دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 9 شوال 1436هـ/25-07-2015م, 02:50 PM
نادرة رياض نادرة رياض غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
الدولة: الإسكندرية، مصر
المشاركات: 332
افتراضي المستوى الأول - التلخيص الثاني - سورة النبأ

المسائل المستخلصة

تفسير قوله تعالى: (إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا) (27)
• المراد بقوله لا يرجون حسابا ك.س.ش
• نتيجة هذا الاعتقاد لديهم ك.س.ش

تفسير قوله تعالى: (وَكَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا كِذَّابًا ) (28)

• معنى الآيات س.
• المراد بالآيات ك.ش
• معنى كذابا ك. س. ش
• المترتب على التكذيب ك. س.


تفسير قوله تعالى: (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا ) (29)
• المراد بكل شيء ك
• دلالة التعبير بلفظ كل شيء س
• المراد بالإحصاء ك س ش
• المراد بالكتاب س .ش
• الغرض من الكتابة في اللوح المحفوظ ش
• المترتب على الاحصاء ك .س

تفسير قوله تعالى: (فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا ) (30)
• من المخاطب ك.س
• متعلق الفعل ذوقوا ك.س
• المراد بقوله فلن نزيدكم الا عذابا ش
• لماذا يقال لهم هذا القول ش
• الأثر الإيماني لهذه الآية ك.س

تفسير قوله تعالى: (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا ) (31)
• مناسبة الآية لما قبلها س
• معنى المتقين س
• معنى مفازا س.ش.ك

تفسير قوله تعالى: (حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا) (32)
• المراد بالحدائق س.ك
• دلالة تخصيص الأعناب بالذكر؟ س

تفسير قوله تعالى: (وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا) (33)

• معنى كواعب س.ش. ك
• معنى أترابا س. ش. ك
• دلالة الوصف بالأتراب س


تحرير المسائل
تفسير قوله تعالى: (إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا) (27)
المراد بقوله لا يرجون حسابا
كَانُوا لا يُؤْمِنُونَ بِالْبَعْثِ، ولا يعتقدون أن هناك دارا يحاسبون فيها على الخير والشر، هذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.

نتيجة هذا الاعتقاد لديهم
أهملوا العملَ للآخرةِ، وكانوا لا يَطْمَعُونَ فِي ثَوَابٍ وَلا يَخَافُونَ منْ حِسَابٍ، هذا حاصل ما ذكره السعدي والأشقر.

تفسير قوله تعالى: (وَكَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا كِذَّابًا ) (28)

معنى الآيات
البيناتُ، ذكره السعدي.

المراد بالآيات
حجج اللّه ودلائله على خلقه التي أنزلها على رسله، وهي الآيات القرآنية ، هذا ما ذكره ابن كثير والأشقر.


معنى كذابا
تكذيباً شديدا واضحا صريحا، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.


المترتب على التكذيب
المعاندة، ذكره ابن كثير والسعدي.



تفسير قوله تعالى: (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا ) (29)

المراد بكل شيء
أعمال العباد كلّهم، ذكره ابن كثير.

دلالة التعبير بلفظ كل شيء
قليلٍ وكثيرٍ، وخيرٍ وشرٍّ، ذكره السعدي.

المراد بالإحصاء
علمناه وكتبناه ،ذكره ابن كثير وبنحوه قال السعدي والأشقر.

مرجع الضمير
الله عز وجل ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر ، وزاد الأشقر قولأ آخر بأنهم الحفظة الذين يكتبون الأعمال .

المراد بالكتاب
اللوح المحفوظ ،ذكره السعدي والأشقر ،وزاد الأشقر قولًا بأنه كتاب أعمال العباد.

الغرض من الكتابة في اللوح المحفوظ
لِتَعْرِفَهُ الْمَلائِكَةُ، ذكره الأشفر.

المترتب على الاحصاء
أنها لا تضيع عند الله ، والمجازاة عليها خيرها وشرها، وأنه لا يُعذّضب أحد بذنب لم يعمله، ذكره ابن كثير والسعدي واستدل السعدي بقوله تعالى: {وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِراً وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً}).


تفسير قوله تعالى: (فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا ) (30)
من المخاطب ؟
أهل النار المكذبون، ذكره ابن كثير والسعدي.

