|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() العناصر: |
#3
|
|||
|
|||
![]() 1 اهمية معرفة المباحث العام والخاص يتوقف علي معرفتهما فهم النصوص الكتاب والسنة 2 انواع العام والخاص في معاني أ- ا لنوع الأول : العام الباقي على عمومه قل وندر أن يوجد عام محفوظ باقي على عمومه ،وعز إلا قوله تعالى {والله بكل شيء عليم } و{خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ}. لكن شيخ الاسلام تعقب هذا الكلام واستخرج من الفاتحة واول البقرة عمومات كثيرة ب العام مخصوص يأتي نص يتناول أفراد ثم يخرج بعض هذه الأفراد بمخصص مثل (ات الانسان لفي خسر الا الذين امنو )3 العام الذي أريد منه الخصوص ياتي لفظ العام يراد منه طائفة الخاص مثل (الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم ) الذي جاء شخص واحد نعيم ابن مسعود فقال إن الناس قد جمعوا لكم أبو سفيان ومن معه فهذا من العام الذي أريد به الخصوص . النوع الخامس ما خص من الكتاب بالسنة جائر عند جمهور ومنه ابو حنيفة مثل قال تعالي ( واحل الله البيع وحرم الربا وخص بالحديث ( الا العريا ) 5 السنة عامة والكتاب مُخصص قل الا في اربع موضع منها (وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثاً} هذه الآية مُخصصة لعموم حديث ((ما أُبِينَ من حي فهو كميتتهِ)) هوضعيف لكن العمل عليه و |
#4
|
||||
|
||||
![]() ما يرجع إلى مباحث المعاني المتعلقة بالأحكام وهو أربعة عشر نوعاََ: |
#5
|
|||
|
|||
![]() عناصر الدرس |
#6
|
|||
|
|||
![]() أ- عناصر الدرس: |
#7
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
#8
|
|||
|
|||
![]() تلخيص درس العام والخاص من منظومة الزمزمي |
#9
|
||||
|
||||
![]() باسم الله |
#10
|
|||
|
|||
![]() العناصر : |
#11
|
|||
|
|||
![]()
|
#12
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
#13
|
||||||||||||
|
||||||||||||
![]() العناصر توضيح أقل الجمع لو قال عندي لك عشرة دراهم إلا سبعة، قالوا: الاستثناء باطل؛ لأنه أستثناء أكثر من النصف. لو لم يبقى إلا واحد أإيضًا باطل، عندي لك عشرة إلا تسعة، يبحثوه في باب الإقرار لكن يُستثنى أقل من النصف جائز، وأكثر جائز إذا بقي أقل الجمع عند بعضهم 4) ما خُصَّ بالسُّنَّةِ هو جَائِزٌ ووَاقِعٌ كَثِيرٌ يخصص الكتاب بما ثبت في السنة سواء بلغ حد التواتر أو لم يبلغ . *مسألة نسخ السنة للكتاب وتخصيصها له - فجمهور أهل العلم يرون عدم نسخ الكتاب بالسنة لأنه رفع كلي -وأما التخصيص الذي هو رفع جزئي لا يرون به بأساً، وأن السنة تخُصص الكتاب_ وإن قال بعض أهل التحقيق بجواز ذلك لأن الكل وحي. تعريف الآحاد آحاد السنة هو ما لم يبلغ حد التواتر مثاله أ)تخصيص وحرم الربا بالعرايا الثابت بحديث الصحيحين *الربا ثبت تحريمه بالكتاب {وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا} حرم بالكتاب وبالنصوص القطعية في أكثر من آية محرٍمة . *والعرايا من المزابنة التي جاء تحريمها . *المزابنة مُفضية إلى الربا؛ لأنه لا يتحقق فيها المماثلة . مثال بيع التمر رطباً على رؤوس النخل بتمرٍ جاف بكيله من الجاف أو بما يؤول إليه من الجاف . * العرايا نوع من المزابنة ينطبق عليها تعريفها إلا أنها خُصت بقوله_عليه الصلاة والسلام_ ((إلا العرايا))وتكون في خمسة أوسق أو مادون خمسة أوسق مثال كمن يحتاج إلى تمر رطب يأكله مع أولاده وأسرته مع الناس ولا يكون عنده مايشتري به إلا التمر الباقي من تمر العام الماضي الجاف، فلو باعه ما حصلت له القيمة التي يريد ويشتري بها ما يكفيه ويكفي أولاده، فيقال له: رفقاً به "لك أن تشتري به رطباَ،"وهذا مخصوص من المزابنة . ب) تخصيص [حرمت عليكم الميتة والدم ]بحديث( أحلت لنا ميتتان ودمان السمك والجراد والكبد والطحال ) رواه الحاكم وابن ماجة من حديث ابن عمر مرفوعا والبيهقي عنه وإسناده صحيح ج)وتخصيص آيات المواريث بغير القاتل والمخالف في الدين المأخوذ من الأحاديث الصحيحة. 5) ما خُصَّ منه السُّنَّةُ هو عَزِيزٌ مثاله المواضع الأربعة التي زعم الناظم تبعًا لصاحب "النقاية" أنه لايوجد غيرها: (أ)كآية الأصواف): {وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثاً} تدل: على طهارة هذه الأصواف، وطهارة هذه الأوبار، والأشعار؛ إذ لو لم تكن طاهرة لما أمتن الله_جلّ وعلا_ بها وهذه الآية مُخصصة لعموم حديث ((ما أُبِينَ من حي فهو كميتتهِ))، ما أُبِينَ من حي فهو كميتتهِ، والحديث عند الترمذي وأحمد والحاكم، من طرق كلها ضعيفة حَسَنَهُ بعضهم كالترمذي بمجموع طُرُقِهِ . ب)في الحديث عام :((أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله))، خُص من ذلك أهل الكتاب إذا دفعوا الجزية فالحديث عام والآية خاصة{حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ } ؛فإذا أعطوا الجزية خرجوا من عموم الحديث. ج) في آية البقرة {حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى} مع ما جاء في النهي عن الصلاة في الأوقات المعروفة الخمسة،:"فى حديث( ثلاث ساعات كان رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ ينهانا أن نصلي فيهنّ، وأن نقبر فيهنّ موتانا".وغيره فالمحافظة على الصلوات والصلاة الوسطى، يُرادُ ب {صلوات} في الآية: الفرائض ، وأحاديث النهي عامة شاملة للفرائض وغيرها؛ فتخص أحاديث النهي بالفرائض. د)في [ قوله تعالى ] :((إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها))، مع حديث:((لاتحل الصدقة لغني))، غني: نكرة في سياق النفي؛ فتشمل كلّ غني ، والعامل عليها يستحق الزكاة يستحق شيئا من الزكاة بالنص بالآية { وَمَن كَانَ غَنِيّاً فَلْيَسْتَعْفِفْ } فهو مخصوص من عموم الحديث. |
#14
|
|||
|
|||
![]() بِسْم الله الرحمن الرحيم: |
#15
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
#16
|
|||
|
|||
![]()
|
#17
|
|||
|
|||
![]()
|
#18
|
||||
|
||||
![]() تلخيص درس العام والمخصص من منظومة الزمزمي) |
#19
|
|||
|
|||
![]() الموضوع: المعنى العام والخاص في معاني القرآن. |
#20
|
|||
|
|||
![]()
|
#21
|
|||
|
|||
![]() العناصر: |
#22
|
|||
|
|||
![]() العناصر: |
#23
|
|||
|
|||
![]()
|
#24
|
|||
|
|||
![]()
|
#25
|
|||
|
|||
![]() تلخيص درس العامّ والخاصّ من شرح منظومة الزمزمي |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الثاني, التطبيق |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|