دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #4  
قديم 4 جمادى الآخرة 1436هـ/24-03-2015م, 02:29 AM
ميسم ميرغني يوسف ميسم ميرغني يوسف غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المستوى الثالث
 
تاريخ التسجيل: Jan 2015
المشاركات: 316
افتراضي

الملخص الرابع
من تفسير ابن كثير والسعدي والاشقر
تفسير قوله تعالى: (كَلَّا إِذَادُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا (21) ) (وَجَاءَ رَبُّكَوَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (22)
المسائل التفسيرية
· ما تفيده (كلا) في الآية ك س ش
· معنى (دكت) ك س ش
· فائدة التكرار في الآية
· متى تدك الأرض ك
· سبب مجيء الله سبحانه وتعالى ك س ش
· متى يكون مجيء الله سبحانه وتعالى ك
· معنى اسم الله الرب
· مرجع الضمير في قوله تعالى (ربك)
· المقصود بالملك ك س
· المراد ب( صفا صفا) ك س ش
المسائل العقدية
· اثبات صفة المجيء لله سبحانه وتعالى س ك ش
· اثبات الشفاعة للنبي صلى الله عليه وسلم ك
تلخيص اقوال المفسرين في الآيات

ماتفيده (كلا) في الآية
-{كلاّ} أي: حقًّا ذكره ابن كثير
-أي : مَا هكذا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ عَمَلُكُمْ ؛ فليسَ ما أحببتمْ منَ الأموالِ ، وتنافستمْ فيهِ منَ اللذاتِ ، بباقٍ لكمْ،بلْ أمامكمْ يومٌعظيمٌ ، وهولٌ جسيمٌ ، تُدكُّ فيهِ الأرضُ والجبالُ . وهذا حاصل ما ذكره السعدي والأشقر
معنى (دكت)
الدَّكُّ : الكَسْرُ وَالدَّقُّ ؛ زُلْزِلَتْ وَحُرِّكَتْ تَحْرِيكاً بَعْدَتَحْرِيكٍ ، أَوْ دُكَّتْ جِبَالُهَا حَتَّى اسْتَوَتْ ومهدت و قاعاً صفصفاً لا عوجَفيهِ ولا أمتا وقام الخلائق من قبورهم لربّهم. وهذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
متى تدك الأرض
يوم القيامة . ذكره ابن كثير
سبب مجيء الله سبحانه وتعالى
لفصل القضاء بين خلقه ، ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
متى يكون مجيء الله سبحانه وتعالى
بعدما يستشفعون إليهبسيّد ولد آدم على الإطلاق : محمّدٍ صلوات الله وسلامه عليه بعدما يسألون أوليالعزم من الرسل واحداً بعد واحدٍ، فكلّهم يقول : لست بصاحب ذاكم . حتى تنتهي النّوبةإلى محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم فيقول : (( أنا لها ، أنا لها)) . فيذهب فيشفع عند اللهتعالى في أن يأتي لفصل القضاء ، فيشفّعه الله تعالى في ذلك. ذكره ابن كثير
المقصود بالملك
الملائكةُ الكرامُ ، أهلُ السماواتِ كلهمْ ذكره ابن كثير والسعدي
المراد ب( صفا صفا)
الملائكة يجيئون بين يديه سبحانه وتعالى ؛صفّاً بعدَ صفٍّ ،كلُّ سماءٍ يجيءُ ملائكتهَا صفّاً ، يحيطونَ بمنْ دونهمْ منَ الخلقِ ، وهذهِ الصفوفُصفوفُ خضوعٍ وذلٍّ للملكِ الجبار وهذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر

الفوائد العقدية
اثبات صفة المجيء لله سبحانه وتعالى
ويجيءُ اللهُ تعالَى لفصلِ القضاءِ بينَ عبادِهِ في ظللِ منَالغمامِ.ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
اثبات الشفاعة للنبي صلى الله عليه وسلم
بعدما يسأل الناس أوليالعزم من الرسل واحداً بعد واحدٍ ، فكلّهم يقول : لست بصاحب ذاكم . حتى تنتهي النّوبةإلى محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم فيقول: ((أنا لها، أنا لها)). فيذهب فيشفع عند اللهتعالى في أن يأتي لفصل القضاء، فيشفّعه الله تعالى في ذلك.وهي أوّلالشفاعات، وهي المقام المحمود، كما تقدّم في سورة (سبحان) ذكره ابن كثير


