السؤال الأول: أكمل ما يلي (12)
(أ) لا يكون العبد مسلماً حتى يجمع أمرين:
الأمر الأول: الإخلاص لله تعالي بحيث لا يشرك في عبادته أحد.
الأمر الثاني: الانقياد لأوامر الله ونواهيه.
(ب) مراتب الدين ثلاثة:
المرتبة الأولى: الإسلام
المرتبة الثانية:الإيمان
المرتبة الثالثة: الإحسان
(ج) العبادة هي: .اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة
(د) ما يقدح في عبودية العبد لربه على ثلاث درجات:
الدرجة الأولى:الشرك الأكبر
الدرجة الثانية:الشرك الأصغر
الدرجة الثالثة: المعاصي
(هـ) الطواغيت على أصناف:
الصنف الأول:الشيطان الرجيم
الصنف الثاني:الأوثان والأصنام
الصنف الثالث:
(و) الشرك على قسمين:
القسم الأول: الشرك الأكبر
القسم الثاني: الشرك الأصغر
السؤال الثاني: أجب عما يلي:
(أ) بم يكون استكمال الإيمان؟ دلل لما تقول.
(ب) بم يعصم العبد من كيد الشيطان؟ بالاستعاذة منه والتوكل على الله والتعويذات الشرعية.
(ج) ما معنى اتخاذ القبور مساجد؟ الصلاة عليها أو الصلاة إليها أو بناء مسجد عليها.
(د) كيف يكون الشرك أخفى من دبيب النملة؟ وما الذي يذهب أثر هذا الشرك؟ لأنه يكون في القلب ،الذي يذهب أثره الإخلاص لله عزوجل
(هـ) عدد أهم ما يعاقب به المشرك في الدنيا والآخرة.
الدنيا:الحزن ،الحيرة،الشقاء،الضلال،الاضطراب.
الأخرة:عند الموت يرى ملائكة العذاب ، يعذب في قبره، يوم القيامة تكون أهوالها شديدة عليه،يخلد في النار،ويحبط عمله.
(و) مثل للعبادات القلبية والعبادات العملية والعبادات القولية.
قلبية:المحبة،الإخلاص
عملية:الصلاة،الحج
قولية:الذكر،الدعاء
السؤال الثالث : دلل لما يأتي:
(أ) اتباع الطواغيت يزيد العبد ضلالاَ وخساراً وظلمة. قوله تعالى :(ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا)
(ب) الكافر يمتع في الدنيا قليلاً ثم يكون مآله إلى نار جهنم .قوله تعالى:(ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار..)
(ج) لا يكون العبد مسلماً حتى يكفر بالطاغوت.قوله تعالى :(ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت)