إجابات القسم الثاني من معالم الدين
السؤال الأول: أجب عما يلي:
- عرّف الإيمان عند أهل السنة والجماعة، مبيّنًا وجه زيادته ونقصانه.
تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح يزيد وينقص، كلما كان العبد أعظم تصديقا وأحسن قولا وعملا كان إيمانه أعظم ، وإذا فعل العبد المعصية نقص من إيمانه فإذا تاب وأصلح تاب الله عليه
العبادة : هو التذلل والخضوع والانقياد مع شدة المحبة والتعظيم.، ومحلها: القلب ، اللسان ، الجوارح
- الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه.
وتولّي الشيطان يكون بــــ: باتباع خطواته وتصديق وعوده ، الاعراض عن هدى الله تعالى ، فعل مايزينه الشيطان من المعاصي
. .
وقد يتسلّط الشيطان في أحوال منها: ضعف الايمان وضعف التوكل والاخلاص .، الغفلة عن ذكر الله عزوجل، التفريط في التعويذات الشرعية ، كذلك الغضب الشديد ، الانكباب على الشهوات .
وأمّا العصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها: تكرار الاستعاذة بالله تعالى منه، الايمان بالله والتوكل عليه والاخلاص ، كثرة ذكر الله، التعويذات الشرعية .
السؤال الثالث: دللّ لما يأتي:
- المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمة أحدًا.
قال تعالى : والذين آمنوا أشد حبا لله.
- الشرك أعظم الظلم.
قال تعالى : إن الشرك لظلم عظيم
السؤال الرابع : ضع صح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إن وجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًا من بعض ( صح )
- من الطواغيت من عُبد من دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا ( صح )
السؤال الخامس:
- وضح معنى اتخاذ القبور مساجد.
هو أن يصلي عليها أو يصلي إليها أو يبني عليها مسجد .
- (الشرك الخفي لا يكاد يسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشرح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي في السلامة منه، وذهاب أثره.
تقديم طاعة غير الله على طاعة الله من غير قصد عبادة غير الله أو تعلق القلب بغيره
التوجيه أن يقول : قل اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم واستغفرك لما لا أعلم .