بسم الله الرحمن الرحيم
(المجموعةالأولى)
السؤال الأول: أجب عمايلي:
- عرّف الإيمان عند أهل السنةوالجماعة، مبيّنًا وجه زيادته ونقصانه.
الإيمان:تصديق بالقلب وقول باللسان وعمل بالجوارح يزيد وينقص.
السؤال الثاني: أكمل بعبارة صحيحة:
- العبادة هي: .......معناها لغة:...التذلل والخضوع مع شدة المحبة والتعظيم.،واصطلاحا:هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمالالظاهرة والباطنة...................، ومحلها: ..القلب........... ، ........اللسان. ، ........الجوارح......
- الشيطان طاغوت حذّرنا الله تعالى من كيده وشرّه.
وتولّي الشيطان يكون بــــ: ........................اتباع خطواته. ، ..........تصديق وعوده....................... ، .............استشراف أمانيه وفعل ما يزينه من المعاصي............... .والإعراض عن هدي الله
وقد يتسلّط الشيطان في أحوال منها: ...................الغضب الشديد.....، ......الفرح الشديد.................. ، .....الوحدة خاصة في السفر................. ، .................الإنكباب على الشهوات........... ، ...خلوة الرجل بالمرأة.................... .
وأمّاالعصمة من كيده وشرّه يكون بـأمور منها: .....تكرار الإستعاذة.................... ،........الإيمان بالله والتوكل عليه................ ، ...............كثرة الذكر........ ، .........................التعوذات الشرعية .
السؤال الثالث: دللّ لمايأتي:
- المؤمن يحبّ الله تعالى أعظم محبة ولا يشرك معه في هذه المحبة العظيمةأحدًا. قوله تعالى(ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله )
وقوله صلى الله عليه وسلم في الصحيح(لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين)
- الشركأعظم الظلم. (إن الشرك لظلم عظيم)
السؤال الرابع : ضعصح أما العبارة الصحيحة وخطأ للعبارة الخاطئة، مع تصحيح الخطأ إنوجد:
- بعض المؤمنين أكثر إيمانًامن بعض (صح )
- من الطواغيت من عُبدمن دون الله وهو لا يرضى بذلك، ولكن عبده بعض المشركين ظلمًا وزورًا (صح )
السؤالالخامس:
- وضح معنى اتخاذ القبورمساجد. يصلي إليها-يصلي عليها-يبنون عليها مساجد
- (الشرك الخفي لا يكاديسلم منه أحد إلا من عصمه الله)، اشرح هذه العبارة مبيّنا التوجيه النبوي فيالسلامة منه، وذهاب أثره.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(للشرك فيكم أخفى من دبيب النمل)فكما دبيب النمل لايسمعه الإنسان إن مرت نملة بجواره فكذلك الشرك الخفي لا يكاد يشعر المسلم به إن دبَّ في قلبه، ولا يكاد يسم منه إلا من عصمه الله ،وذلك لأنه يكون من تقديم هوى نفس على طاعة الله ومحبتها على مراضي الله أو طاعة المخلوق في معصية الخالق لذا أرشد النبي صلوات الله وسلامه عليه أبا بكر بقوله"ألا أدلك على شيء إذا قلته ذهب عنك قليله وكثيره؟قال:قل اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم"
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله وسلم محمد وعلى آله وصحبه أجمعين