المسائل المستخلصة
تفسير قوله تعالى: (إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا) (27)
• المراد بقوله لا يرجون حسابا ك.س.ش
• نتيجة هذا الاعتقاد لديهم ك.س.ش
تفسير قوله تعالى: (وَكَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا كِذَّابًا ) (28)
• معنى الآيات س.
• المراد بالآيات ك.ش
• معنى كذابا ك. س. ش
• المترتب على التكذيب ك. س.
تفسير قوله تعالى: (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا ) (29)
• المراد بكل شيء ك
• دلالة التعبير بلفظ كل شيء س
• المراد بالإحصاء ك س ش
• المراد بالكتاب س .ش
• الغرض من الكتابة في اللوح المحفوظ ش
• المترتب على الاحصاء ك .س
تفسير قوله تعالى: (فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا ) (30)
• من المخاطب ك.س
• متعلق الفعل ذوقوا ك.س
• المراد بقوله فلن نزيدكم الا عذابا ش
• لماذا يقال لهم هذا القول ش
• الأثر الإيماني لهذه الآية ك.س
تفسير قوله تعالى: (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا ) (31)
• مناسبة الآية لما قبلها س
• معنى المتقين س
• معنى مفازا س.ش.ك
تفسير قوله تعالى: (حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا) (32)
• المراد بالحدائق س.ك
• دلالة تخصيص الأعناب بالذكر؟ س
تفسير قوله تعالى: (وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا) (33)
• معنى كواعب س.ش. ك
• معنى أترابا س. ش. ك
• دلالة الوصف بالأتراب س
تحرير المسائل
تفسير قوله تعالى: (إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا) (27)
• المراد بقوله لا يرجون حسابا
كَانُوا لا يُؤْمِنُونَ بِالْبَعْثِ، ولا يعتقدون أن هناك دارا يحاسبون فيها على الخير والشر، هذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
• نتيجة هذا الاعتقاد لديهم
أهملوا العملَ للآخرةِ، وكانوا لا يَطْمَعُونَ فِي ثَوَابٍ وَلا يَخَافُونَ منْ حِسَابٍ، هذا حاصل ما ذكره السعدي والأشقر.
تفسير قوله تعالى: (وَكَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا كِذَّابًا ) (28)
• معنى الآيات
البيناتُ، ذكره السعدي.
• المراد بالآيات
حجج اللّه ودلائله على خلقه التي أنزلها على رسله، وهي الآيات القرآنية ، هذا ما ذكره ابن كثير والأشقر.
• معنى كذابا
تكذيباً شديدا واضحا صريحا، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
• المترتب على التكذيب
المعاندة، ذكره ابن كثير والسعدي.
تفسير قوله تعالى: (وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا ) (29)
• المراد بكل شيء
أعمال العباد كلّهم، ذكره ابن كثير.
• دلالة التعبير بلفظ كل شيء
قليلٍ وكثيرٍ، وخيرٍ وشرٍّ، ذكره السعدي.
• المراد بالإحصاء
علمناه وكتبناه ،ذكره ابن كثير وبنحوه قال السعدي والأشقر.
• مرجع الضمير
الله عز وجل ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر ، وزاد الأشقر قولأ آخر بأنهم الحفظة الذين يكتبون الأعمال .
• المراد بالكتاب
اللوح المحفوظ ،ذكره السعدي والأشقر ،وزاد الأشقر قولًا بأنه كتاب أعمال العباد.
• الغرض من الكتابة في اللوح المحفوظ
لِتَعْرِفَهُ الْمَلائِكَةُ، ذكره الأشفر.
• المترتب على الاحصاء
أنها لا تضيع عند الله ، والمجازاة عليها خيرها وشرها، وأنه لا يُعذّضب أحد بذنب لم يعمله، ذكره ابن كثير والسعدي واستدل السعدي بقوله تعالى: {وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِراً وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً}).
تفسير قوله تعالى: (فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلَّا عَذَابًا ) (30)
• من المخاطب ؟
أهل النار المكذبون، ذكره ابن كثير والسعدي.
• متعلق الفعل ذوقوا
ذوقوا ما انتم فيه من العذاب الأليم والخزي الدائم، ذكره ابن كثير والسعدي.
• المراد بقوله فلن نزيدكم الا عذابا
وكلَّ وقتٍ وحينٍ يزدادُ عذابهمْ من جنسه وهم فيه أبدا ، هذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر. واستدل ابن كثير بقوله تعالى: {وآخر من شكله أزواجٌ}
• لماذا يقال لهم هذا القول ؟
لِكُفْرِهِمْ وَتَكْذِيبِهِمْ بِالآياتِ وَقَبَائِحِ أَفْعَالِهِمْ، وبنحوه قال ابن كثير والسعدي.
• الأثر الإيماني لهذه الآية
هي أشدُّ الآياتِ في شدةِ عذابِ أهلِ النارِ ، ذكره ابن كثير والسعدي.
واستأنس ابن كثير برواية عن عبد اللّه بن عمرٍو قال فيها: لم ينزل على أهل النّار آيةٌ أشدّ من هذه:{فذوقوا فلن نزيدكم إلاّ عذاباً}. قال فهم في مزيدٍ من العذاب أبداً. وذكر أيضًا فيها حديث ولكنه ضعيف.
تفسير قوله تعالى: ( إن َّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا) (31)
• مناسبة الآية لما قبلها
لما ذكرَ حالَ المجرمينَ، ذكرَ مآلَ المتقينَ ، ذكره السعدي.
• المراد بالمتقين
الذينَ اتقوا سخطَ ربهمْ، بالتمسكِ بطاعتهِ، والانكفافِ عمَّا يكرهه، ذكره السعدي.
• المراد ب {مفازا}
ورد في هذه المسألة أقوال:
القول الأول : متنزهًا ، قاله ابن عباس والضحاك، وذكره ابن كثير.
القول الثاني: فازوا فنجوا من النار ، قاله قتادة ومجاهد ، وذكره ابن كثير ، وبنحوه قال السعدي والأشقر.
والراجح عند ابن كثير القول الأول لأن بعده قال {حدائق}.
تفسير قوله تعالى: (حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا) (32)
• المراد بالحدائق
هي البساتين من النخيل الجامعة لأصناف الأشجار بثمارها وبين خلالها الأنهار ، هذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي.
• دلالة تخصيص الأعناب بالذكر؟
خصَّ الأعنابَ لشرفهِ وكثرتهِ في تلكَ الحدائق ، ذكره السعدي.
تفسير قوله تعالى: (وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا )(33)
• علام يعود الوصف ب {كواعب أترابًا}
هي الحور الزوجات من النساء ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
• معنى كواعب
هي النواهد، اللاتي لم تتكسَّرْ ثُدِيُّهُنَّ مِنْ شبابهنَّ، وقوتهنَّ، ونضارتهنَّ لأنّهنّ أبكارٌ عربٌ ، هذا ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر.
• معنى أترابا
هن اللاتي في سن واحد ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر ، وهو ثلاثٌ وثلاثون سنة في أعدل سن الشباب ، ذكره السعدي.
• دلالة الوصف بالأتراب
من عادةِ الأترابِ أنْ يكنَّ متآلفاتٍ متعاشراتٍ، ذكره السعدي.