متعلق الفعل ذوقوا
ذوقوا ما انتم فيه من العذاب الأليم والخزي الدائم، ذكره ابن كثير والسعدي.

المراد بقوله فلن نزيدكم الا عذابا
وكلَّ وقتٍ وحينٍ يزدادُ عذابهمْ من جنسه وهم فيه أبدا ، هذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر. واستدل ابن كثير بقوله تعالى: {وآخر من شكله أزواجٌ}


لماذا يقال لهم هذا القول ؟
لِكُفْرِهِمْ وَتَكْذِيبِهِمْ بِالآياتِ وَقَبَائِحِ أَفْعَالِهِمْ، وبنحوه قال ابن كثير والسعدي.

الأثر الإيماني لهذه الآية
هي أشدُّ الآياتِ في شدةِ عذابِ أهلِ النارِ ، ذكره ابن كثير والسعدي.
واستأنس ابن كثير برواية عن عبد اللّه بن عمرٍو قال فيها: لم ينزل على أهل النّار آيةٌ أشدّ من هذه:{فذوقوا فلن نزيدكم إلاّ عذاباً}. قال فهم في مزيدٍ من العذاب أبداً. وذكر أيضًا فيها حديث ولكنه ضعيف.

تفسير قوله تعالى: ( إن َّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا) (31)
مناسبة الآية لما قبلها
لما ذكرَ حالَ المجرمينَ، ذكرَ مآلَ المتقينَ ، ذكره السعدي.

المراد بالمتقين
الذينَ اتقوا سخطَ ربهمْ، بالتمسكِ بطاعتهِ، والانكفافِ عمَّا يكرهه، ذكره السعدي.

المراد ب {مفازا}
ورد في هذه المسألة أقوال:
القول الأول : متنزهًا ، قاله ابن عباس والضحاك، وذكره ابن كثير.
القول الثاني: فازوا فنجوا من النار ، قاله قتادة ومجاهد ، وذكره ابن كثير ، وبنحوه قال السعدي والأشقر.
والراجح عند ابن كثير القول الأول لأن بعده قال {حدائق}.

تفسير قوله تعالى: (حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا) (32)
المراد بالحدائق
هي البساتين من النخيل الجامعة لأصناف الأشجار بثمارها وبين خلالها الأنهار ، هذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي.

دلالة تخصيص الأعناب بالذكر؟
خصَّ الأعنابَ لشرفهِ وكثرتهِ في تلكَ الحدائق ، ذكره السعدي.

تفسير قوله تعالى: (وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا )(33)
علام يعود الوصف ب {كواعب أترابًا}
هي الحور الزوجات من النساء ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.

معنى كواعب
هي النواهد، اللاتي لم تتكسَّرْ ثُدِيُّهُنَّ مِنْ شبابهنَّ، وقوتهنَّ، ونضارتهنَّ لأنّهنّ أبكارٌ عربٌ ، هذا ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.

معنى أترابا
هن اللاتي في سن واحد ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر ، وهو ثلاثٌ وثلاثون سنة في أعدل سن الشباب ، ذكره السعدي.

دلالة الوصف بالأتراب
من عادةِ الأترابِ أنْ يكنَّ متآلفاتٍ متعاشراتٍ، ذكره السعدي.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 13 شوال 1436هـ/29-07-2015م, 01:26 PM
الصورة الرمزية صفية الشقيفي
صفية الشقيفي صفية الشقيفي غير متواجد حالياً
هيئة الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 5,754
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة رياض مشاهدة المشاركة
المسائل المستخلصة

تفسير قوله تعالى: (إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا) (27)
• المراد بقوله لا يرجون حسابا ك.س.ش
• نتيجة هذا الاعتقاد لديهم ك.س.ش

تفسير قوله تعالى: (وَكَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا كِذَّابًا ) (28)

• معنى الآيات س.
• المراد بالآيات ك.ش
• معنى كذابا ك. س. ش
• المترتب على التكذيب ك. س.


تفسير قوله تعالى: (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا ) (29)
• المراد بكل شيء ك
• دلالة التعبير بلفظ كل شيء س
• المراد بالإحصاء ك س ش
• المراد بالكتاب س .ش
• الغرض من الكتابة في اللوح المحفوظ ش
• المترتب على الاحصاء ك .س

تفسير قوله تعالى: (فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا ) (30)
• من المخاطب ك.س
• متعلق الفعل ذوقوا ك.س
• المراد بقوله فلن نزيدكم الا عذابا ش
• لماذا يقال لهم هذا القول ش
• الأثر الإيماني لهذه الآية ك.س

تفسير قوله تعالى: (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا ) (31)
• مناسبة الآية لما قبلها س
• معنى المتقين س
• معنى مفازا س.ش.ك

تفسير قوله تعالى: (حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا) (32)
• المراد بالحدائق س.ك
• دلالة تخصيص الأعناب بالذكر؟ س

تفسير قوله تعالى: (وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا) (33)

• معنى كواعب س.ش. ك
• معنى أترابا س. ش. ك
• دلالة الوصف بالأتراب س


تحرير المسائل
تفسير قوله تعالى: (إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا) (27)
المراد بقوله لا يرجون حسابا
كَانُوا لا يُؤْمِنُونَ بِالْبَعْثِ، ولا يعتقدون أن هناك دارا يحاسبون فيها على الخير والشر، هذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.

نتيجة هذا الاعتقاد لديهم
أهملوا العملَ للآخرةِ، وكانوا لا يَطْمَعُونَ فِي ثَوَابٍ وَلا يَخَافُونَ منْ حِسَابٍ، هذا حاصل ما ذكره السعدي والأشقر.

تفسير قوله تعالى: (وَكَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا كِذَّابًا ) (28)

معنى الآيات
البيناتُ، ذكره السعدي.

المراد بالآيات
حجج اللّه ودلائله على خلقه التي أنزلها على رسله، وهي الآيات القرآنية ، هذا ما ذكره ابن كثير والأشقر.


معنى كذابا
تكذيباً شديدا واضحا صريحا، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.


المترتب على التكذيب
المعاندة، ذكره ابن كثير والسعدي.



تفسير قوله تعالى: (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا ) (29)

المراد بكل شيء [ المراد بـ { شيء } ]
أعمال العباد كلّهم، ذكره ابن كثير.

دلالة التعبير بلفظ كل شيء
[ ليعم كل شيء ] قليلٍ وكثيرٍ، وخيرٍ وشرٍّ، ذكره السعدي.

المراد بالإحصاء
علمناه وكتبناه ،ذكره ابن كثير وبنحوه قال السعدي والأشقر.

مرجع الضمير [ أي ضمير ؟ ]
الله عز وجل ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر ، وزاد الأشقر قولأ آخر بأنهم الحفظة الذين يكتبون الأعمال .

المراد بالكتاب
اللوح المحفوظ ،ذكره السعدي والأشقر ،وزاد الأشقر قولًا بأنه كتاب أعمال العباد.

الغرض من الكتابة في اللوح المحفوظ
لِتَعْرِفَهُ الْمَلائِكَةُ، ذكره الأشفر.

المترتب على الاحصاء
أنها لا تضيع عند الله ، والمجازاة عليها خيرها وشرها، وأنه لا يُعذّضب أحد بذنب لم يعمله، ذكره ابن كثير والسعدي واستدل السعدي بقوله تعالى: {وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِراً وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً}).


تفسير قوله تعالى: (فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا ) (30)
من المخاطب ؟
أهل النار المكذبون، ذكره ابن كثير والسعدي.

متعلق الفعل ذوقوا
ذوقوا ما انتم فيه من العذاب الأليم والخزي الدائم، ذكره ابن كثير والسعدي.

المراد بقوله فلن نزيدكم الا عذابا
وكلَّ وقتٍ وحينٍ يزدادُ عذابهمْ من جنسه وهم فيه أبدا ، هذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر. واستدل ابن كثير بقوله تعالى: {وآخر من شكله أزواجٌ}


لماذا يقال لهم هذا القول ؟
لِكُفْرِهِمْ وَتَكْذِيبِهِمْ بِالآياتِ وَقَبَائِحِ أَفْعَالِهِمْ، وبنحوه قال ابن كثير والسعدي.

الأثر الإيماني لهذه الآية
هي أشدُّ الآياتِ في شدةِ عذابِ أهلِ النارِ ، ذكره ابن كثير والسعدي.
واستأنس ابن كثير برواية عن عبد اللّه بن عمرٍو قال فيها: لم ينزل على أهل النّار آيةٌ أشدّ من هذه:{فذوقوا فلن نزيدكم إلاّ عذاباً}. قال فهم في مزيدٍ من العذاب أبداً. وذكر أيضًا فيها حديث ولكنه ضعيف.

تفسير قوله تعالى: ( إن َّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا) (31)
مناسبة الآية لما قبلها
لما ذكرَ حالَ المجرمينَ، ذكرَ مآلَ المتقينَ ، ذكره السعدي.

المراد بالمتقين
الذينَ اتقوا سخطَ ربهمْ، بالتمسكِ بطاعتهِ، والانكفافِ عمَّا يكرهه، ذكره السعدي.

المراد ب {مفازا}
ورد في هذه المسألة أقوال:
القول الأول : متنزهًا ، قاله ابن عباس والضحاك، وذكره ابن كثير.
القول الثاني: فازوا فنجوا من النار ، قاله قتادة ومجاهد ، وذكره ابن كثير ، وبنحوه قال السعدي والأشقر.
والراجح عند ابن كثير القول الأول لأن بعده قال {حدائق}.

تفسير قوله تعالى: (حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا) (32)
المراد بالحدائق
هي البساتين من النخيل الجامعة لأصناف الأشجار بثمارها وبين خلالها الأنهار ، هذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي.

دلالة تخصيص الأعناب بالذكر؟
خصَّ الأعنابَ لشرفهِ وكثرتهِ في تلكَ الحدائق ، ذكره السعدي.

تفسير قوله تعالى: (وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا )(33)
علام يعود الوصف ب {كواعب أترابًا}
هي الحور الزوجات من النساء ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.

معنى كواعب
هي النواهد، اللاتي لم تتكسَّرْ ثُدِيُّهُنَّ مِنْ شبابهنَّ، وقوتهنَّ، ونضارتهنَّ لأنّهنّ أبكارٌ عربٌ ، هذا ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.

معنى أترابا
هن اللاتي في سن واحد ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر ، وهو ثلاثٌ وثلاثون سنة في أعدل سن الشباب ، ذكره السعدي.

دلالة الوصف بالأتراب
من عادةِ الأترابِ أنْ يكنَّ متآلفاتٍ متعاشراتٍ، ذكره السعدي.

أحسنتِ أختي الغالية ، زادكِ الله من فضله.
فقط أبين ملحوظة مهمة :
المسائل التي تعددت فيها الأقوال حرريها بهذه الطريقة :
القول الأول : .... قال به فلان.
دليله : .....
القول الثاني : ..... ، قال به ..
دليله :
ثم الراجح.
وكما درستِ في مادة " أصول في التفسير " فالخلاف في المسائل التفسيرية على ثلاثة درجات :
1: اختلاف لفظي دون المعنى ، فهذا لا يعد خلافًا وإنما نجمع بين ألفاظ المفسرين في قول واحد.
2: اختلاف في اللفظ والمعنى مع إمكانية الجمع ، فهذا خلاف تنوع ، نسرد الأقوال ، ثم نبين وجه الجمع.
3: اختلاف في اللفظ والمعنى مع عدم إمكانية الجمع ؛ فهذا خلاف تضاد ويجب بيان القول الراجح ووجه الترجيح في هذه الحالة.


تقييم التلخيص :
أولاً: الشمول (اشتمال التلخيص على مسائل الدرس) : 30 / 30
ثانياً: الترتيب (ترتيب المسائل ترتيبًا موضوعيًا) : 20 / 20
ثالثاً: التحرير العلمي (استيعاب الأقوال في المسألة وترتيبها وذكر أدلتها وعللها ومن قال بها): 18 / 20
رابعاً: الصياغة (حسن صياغة المسائل وتجنب الأخطاء الإملائية واللغوية ومراعاة علامات الترقيم) : 15 / 15
خامساً: العرض
(حسن تنسيق التلخيص وتنظيمه وتلوينه) : 15 / 15

___________________
= 98 %
درجة الملخص = 4 / 4

واصلي وصلكِ الله بطاعته وزادكِ من فضله ، ونفع بكِ الإسلام والمسلمين.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:13 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir