.
حكمه : لامانع لزيارته ، وأما إن كان بهدف التعظيم والتبرك بترابه فهو من البدعة .
س6: تحدّث عن هجرته صلى الله عليه وسلم للمدينة، مبيّناً من رافقه والأسباب التي بذلها صلى الله عليه وسلم لإنجاح هجرته.
وذلك بسبب عزم أهل مكة على قتله واتفقوا على أن يجمعوا من كل قبيلة شابا ، ويضربوه ضربة الرجل الواحد ،
ليضيع دمه بين القبائل وخرج عليهم ولم يشاهدوه من دون أن يمكنوا منه ، ولما خرج قرأعليه قوله تعالى : (( وجعلنا من بين أيدهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لايبصرون ) .
وخرج النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر ،وكان أبو بكر قد جهز راحلتين أعدهما لسفر ومعه مولاه عامر بن فهيرة وواعدوه بعد ثلاث واختبئا في الغار وبينما هما بالغار رأى أبو بكر
آثار المشركين فقال : يارسول الله لو أن أحدهم رفع قدمه لرآنا ، فقال : ما ظنك باثنين والله ثالثهما ؟ ومكثا في الغار ثلاث ليال ثم انطلقا ومعهما عامر بن فهيرة وكان معهم دليل من رجل من المشركين إلى المدينة .
اذكر ثلاثة ممن حضروا غسل النبي صلى الله عليه وسلم ؟
عمه العباس بن عبد المطلب .
وعلي ابن طالب .
والفضل ابن عباس .