تفسير قوله تعالى: (وَجِيءَيَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُالذِّكْرَى (23) (يَقُولُ يَالَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي (24:(
مسائل تفسيرية
· المراد بمجيءجهنم ك س ش
· ما يتذكره الانسان ك س ش
· فائدة الاستفهام ك س ش
· بيان حسرة الانسان وندمه يوم القيامة ك س
· متعلق الفعل (قدمت )
· المراد بالحياة في الآية س
تلخيص اقوال المفسرين في الآيات

المراد بمجيءجهنم
مَزْمُومَةً وَالْمَلائِكَةُ يَجُرُّونَهَا بالسلاسلِ . ذكره السعدي والأشقر
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ((يؤتىبجهنّم يومئذٍ لها سبعون ألف زمامٍ، مع كلّ زمامٍ سبعون ألف ملكٍيجرّونها))
رواه الإمام مسلم و رواه ابن جرير عن عبد الله بن مسعودٍ؛ ورواه أيضاً عن عبد بن حميدٍ عن عبد الله بن مسعودٍ ولم يرفعه.رواه التّرمذيّ عن عمر بن حفصٍ. ذكره ابن كثير
ما يتذكره الانسان
يتذكر الانسان عمله، وما كان أسلفه في قديم دهرهوحديثه مِنْ خيرٍوشرٍّ . و يَنْدَمُ عَلَى مَا قَدَّمَهُ من الْكُفْرِوَالْمَعَاصِي. وهذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
فائدة الاستفهام
كيف تنفعه الذكرى ؛ فقدْ فاتَ أوانُهَا، وذهبَزمانُهَا وَإِنَّمَا كَانَتْ تَنْفَعُهُالذِّكْرَى لَوْ تَذَكَّرَ الْحَقَّ قَبْلَ حُضُورِ الْمَوْتِ. وهذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
بيان حسرة الانسان وندمه يوم القيامة
يتحسِّر على ما فرَّطَ فيجنبِ اللهِ و يندم على ما كان سلف منه منالمعاصي - إن كان عاصياً -ويودّ لو كان ازداد من الطاعات إن كان طائعاً. ذكره ابن كثير والسعدي
لو أنّ عبداً خرّ على وجهه من يوم ولد إلى أن يموت في طاعة اللهلحقره يوم القيامة، ولودّ أنه ردّ إلى الدنيا؛ كيما يزداد من الأجروالثواب
ورواه الإمام أحمد بن حنبلٍ عن محمد بن أبي عميرة، وكان من أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
ورواه بحير بن سعدٍ، عن خالد بنمعدان، عن عتبة بن عبدٍ، عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ذكره ابن كثير
متعلق الفعل (قدمت )
العمل الصالح كما ذكر السعدي
المراد بالحياة في الآية
الدائمةِ الباقيةِ دار القرار كما ذكر السعدي
فائدة سلوكية
في الآيةِدليلٌ على أنَّ الحياةَ التي ينبغي السعيُ في أصلهَا وكمالهَا، وفي تتميمِلذّاتهَا، هيَ الحياةُ في دارِ القرارِ، فإنَّهَا دارُ الخلدِوالبقاءِ كما ذكر السعدي

فَيَوْمَئِذٍ لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ (25 ) (وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ (26) )
المسائل التفسيرية
· مرجع الضمير في عذابه ك ش
· معنى الآية اجمالا ك ش
· المستحق لهذا العذاب س
· معنى (وثاق) ك س ش
· مرجع الضمير في قوله تعالى (وثاقه) ك ش
· معنى الآية بحسب اختلاف مرجع الضمير ك ش
· المستحق للوثاق ك س ش
تلخيص اقوال المفسرين في الآيات
مرجع الضمير في عذابه
الله سبحانه وتعالى ذكره ابن كثير والأشقر
معنى الآية اجمالا
ليس أحدٌ أشدّعذاباً من تعذيب الله من عصاه ؛فلا يُعَذِّبُ كَعَذَابِ اللَّهِأَحَدٌ ذكره ابن كثير والأشقر
المستحق لهذا العذاب
منْ أهملَ ذلكَ اليومَ ونسيَ العملَ لهُ كما ذكر السعدي
معنى (وثاق)
يُوثِقُ الْكَفاِرَ بالسلاسلِوالأغلالِ قبضاً ووثقاً و يقرنونَ بسلاسلٍ منْ نارٍ، ويسحبونَ على وجوههمْ في الحميمِ، ثمَّ فيالنارِ يسجرونَ . وهذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
مرجع الضمير في قوله تعالى (وثاقه)
الزبانية ذكره ابن كثير
اللَّهِ سبحانه و تعالى ذكره الأشقر
معنى الآية بحسب اختلاف مرجع الضمير
-ليس أحدٌ أشدّ قبضاً ووثقاً من الزبانية لمن كفر بربّهم عزّ وجلّ ذكره ابن كثير
-لا يُوثِقُ الْكَافِرَ بالسلاسلِ والأغلالِ كَوَثَاقِ اللَّهِ أَحَدٌ كماذكر الأشقر
المستحق للوثاق
من كفروا بربّهم عزّ وجلّو المجرمين من الخلائق والظالمين ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر

تفسير قوله تعالى: (يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27 (ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (28)(فَادْخُلِي فِيعِبَادِي (29) (وَادْخُلِي جَنَّتِي (30) )

المسائل التفسيرية
· صفات النفس المطمئنة س ش
· سبب اطمئنان النفس يوم القيامة س ش
· متى تبشر بالجنة س ش
· المقصود بالرجوع الى الله ك
· مناسبة اسم الله الرب للآية س
· المراد ب( راضية) ك س ش
· المراد ب (مرضية) ك س ش
· المراد ب( فادخلي في عبادي ) ك ش
· المقصود بعبادي ش
· متى يكون هذا الخطاب ك س
تلخيص اقوال المفسرين في الآيات

صفات النفس المطمئنة
-اطمأنَت إلى اللهِ وآمنتَ بهِ وصدقَت رسلهُ .
- اطمأنَت إلى ذكرِ اللهِ، الساكنةُحبِّهِ، التي قرَّتْ عينهَا باللهِ .
-المُوقِنَةُ بالإيمانِ وَتَوْحِيدِاللَّهِ، لا يُخَالِطُهَا شَكٌّ وَلا يَعْتَرِيهَا رَيْبٌ، قَدْ رَضِيَتْ بِقَضَاءِاللَّهِ، وَعَلِمَتْ أَنَّ مَا أَخْطَأَهَا لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهَا، وَأَنَّ مَاأَصَابَهَا لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهَا .
وهذا حاصل ما ذكره السعدي والأشقر
سبب اطمئنان النفس يوم القيامة
تجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِمُطْمَئِنَّةً؛لأَنَّهَا قَدْ بُشِّرَتْ بالجَنَّةِ ذكره السعدي والأشقر
متى تبشر بالجنة
عِنْدَ الْمَوْتِ وَعِنْدَالْبَعْثِ ذكره السعدي والأشقر
المقصود بالرجوع الى الله
إلىجواره وثوابه، وما أعدّ لعباده في جنّته ذكره ابن كثير
مناسببة اسم الله الرب للآية
ارجعي الى ربك الذي ربّاكِبنعمتهِ، وأسدى عليكِ منْ إحسانهِ ما صرتِ بهِ منْ أوليائهِ وأحبابهِ كما ذكر السعدي.
المراد ب( راضية )
راضيةً في نفسها عنِ اللهِ، وعنْ مَا أكرمَهَا بهِ منَ الثوابِ . وهذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
المراد ب( مرضية )
مرضيةعِنْدَ الله؛ قدْرضيَ عنهَا وأرضاها وهذا حاصل ما ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
المراد ب( فادخلي في عبادي )
فِي زُمْرَتهمِ ،وَكُونِي مِنْ جُمْلَتِهِمْ . ذكره ابن كثير والأشقر
المقصود بعبادي
عِبَادِي الصَّالِحِين كماذكر الأشقر
متى يكون هذا الخطاب
وهذاتخاطبُ بهِ الروحُ عند الاحتضار، وفي يوم القيامة أيضاً،كما أنّ الملائكة يبشّرون المؤمن عند احتضاره وعند قيامه من قبره فكذلك ههنا . ذكره ابن كثير والسعدي

في من نزلت الآية:
اختلف المفسرون على سبعة اقوال:
القول الاول:
عثمان بن عفّان رواه الضّحّاك عن ابنعبّاسٍ ذكره ابن كثير
القول الثاني :
حمزة بن عبد المطّلب رضي الله عنهقال بهبريدة بنالحصيب ذكره ابن كثير
القول الثالث :
الأرواح المطمئنّة يقال للأرواح المطمئنّة يوم القيامة: {يا أيّتها النّفس المطمئنّةارجعي إلى ربّك} يعني: صاحبك، وهو بدنها الذي كانت تعمره في الدنيا {راضيةًمرضيّةً}.
رواه العوفيّ،عن ابن عبّاسٍ وروي عنه أنهكان يقرؤها: (فادخلي في عبدي وادخلي جنّتي)
وكذا قال عكرمة والكلبيّ، واختاره ابنجريرٍ.
ترجيح ابن كثير
غريبٌ، والظاهر الأول؛ لقوله: {ثمّ ردّوا إلى الله مولاهم الحقّ}، {وأنّمردّنا إلى الله} أي: إلى حكمه والوقوف بين يديه. ذكره ابن كثير
القول الرابع:
أبو بكرٍ الصديق رضي الله عنه
عن ابن عبّاسٍ في قوله: {يا أيّتها النّفس المطمئنّة ارجعي إلى ربّك راضيةً مرضيّةً} قال: نزلت وأبو بكرٍجالسٌ، فقال رسول الله: ((ما أحسن هذا!)) فقال: ((أما إنّه سيقال لكهذا)).
رواه ابن أبيحاتمٍ ، عن سعيد بن جبيرٍ و عن ابن عبّاسٍ
وكذا رواه ابنجريرٍ، عن أبي كريبٍ، عن ابن يمانٍ به، وهذا مرسلٌ حسنٌ ذكره ابن كثير
القول الحامس :
ابن عباس رضي الله عنه
.عن سعيد بن جبيرٍ، قال: مات ابن عبّاسٍ بالطائف، فجاء طيرٌ لم ير على خلقه،فدخل نعشه، ثمّ لم ير خارجاً منه، فلمّا دفن تليت هذه الآية على شفير القبر، لايدرى من تلاها: {يا أيّتها النّفس المطمئنّة ارجعي إلى ربّك راضيةً مرضيّةً فادخليفي عبادي وادخلي جنّتي}.
رواه ابنأبي حاتمٍ عن سعيد بن جبيرٍ
رواهالطّبرانيّ، عن عبد الله بن أحمد، عن أبيه، عن مروان بن شجاعٍ، عن سالم بن عجلانالأفطس به، فذكره ذكره ابن كثير
القول السادس :
قباث بن رزين ومن معه من الاسرى
عن قباثبن رزينٍ أبي هاشمٍ، قال: أسرت في بلاد الرّوم، فجمعنا الملك وعرض علينا دينه علىأنّ من امتنع ضربت عنقه، فارتدّ ثلاثةٌ، وجاء الرابع فامتنع فضربت عنقه وألقي رأسهفي نهرٍ هناك، فرسب في الماء، ثمّ طفا على وجه الماء ونظر إلى أولئك، فقال: يافلان، ويا فلان، ويا فلان - يناديهم بأسمائهم - قال الله تعالى في كتابه: {ياأيّتها النّفس المطمئنّة ارجعي إلى ربّك راضيةً مرضيّةً فادخلي في عبادي وادخليجنّتي}. ثمّ غاص بالماء. قال: فكادتالنّصارى أن يسلموا، ووقع سرير الملك، ورجع أولئك الثلاثة إلى الإسلام. قال: وجاءالفداء من عند الخليفة أبي جعفرٍ المنصور، فخلّصنا.
ذكره الحافظ محمد بن المنذر الهرويّ - المعروف بشكّر - في كتاب العجائب عن قباثبن رزينٍ أبي هاشمٍ ذكره ابن كثير
القول السابع:
رجل من الصحابة
أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال لرجلٍ: ((قل اللّهمّ إنّي أسألك نفساً بك مطمئنّةٌ ، تؤمن بلقائك ، وترضى بقضائك ، وتقنعبعطائك)).
رواه الحافظابن عساكر في ترجمة رواحة بنت أبي عمرٍو الأوزاعيّ عن أبي أمامة .
روى عن أبي سليمان بن زبرٍ، أنه قال: حديث رواحة هذا واحد أمّه.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:28 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir