دليل المعهد | طريقة الدراسة| التأصيل العلمي| فريق العمل

العودة   معهد آفاق التيسير للتعليم عن بعد > برنامج إعداد المفسر > خطة التأسيس في التفسير > صفحات الدراسة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #22  
قديم 26 ربيع الثاني 1436هـ/15-02-2015م, 09:05 AM
الصورة الرمزية أنجى بنت الشيمي
أنجى بنت الشيمي أنجى بنت الشيمي غير متواجد حالياً
برنامج إعداد المفسّر - المتابعة الذاتية
 
تاريخ التسجيل: Aug 2014
المشاركات: 289
افتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تفسير آيات سورة الجن من 1- 18
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (11) )
المسائل التفسيرية:
- مرجع الضمير في قوله "وأنا منا" ك – ش
- معنى الصالحون ك – ش
- معنى دون ذلك ك – س- ش
- معنى طرائق ك – س – ش
- معنى قددا ك – س- ش
- الأقوال الواردة في "طرائق قددا" ك – س - ش
- مراد الآية

تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا (12) )
المسائل التفسيرية
- مرجع الضمير " وأنا ظننا" ك – س –ش
معنى "ظننا" ك – س- ش
- المراد بقوله "لن نعجز الله" ك –س –ش

- مراد الآية

تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا (13) )
المسائل التفسيرية:
- مرجع الضمير في قوله " وأنا لما سمعنا " ك – س – ش
- المراد بكلمة " الهدى" ك – س –ش
- بم يفتخر الجن ؟ ك – س – ش
- عاقبة الايمان ك – س – ش
- معنى "بخسا" ك – س –ش
- معنى "رهقا" ك – س – ش
- مراد الآية:
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَتَحَرَّوْا رَشَدًا (14) )
المسائل التفسيرية:
- مرجع الضمير في قوله " وأنا منا" ك – س - ش
- معنى "المسلمون" ك – س- ش
- معنى "القاسطون" ك – س- ش
- معنى "تحروا" ك – س - ش

- معنى "رشدا" ك – س - ش
- مراد الآية
تفسير قوله تعالى: (وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا (15) )
المسائل التفسيرية
- معنى القاسطون ك –س –ش
- مرجع الضمير في قوله "القاسطون"
- معنى "جهنم" ك – س – ش
- معنى "حطبا" ك – ش
- سبب هذا العذاب س
- مراد الآية
- وأما أولئك الذين ظلموا أنفسهم وظلوا على كفرهم فسيجعلهم الله وقودا تسعر بهم النار وذلك جزاء على كفرهم.
تفسير قوله تعالى: (وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا (16) )
المسائل التفسيرية
- معنى "استقاموا" ك
- مرجع الضمير في قوله "استقاموا"
- معنى "الطريقة"
الضلالة
- الأقوال الواردة في "استقاموا على الطريقة"
هناك قولان :
القول الأول: وألو استقام القاسطون على طريقة الإسلام وعلى طاعة الله لوسع الله عليهم رزقهم ولأسقاهم ماء غدقا وهذا ذكره ابن كثير عن جمع من السلف وذكره أيضا السعدي والأشقر واستدل ابن كثير على هذا القول بقول الله تعالى {ولو أنّ أهل القرى آمنوا واتّقوا لفتحنا عليهم بركاتٍ من السّماء والأرض} ، وعلى هذا القول يكون معنى "لنفتنهم" أي لنبتليهم ماذا يفعلون مقابل النعم.
القول الثاني: وأنهم لو ظلوا على الضلالة لوسع الله عليهم رزقهم وهذا ذكره ابن كثير عن ابن جرير وغيره ويكون معنى لنفتنهم أي لنستدرجهم حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة
- مرجع الضميرين "نا" ، "هم" في قوله "لأسقيناهم"
- معنى " غدقا"
- مراد الآية:
وأن القاسطون إذا كانوا على طريق الهدى والاسلام فإن الله يوسع عليهم من الخير الكثيرابتلاء لهم.
تفسير قوله تعالى: (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًاصَعَدًا (17) )
المسائل التفسيرية:
- مرجع الضمير " هم" في قوله لنفتنهم ك – س- ش
- معنى "لنفتنهم" ك – س -ش

- معنى " يعرض" س - ش
- المراد بـ"عن ذكر" س - ش
- معنى "يسلكه" س –ش
- معنى "صعدا" ك –س ش
- مراد الآية
اختلف المفسرون على قولين في معنى قوله تعالى "لنفتنهم" فقد ذكر ابن كثير والسعدي والأشقر أن القاسطون إذا اتخذوا طريق الاسلام والطاعة والصلاح فإن الله سيغدق عليهم بالخير الكثير ليبتليهم في ما يفعلون تجاه هذا الرغد، وزاد ابن كثير قول آخر نقلا عن بعض السلف بأنهم إذا ظلوا على طريق الضلالة فإن الله يغدق عليهم أيضا بالخير الكثير ليستدرجهم حتى إذا فرحوا بما أنعم الله عليهم أخذهم أخذ عزيز مقتدر واستدل على ذلك بقول الله تعالى " فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون"
ويخبر الله تعالى عن عقابه فيمن يتولى عن ذكره الذي فيه صلاح دنياهم ودينهم وأنه أعد لهم عذابا شديدا موجعا يوم القيامة.
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا (18)
المسائل التفسيرية
- سبب النزول ك - ش
- الأقوال الواردة في قوله "وأن المساجد لله " ك - ش
- مرجع الضمير في قوله " تدعوا"
- أنواع الدعاء س
تحرير أقوال العلماء
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (11) )
المسائل التفسيرية:
- مرجع الضمير في قوله "وأنا منا" ك – ش
الجن تخبر عن أنفسهم فتقول أن منهم طائفة
- معنى الصالحون ك – ش
المؤمنون الموصفون بالصلاح
- معنى دون ذلك ك – س- ش
غير ذلك أي ومنا فساق وفجار وكافرون
- معنى طرائق ك – س – ش
فرقا وطوائف
- معنى قددا ك – س- ش
متنوعة ومختلفة ومتباينة
- الأقوال الواردة في "طرائق قددا" ك – س - ش
طرائق متعدّدةً مختلفةً وآراء متفرّقةً هكذا ذكره ابن كثير والسعدي والأشقر
وأورد ابن كثير عن ابن عباس: منّا المؤمن ومنّا الكافر.
وذكر الأشقر عن سعيدٌ: كانوا مُسلمينَ ويَهوداً ونَصارى ومَجوساً
- مراد الآية:
يخبرنا الله تعالى عن خبر الجن وهو يكلمون بعضهم بعضا فيقولون أن حالهم قبل نزول القرآن على دربين فمنهم الصالح المؤمن ومنهم الكافر فكانوا فرقا متفرقة كل حزب بما لديهم فرحون.
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا (12) )
المسائل التفسيرية
- مرجع الضمير " وأنا ظننا" ك – س –ش
الجن تخبر عن ما تبين لها
معنى "ظننا" ك – س- ش
الظن بمعنى اليقين هنا
- المراد بقوله "لن نعجز الله" ك –س –ش
قدرة الله الحاكمة عليهم
- مراد الآية ك – س – ش
تخبر الجن عن كمال قدرة الله تعالى وأنها تيقنت يقينا جازما ينفي معه الوهم والشك والريب أنهم مهما حاولوا الفرار فلن يعجزوا الله فهو سبحانه قادر لا يعجزه أحد.
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا (13) )
المسائل التفسيرية:
- مرجع الضمير في قوله " وأنا لما سمعنا " ك – س – ش
تخبر الجن عن حالها عند سماع القرآن
- المراد بكلمة " الهدى" ك – س –ش
القرآن
- بم يفتخر الجن ؟ ك – س – ش
تفخر الجن بنفسها أنها لما سمعت كلام الله آمنت به وأنها ليست مثل بعض الإنس الذين كفروا به .
- عاقبة الايمان ك – س – ش
هو سبب داع إلى حصول كل خير وانتفاء كل شر
- معنى "بخسا" ك – س –ش
نقصا
- معنى "رهقا" ك – س – ش
الطغيان
- مراد الآية:
يخبرنا ربنا عن الجن وما أخبرت به عن حالها وما حدث لها عند سماعها القرآن وأنها آمنت به فتفخر بهذا الإيمان، وكيف لا وهو القرآنُ الكريمُ، الهادِي إلى الصراطِ المُستقيمِ، وأنها ليست مثل الكفرة من الإنس الذين لا يحركون ساكنا عند سماعهم للقرآن بل عادوه وقالوا فيه ما قالوا، ثم ذكروا ما يرغب المؤمن فقالوا أن من ءامن بربه لا يخاف نقصا من حسناته ولا طغيانا ولا أذى يلحقه.

تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَتَحَرَّوْا رَشَدًا (14) )
المسائل التفسيرية:
- مرجع الضمير في قوله " وأنا منا" ك – س - ش
الجن
- معنى "المسلمون" ك – س- ش
الذي أسلم وخضع وآمن بالله
- معنى "القاسطون" ك – س- ش
الجائر عن الحق
- معنى "تحروا" ك – س - ش
قصدوا – أصابوا
- معنى "رشدا" ك – س - ش
الصلاح – الفلاح
- مراد الآية
بعد أن أخبرت الجن عن حالهم عند استماع القرآن وأنهم آمنوا به ذكرت هنا أن هناك أيضا فئة منهم لم تؤمن فقالت أن هناك فئة مسلمة لله وهناك فئة قاسطة وهو الجائرون عن الحق الظالمون ثم أوضحت القانون الذي إذا اتبعه أحد نجا وفلح فقالت أن من أسلم وجهه لله وخضع لأوامره فاولئك قد قصدوا الحق وأصابوه وهذا هو طريق النجاة والفلاح.
تفسير قوله تعالى: (وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا (15) )
المسائل التفسيرية
- معنى القاسطون ك –س –ش
الجائرون عن الحق - الظالمون
- مرجع الضمير في قوله "القاسطون"
الكافرون من الجن
- معنى "جهنم" ك – س – ش
اسم من أسماء النار
- معنى "حطبا" ك – ش
وقودا تسعر بهم النار
- سبب هذا العذاب س
جزاء على أعمالهم لا ظلم من الله لهم
- مراد الآية ك – س - ش
وأما أولئك الذين ظلموا أنفسهم وظلوا على كفرهم فسيجعلهم الله وقودا تسعر بهم النار وذلك جزاء على كفرهم.
تفسير قوله تعالى: (وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا (16) )
المسائل التفسيرية
- معنى "استقاموا" ك
أقاموا
- مرجع الضمير في قوله "استقاموا"
كفار الجن "القاسطون"
- معنى "الطريقة"
الطاعة / الاسلام / المثلى / الحق
الضلالة
- الأقوال الواردة في "استقاموا على الطريقة"
هناك قولان :
القول الأول: وألو استقام القاسطون على طريقة الإسلام وعلى طاعة الله لوسع الله عليهم رزقهم ولأسقاهم ماء غدقا وهذا ذكره ابن كثير عن جمع من السلف وذكره أيضا السعدي والأشقر واستدل ابن كثير على هذا القول بقول الله تعالى {ولو أنّ أهل القرى آمنوا واتّقوا لفتحنا عليهم بركاتٍ من السّماء والأرض} ، وعلى هذا القول يكون معنى "لنفتنهم" أي لنبتليهم ماذا يفعلون مقابل النعم.
القول الثاني: وأنهم لو ظلوا على الضلالة لوسع الله عليهم رزقهم وهذا ذكره ابن كثير عن ابن جرير وغيره ويكون معنى لنفتنهم أي لنستدرجهم حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة
- مرجع الضميرين "نا" ، "هم" في قوله "لأسقيناهم"
مرجع الضمير "نا" على الله سبحانه وتعالى
مرجع الضمير "هم" على القاسطون
- معنى " غدقا"
هنيئا مريئا – خيرا كثيرا
- مراد الآية:
وأن القاسطون إذا كانوا على طريق الهدى والاسلام فإن الله يوسع عليهم من الخير الكثيرابتلاء لهم.
تفسير قوله تعالى: (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَابًاصَعَدًا (17) )
المسائل التفسيرية:
- مرجع الضمير " هم" في قوله لنفتنهم ك – س- ش
القاسطون
- معنى "لنفتنهم" ك – س -ش
لنبتليهم أو لنستدرجهم
- معنى " يعرض"
يتولى ،يغفل عنه س - ش
- المراد بـ"عن ذكر" س - ش
القرآن
- معنى "يسلكه" س –ش
يناله
- معنى "صعدا" ك –س ش
شديدا بالغا
- مراد الآية
اختلف المفسرون على قولين في معنى قوله تعالى "لنفتنهم" فقد ذكر ابن كثير والسعدي والأشقر أن القاسطون إذا اتخذوا طريق الاسلام والطاعة والصلاح فإن الله سيغدق عليهم بالخير الكثير ليبتليهم في ما يفعلون تجاه هذا الرغد، وزاد ابن كثير قول آخر نقلا عن بعض السلف بأنهم إذا ظلوا على طريق الضلالة فإن الله يغدق عليهم أيضا بالخير الكثير ليستدرجهم حتى إذا فرحوا بما أنعم الله عليهم أخذهم أخذ عزيز مقتدر واستدل على ذلك بقول الله تعالى " فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون"
ويخبر الله تعالى عن عقابه فيمن يتولى عن ذكره الذي فيه صلاح دنياهم ودينهم وأنه أعد لهم عذابا شديدا موجعا يوم القيامة.
تفسير قوله تعالى: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا (18)
المسائل التفسيرية
- سبب النزول ك - ش
اختلفت الأقوال في سبب النزول على ثلاثة أقوال:
1- أن النصارى كانت تشرك بالله في كنائسهم فنزلت الآيات تنهى عن عبادة غير الله في المساجد ك
2- أن الجن قالت للنبي صلى الله عليه وسلم كيف نشهد معك الصلاة ونحن ناءون عنك فنزلت الآيات ك ش
3- أن المساجد هي أعضاء السجود السبع فلا تسجد بها لغير اللهوذكروا عند هذا القول الحديث الصّحيح، عن ابن عبّاسٍ، رضي اللّه عنهما، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: " أمرت أن أسجد على سبعة أعظمٍ: على الجبهة -أشار بيديه إلى أنفه-واليدين والرّكبتين وأطراف القدمين"</span></span> ك

- الأقوال الواردة في قوله "وأن المساجد لله " ك - ش
1- المساجد المعروفة
2- بقاع الأرض فقد جُعلت للنبي مسجدا وطهور
3- أعضاء السجود السبع

- مرجع الضمير في قوله " تدعوا"
النبي صلى الله عليه وسلم والمسلمون من بعده
- أنواع الدعاء س
- معنى دعاء العبادة
- معنى دعاء المسألة
- مراد الآية
أن المساجد هي أماكن تختص بالعبادة وبأعظم ركن في العبادة ألا وهي الصلاة فلا تطلبوا العون إلا من الله ولا تصرفوا العبادة إلا له مخلصين له الدين، فإن الصلاة هي دعاء وهي صلة بين العبد وربه ، والدعاء مخ العبادة فلا تدعوا إلا الله ولا ترجو إلا الله.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الطالبة, صفحة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir