دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > مجموعة المتابعة الذاتية > منتدى المستوى السابع ( المجموعة الأولى)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 4 محرم 1438هـ/5-10-2016م, 01:55 AM
هيئة الإدارة هيئة الإدارة غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
المشاركات: 29,544
افتراضي تسجيل الحضور وأداء مهام الأسبوع الثامن

تسجيل الحضور وأداء مهام الأسبوع الثامن

*هذا الموضوع مُخصص لتسجيل حضور الطلاب الذين أتموا أداء مهام الأسبوع الثامن.

وفقكم الله لما يحب ويرضى.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 5 محرم 1438هـ/6-10-2016م, 01:52 PM
مولاي رشيد ياسمين مولاي رشيد ياسمين غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 106
افتراضي

تم بحمد الله

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 7 محرم 1438هـ/8-10-2016م, 11:41 PM
عبدالعزيز المطيري عبدالعزيز المطيري غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 139
افتراضي

تم بحمد الله

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 8 محرم 1438هـ/9-10-2016م, 05:18 AM
حذيفة بن مبارك حذيفة بن مبارك غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثاني
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 93
افتراضي

تم والحمدلله

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 8 محرم 1438هـ/9-10-2016م, 07:19 AM
هيثم محمد هيثم محمد غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثامن
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 482
افتراضي

تم بحمد الله

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 9 محرم 1438هـ/10-10-2016م, 03:34 PM
طلال الزهراني طلال الزهراني غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 80
افتراضي

تم بتوفيق الله

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 9 جمادى الأولى 1438هـ/5-02-2017م, 10:26 PM
فهد الشيبان فهد الشيبان غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 18
افتراضي تلخيص تفسير الآيات (7-17) من سورة المطففين

اجابات أسئلة المجموعة الأولى :
الأسبوع 8 :

تلخيص تفسير الآيات (7-17) من سورة المطففين



المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ (7) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ (8) كِتَابٌ مَرْقُومٌ (9)

من هم الفجار ؟ س ش
المراد بكتاب الفجار ك
معنى سجين ك ش
وزن فعّيل ونظائره ك
فائدة التكرار : (وما أدراك ما سجين) ك
الآثار في سجين ك
اقوال المفسرين في المراد ب : سجين ك س ش
متعلق سجين ك
موضع كتاب الأبرار ش
المراد بالكتاب المرقوم للفجار ك س ش



قوله تعالى: وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (10) الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (11) وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آَيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (13)


‏معنى ( ويل) ك
متعلق التكذيب ش
بماذا يكذّبون ؟ ك س ش
سبب التسمية ب ( يوم الدين ) س
بيان حال المعتدي والأثيم ك س ش
معنى آياتنا في قوله : " إذا تتلى عليه آيَاتِنَا " ك ش
تفسير‏القرآن بالقرآن ك
المراد ب : أساطير الأولين ك س ش


قوله تعالى: كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (14) كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ (15) ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ (16) ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ (17)}

‏مجيء كلا دفاعا عن القرآن ك ش
السبب الرين على القلوب ك
أحاديث واردة في الران ك ش
أثر الحسن في بيان الران ك
موقف المؤمن من يوم الدين س
عمى القلب وسواده والطبع عليه ش
الجزاء من جنس العمل ( حجبهم عن رؤية ربهم ) س ش
‏متعلق الحجب ش
عقوبة الصلي بالجحيم مع الحجب ك س ش
معنى صالوا الجحيم ش
التقريع للمكذبين ك س ش




خلاصة أقوال المفسّرين في كل مسألة


المسائل التفسيرية:
قوله تعالى: كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ (7) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ (8) كِتَابٌ مَرْقُومٌ (9)

من هم الفجار ؟
‏هم انواع الكفار والمنافقين والفساق ومنهم المطففين ذكره ابن سعدي والاشقر


المراد بكتاب الفجار
‏أي مصيرهم ومأواهم كما أورده ابن كثير


معنى سجين
‏من السجن وهو الضيق ذكره ابن كثير والأشقر وزاد الاشقر انه سجل أعمال أهل النار


وزن فعّيل ونظائره
‏ذكر ابن كثير إن السجّين من السجن ، والسجين على وزن فعّيل وله نظائر في اللغة كقولك سكّير وشريب وفسيق.

فائدة التكرار : (وما أدراك ما سجين)
‏تعظيم الأمر وتهويله ذكره ابن كثير


اقوال المفسرين في المراد ب : سجين
1- هي تحت الأرض السّابعة.
2- صخرةٌ تحت السّابعة خضراء.
3- بئرٌ في جهنّم.
4- وهو الصّحيح أنّ سجّيناً مأخوذٌ من السّجن وهو الضّيق، كما قال تعالى: {ثمّ رددناه أسفل سافلين إلاّ الّذين آمنوا وعملوا الصّالحات} ، وهو يجمع الضّيق والسّفول كما قال: {وإذا ألقوا منها مكاناً ضيّقاً مقرّنين دعوا هنالك ثبوراً}



الآثار في سجين : منها
1- حديث البراء بن عازبٍ في حديثه الطّويل: يقول اللّه عزّ وجلّ في روح الكافر: اكتبوا كتابه في سجّينٍ. وسجّينٌ هي تحت الأرض السّابعة.
2- عن أبي هريرة عن النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: ((الفلق جبٌّ في جهنّم مغطًّى، وأمّا سجّينٌ فمفتوحٌ)) ‏رواه ابن جرير وهو حديث منكر غريب لا يصح ‏كما ذكر ابن كثير.


متعلق سجين
‏نجد في خلق الله سبحانه أنه كلما صعدنا إلى الأعلى تتسع المخلوقات فكل سماء أوسع مما دونها وعكسه بالنزول الى اسفل فإن الأمر يزداد ضيقا حتى نصل ‏إلى الأرض السابعة ( المركز ) في أسفل سافلين وسجين هو المكان الضيق الضنك ذكره ابن كثير.



موضع كتاب الأبرار
في عليين كما في الآية ذكره ابن سعدي


المراد بالكتاب المرقوم للفجار
‏كتاب أعمال الفجار من الشياطين والفساق وغيرهم وهو مسطور مفروغ منه لا يزاد فيه ولا ينقص منه وهو حاصل ما ذكره ابن كثير وابن سعدي والأشقر


*************************


قوله تعالى: وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (10) الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (11) وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آَيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (13)



معنى ( ويل)
‏المراد الدمار والهلاك ذكره ابن كثير



بماذا يكذّبون ؟
‏يكذبون بيوم البعث والجزاء ‏وبالذي جاءت به الرسل وهو حاصل ما ذكره ابن كثير وابن سعدي والأشقر


سبب التسمية ب ( يوم الدين )
‏لانه اليوم الذي يدين (يحاسب) الله فيه الناس بأعمالهم ‏ذكره الشيخ ابن سعدي
بيان حال المعتدي والأثيم
‏المعتدي في أقواله والأثيم في افعاله ، فالمعتدي هو المتجاوز حد الحلال إلى الحرام والاثيم صيغة مبالغة في تكرار وقوعه بالاثم ذكره ابن كثير وابن سعدي والأشقر


معنى آياتنا في قوله : " إذا تتلى عليه آيَاتِنَا "
‏أي كلام الله المنزل على رسوله ذكره ابن كثير والأشقر



المراد ب : أساطير الأولين
‏أخبار الإمم الغابرين وترهات الاولين واباطيلهم ‏خلاصة ماذكره كل من ابن كثير والسعدي والاشقر.


تفسير‏القرآن بالقرآن
‏من عادة الإمام ابن كثير أن يذكر شواهد للآية كما قال: {وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربّكم قالوا أساطير الأوّلين}. وقال تعالى: {وقالوا أساطير الأوّلين اكتتبها فهي تملى عليه بكرةً وأصيلاً})



************************


قوله تعالى: كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (14) كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ (15) ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ (16) ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ (17)}

‏مجيء كلا دفاعا عن القرآن
‏ردع وزجر لهذا المعتدي الاثيم على قوله في القرآن انه أساطير الأولين ‏ذكره ابن كثير والاشقر


سبب الرين على القلوب
‏كثرة الذنوب والمعاصي ‏مما قاله ‏ابن كثير


أحاديث وآثار واردة في الران
عن أبي هريرة، عن النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: ((إنّ العبد إذا أذنب ذنباً كانت نكتةٌ سوداء في قلبه، فإن تاب منها صقل قلبه، وإن زاد زادت، فذلك قول اللّه: {كلاّ بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون})).
وقال التّرمذيّ: حسنٌ صحيحٌ، ولفظ النّسائيّ: ((إنّ العبد إذا أخطأ خطيئةً نكتت في قلبه نكتةٌ، فإن هو نزع واستغفر وتاب صقل قلبه، فإن عاد زيد فيها حتّى يعلو قلبه، فهو الرّان الّذي قال اللّه: {كلاّ بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون})).
وساق أحمد بسنده، عن أبي هريرة قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: ((إنّ المؤمن إذا أذنب كانت نكتةً سوداء في قلبه، فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه، فإن زاد زادت حتّى يعلو قلبه، وذاك الرّان الّذي ذكر اللّه في القرآن: {كلاّ بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون})).
وقال الحسن البصريّ: وهو الذّنب على الذّنب حتّى يعمى القلب فيموت. وكذا قال مجاهد بن جبرٍ وقتادة وابن زيدٍ وغيرهم). [من تفسير القرآن العظيم]


موقف المؤمن من يوم الدين
‏لا يكذب به لأن عليه من الأدلة الساطعة والبراهين القاطعة الجم الغفير ‏ذكر ابن سعدي

من أمراض القلوب:
عمى القلب وسواده والطبع عليه ‏وهو أشدها ذكره اشكر في تفسيره



الجزاء من جنس العمل ( حجبهم عن رؤية ربهم )
‏كما ُحجبوا في الدنيا عن توحيد ربهم ُحجبوا عن رؤيته يوم القيامة جزاء وفاقا ذكره ابن سعدي والاشقر


معنى صالوا الجحيم
‏أي داخلوها و ملازموها و غير خارجين منها ذكره الاشقر


عقوبة الصلي بالجحيم مع الحجب: ‏
ذكر الله لهم في هذه الآيات 3 عقوبات
1-الصلي بالجحيم 2- التقريع و التوبيخ 3- الحجب عن رؤية ربهم
وهذه خلاصة ماذكره كل من ابن كثير والسعدي والاشقر.

‏المسائل الاستطرادية :
منها رؤية المؤمنين لربهم :
‏قال الأمام الشافعي رحمه الله عن قوله تعالى: (كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ (15) ) : ‏في الآية دليل على أن المؤمنين يرون ربهم ، وهذا استنباط جميل وهو مفهوم الآية ، فالمؤمنون يرون ربهم ويسمعون خطابه ويتلذذون بزيارته اعظم لذة نسأل ‏الله من فضله ذكره ابن كثير وابن سعدي والاشقر.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحضور, تسجيل

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:18 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir